غرفة نجران تطرح فرصتين استثماريتين في المجال الزراعي
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
طرحت الغرفة التجارية بمنطقة نجران فرصتين استثماريتين في المجال الزراعي، وذلك من خلال جناحها المشارك في مهرجان نجران الوطني الـ 13 للحمضيات المقامة فعالياته بمتنزه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في أبا الرشاش.
وتتضمن الفرصة الأولى إنشاء مصنع تعبئة وتغليف التمور، لإنتاج التمور الجافة والطرية المعلبة، والمعمول والتمور المضاف إليها المكسرات أو الشوكولاتة، وعجينة التمر والدبس والنوى، فيما تتضمن الفرصة الثانية إنتاج نبات "الاستيفيا"، للاستفادة منه في إنتاج المنتجات الغذائية المحلاة، إضافة إلى صنع المنتجات والمستحضرات الصيدلانية الأساسية، والأعشاب الطبية.
وتهدف الفرص الاستثمارية إلى استغلال المزايا النسبية للمنطقة من حيث التربة والمناخ، وكذلك ما تتميز به من الإنتاج الكبير للتمور الذي يعد أشهر المحاصيل الزراعية بالمنطقة.
كما تضمن جناح الغرفة التعريف ببرنامج "نعاون"، بالتعاون مع بنك التنمية الاجتماعية بالمنطقة الذي يهدف لدعم وتمويل المنشآت الصغيرة والناشئة التي تنطبق عليها الشروط وترغب في تمويل أكـبر لدعم مشاريعها وتعزيز نشاطها التجاري، حيث يتضمن البرنامج عدداً من المميزات، ومنها منح قروض تبدأ من 50 ألف ريال، وحتى 500 ألف ريال برسوم إدارية لا تتجاوز 7%، ومدة تمويل تصل إلى 8 سنوات، مع فتـرة سماح تصل إلى 18 شهراً قبل البدء في سداد قيمة القرض.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: غرفة نجران فرص استثمارية المجال الزراعي
إقرأ أيضاً:
يعقوب آل منجم يروي حكاية تبديله مع عائلة تركية في طفولته.. فيديو
نجران
روى الشاب يعقوب آل منجم، تفاصيل تبديله مع ابن عائلة تركية، عندما كان رضيعًا، واستمراره مع تلك العائلة من 3 لـ 4 سنوات.
وأشار أنه سعيد لوجود عائلتين له واحدة تركية والأخرى سعودية، مؤكدًا حبه لأخيه، الذي عاش مع عائلته في نجران.
وتعود القصة إلى عام 2003، حين وُلد يعقوب في مستشفى الملك خالد في نجران، في نفس اليوم الذي وُلد فيه طفل تركي. وبفعل تشابه التوقيت وظروف المستشفى، تم تبديل المواليد.
مرت السنوات، وبدأت الأم التركية تلاحظ أن الطفل الذي تربيه لا يشبهها ولا يشبه والده، فقررت إجراء تحليل DNA، والذي كشف الحقيقة الكاملة. “قالوا لي إن أهلي السعوديين هم مجرد أصدقاء، وبعد فترة فهمت كل شيء”.
عاد بعدها إلى المملكة، واحتضنته عائلته الحقيقية، لكنه لم ينسَ تفاصيل السنوات الأربع التي عاشها في منزل لم يكن منزله، ويصف تأثير التجربة قائلًا: “ما كان سهل أبدًا أرجع، كنت محتار، بين مشاعر تربيت عليها، وهوية اكتشفتها فجأة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/iap_eKg9ufLDSbmr.mp4إقرأ أيضًا:
مواقع التواصل تنقذ معلمة تركية من خطر القتل