مظاهرة بالإكوادور لمناصرة فلسطين والمطالبة بوقف لإطلاق النار في غزة|فيديو
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
خرجت مظاهرة في عاصمة الإكوادور كيتو لمساندة فلسطين والمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وأقيمت الوقفة أمام قناة تلفزيونية محلية لجذب الأنظار إلى ضرورة إنهاء الحرب الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
وتواجه إسرائيل انتقادات كبيرة بسبب سقوط ما لا يقل عن 18,787 فلسطيني جرّاء الحرب التي أحدثت دماراً هائلاً وأدت إلى نزوح حوالي مليونين شخص في القطاع.
ووجهت بعض الدول في أمريكا اللاتينية منذ اندلاع الحرب في غزة انتقادات واسعة للحكومة الإسرائيلية، من بينها البرازيل وبوليفيا وتشيلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاكوادور فلسطين غزة الحرب الإسرائيلية إسرائيل أمريكا اللاتينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عمرو خليل: قانون حظر الأونروا جزء من حرب الإبادة الإسرائيلية على فلسطين
قال الإعلامي عمرو خليل إن قانون حظر التعامل مع وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الإسرائيلي الكارثي يمثل تحديًا لقرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وأهمها القرار الدولي رقم 194، الذي ينص على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين، ولا يمكن اعتباره إلا أنه جزء لا يتجزأ من حرب الإبادة التي تشنها حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل على الشعب الفلسطيني.
منع أي نشاط للمنظمة الأممية في إسرائيلوأضاف «خليل»، خلال تقديمه برنامج «من مصر»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه ينص القانون على منع أي نشاط للمنظمة الأممية في إسرائيل، وألا تقوم بتشغيل أي مكتب تمثيلي وألا تقدم أي خدمة للفلسطينيين، ولا تقوم بأي نشاط بشكل مباشر أو غير مباشر في الأراضي الواقعة تحت سلطتها.
القانون العنصريوأشار إلى أنه يمنح هذا القانون العنصري وزير التعليم الإسرائيلي صلاحية سحب الميزانيات من المؤسسات التربوية التي تتضامن مع حقوق الشعب الفلسطيني.
ولفت إلى أنه استمرارا للعنصرية صادق الكنيست أيضا على مشروع قانون يمنح وزير الداخلية الإسرائيلي صلاحية اتخاذ القرار بترحيل وطرد عائلات منفذي العمليات ضد أهداف إسرائيلية إلى قطاع غزة أو موقع آخر، وهو ما يعني ترحيل عائلات بأكملها دون ارتكاب أي ذنب يُذكر.
وواصل: «من حظر الأونروا إلى ترحيل الفلسطينيين، قوانين إسرائيلية عنصرية هدفها تصفية القضية الفلسطينية والقضاء على مشروع إقامة دولته الفلسطينية، لكن التاريخ دوما يقول كلمته إن الأرض ستكون في النهاية لأصحابها وقتها لن تكون تلك القوانين إلا حبرا على ورق».