جوتيريش: لا يصح جوع أحد في عالم يتسم بالوفرة الغذائية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن جوتيريش لا يصح جوع أحد في عالم يتسم بالوفرة الغذائية، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، اليوم الخميس، ضرورة التضامن والعمل الجماعي للقضاء على الجوع وخلق عالم خال منه.وغرد، .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جوتيريش: لا يصح جوع أحد في عالم يتسم بالوفرة الغذائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، اليوم الخميس، ضرورة التضامن والعمل الجماعي للقضاء على الجوع وخلق عالم خال منه.
وغرد، جوتيريش، عبر صفحته على تويتر كاتبًا: "في ظل عالم يتسم بالوفرة الغذائية، لا يصح أن يجوع أحد أو يعاني من سوء التغذية".
عالم خال من الجوعأشار الأمين العام للأمم المتحدة إلى إمكانية أن الوصول إلى عالم خال من الجوع، وهذا يتطلب التكاتف والعمل الجماعي بشكل عاجل وبالتضامن.
In a world of plenty, no one should go hungry or suffer the cruelty of malnutrition. A world free from hunger is within reach, but we must act together, urgently & with solidarity.
— António Guterres (@antonioguterres) July 13, 2023وفي الوقت نفسه، أوضح، جوتيريش، وجود 3.3 مليار شخص يعيشون في دول تنفق على فوائد الديون أكثر مما تنفق على التعليم أو الصحة، مؤكدًا أن هذا النهج يعد إخفاقا نظاميا يحمل مخاطر كبيرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: جيش الاحتلال يستخدم المساعدات سلاح حرب في غزة
الجديد برس|
اتهمت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، سلطات الاحتلال الإسرائيلي باستخدام المساعدات الإنسانية “ورقة مساومة وسلاح حرب”، مطالبة برفع الحصار المشدد عن غزة منذ 50 يوما.
جاء ذلك في بيان نشره مفوض عام “الأونروا” فيليب لازاريني، اليوم الثلاثاء، على منصة إكس، قال فيه مستنكرا: “كم من الوقت تحتاج كلمات الإدانة الجوفاء حتى تتحول إلى أفعال لرفع الحصار واستئناف وقف إطلاق النار، وإنقاذ ما تبقى من الإنسانية؟”.
وأضاف: “مرّ 50 يوما على الحصار المفروض على غزة من قبل السلطات الإسرائيلية، الجوع ينتشر ويتفاقم، وهو متعمّد ومن صنع الإنسان. تحوّلت غزة إلى أرض يأس”.
وتابع لازاريني: “مليونا إنسان – غالبيتهم من النساء والأطفال – يتعرضون لعقاب جماعي، الجرحى والمرضى وكبار السن محرومون من الأدوية والرعاية الصحية”.
ولفت إلى أنه في الوقت نفسه، لدى المنظمات الإنسانية مساعدات جاهزة لإدخالها إلى غزة، بما في ذلك ما يقارب 3 آلاف شاحنة من المساعدات المنقذة للحياة تابعة للأونروا.
وحذّر المسؤول الأممي من أن المواد الأساسية المخصصة للأشخاص المحتاجين شارفت على انتهاء صلاحيتها”، وبيّن أن “المساعدات الإنسانية تُستخدم ورقة مساومة وسلاح في هذه الحرب.
وشدد على وجوب رفع الحصار، وإدخال الإمدادات فورا، وإطلاق سراح الرهائن (الأسرى الإسرائيليين)، واستئناف وقف إطلاق النار.
وفي 9 أبريل الجاري حذرت الأونروا من اقتراب قطاع غزة من مرحلة “الجوع الشديد للغاية” جراء الحصار الإسرائيلي المتواصل ومشارفة ما يتبقى من الإمدادات الأساسية على النفاد.
وبحسب بيانات البنك الدولي فإن الإبادة التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي حولت جميع فلسطينيي غزة إلى فقراء، ما يعني أنهم عاجزون عن توفير أدنى مقومات الحياة لعائلاتهم من أغذية ومياه.
وتغلق إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، منذ 2 مارس الماضي، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.