دائرة حقوق الانسان والمجتمع المدني تدين الاستيلاء على منزل عائلة صب لبن بالقدس
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن دائرة حقوق الانسان والمجتمع المدني تدين الاستيلاء على منزل عائلة صب لبن بالقدس، رام الله دنيا الوطنأدانت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني الاستيلاء على منزل عائلة صب لبن في البلدة القديمة بالقدس المحتلة بقوة السلاح، وتسليمه .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دائرة حقوق الانسان والمجتمع المدني تدين الاستيلاء على منزل عائلة صب لبن بالقدس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رام الله - دنيا الوطنأدانت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني الاستيلاء على منزل عائلة صب لبن في البلدة القديمة بالقدس المحتلة بقوة السلاح، وتسليمه للمستوطنين، وتعتبره جريمة ضد الإنسانية وتصعيد خطير لسياسة التطهير العرقي.
وقالت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني إن "إخلاء العائلات المقدسية من منازلها بالقوة وبدون أي وجه قانوني يعتبر جريمة ضد الإنسانية، حسب القانون الدولي الإنساني ومعاهدة جنيف الرابعة، والتي بموجبها تحظر على الاحتلال تهجير السكان المدنيين من منازلهم بالقوة".
وتدعو الدائرة المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية والتحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني والعمل لتوفير الحماية الدولية للفلسطينيين الذين يتعرضون لأبشع جرائم الإرهاب".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ربيع: الحفاظ على اللغة العربية مشكلة الحكومة والمجتمع معا
قال مبارك ربيع، رئيس اللجنة الثقافية لمؤسسة علال الفاسي، اليوم الجمعة، إنه يشارك متشرفا ومنوها في المؤتمر الوطني السابع للغة العربية الذي ينظمه الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية بالمكتبة الوطنية، بالرباط.
وأكد أن « الائتلاف بذل جهودا كبيرة في مناسبات وملتقيات وعبر مؤسسات مختلفة »، مشيرا إلى أن « مؤسسة علال الفاسي لم تكن داخل الائتلاف مجرد مشاركة أو مباركة، بل كانت تتقاسم نفس زاوية الرؤيا التي تتعلق بقضايا اللغة العربية في هذا العصر ».
وأبرز ربيع أن « المؤسسة والائتلاف، يتقاسمان زوايا مشتركة للتحديات المطروحة، وللجهود التي يجب أن تبذل لكي تستحق هاته اللغة ما هو جدير بها، وبتاريخها، وحضارتها عبر الانفتاح والتطور في مساراته المختلفة »، بحسبه.
وأوضح المتحدّث أن « هذه المسارات تعني بالأساس ضرورة انعكاس المتغيرات والمستجدات المحلية والعالمية على واقع اللغة العربية من جهة، ومن جهة أخرى تفاعل هاته اللغة مع هاته المستجدات لكي تشق طريقها ولكي تركز مكانتها ».
وأفاد بأنه « لا يمكن أن تركز اللغة العربية مكانتها كليا أو جزئيا إلا بأهلها الذين عليهم أن يبتكروا الطرق الكفيلة، سواء بيداغوجيا أو نظريا أو علميا، أو على المستوى التكييفي مع ما يقتضيه العصر حتى تكون في المستوى المطلوب حاضرا ومستقبلا ».
وشدّد ربيع على أن « اللغة العربية يبدو أن مشاكلها وقضاياها في جزء كبير منها، أو الجزء الكلي منها، يرجع للمؤسسات الحكومية والرسمية، ولكن بالأساس وبالذات، هي مشكلة الجميع، المجتمع في كليته، والأفراد حسب إمكاناتهم ومواقعهم، ووظائفهم وما يستطيعون أن يقدموه للغتهم »، وفق تعبيره.
ودعا في مداخلته « المجتمع المدني إلى مواصلة فعله، وذلك إذ أن الأخير يمتلك روح المبادرة ويستطيع في كل الأحوال تطوير اللغة العربية وتكييفها مع مقتضيات عصرها ».
كلمات دلالية اللغة العربية علال الفاسي مبارك ربيع