«الشارقة للدفاع عن النفس» يناقش تطوير التايكواندو
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
الشارقة (الاتحاد)
ناقش مجلس إدارة نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، خلال اجتماعه، برئاسة أحمد عبد الرحمن العويس، مشروع تطوير رياضة التايكواندو ضمن خططه الفنية للعام 2024، وخطته الاستراتيجية، ووفقاً لرؤية مجلس الشارقة الرياضي.
وثمن العويس، خلال الاجتماع، جهود أسرة النادي المتعلقة بالترشح لجائزة سمو الشيخة جواهر القاسمي للتميز الرياضي، ما أسهم بالفوز باربع جوائز تاريخية، لافتاً إلى أن مشروع تطوير التايكواندو في النادي يتضمن عدداً من المحاور الرئيسة تركز على استكشاف المزيد من المواهب المواطنة ومواصلة تطوير النخبة الحالية من اللاعبين، وتوفير معسكرات تدريبية داخلية وخارجية، فضلاً عن المشاركة في أقوى البطولات لمنح اللاعبين فرص الاحتكاك، والوقوف على المستوى الفني للاعبين.
وقال العويس: «نطمح لتحقيق المزيد من الإنجازات في التايكواندو لرفد منتخبات الإمارات باللاعبين المواطنين الموهوبين، وبما يسهم في صناعة البطل الأولمبي وفقاً لأفضل المواصفات الفنية العالمية، ونسعى للاستعانة بالخبرات الفنية المميزة لدعم تنفيذ البرنامج».
وتم خلال الاجتماع اعتماد خطة تنظيم مهرجان رياضات الدفاع عن النفس المقرر في منتصف يناير المقبل، وتوجيه فريق عمل الاستدامة بتحديث الخطط واستكمال جهود دعم الدولة وإمارة الشارقة في تحقيق الاستدامة الرياضية بشكل دائم وتضمينها ضمن خطط جميع الإدارات للعام المقبل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس التايكواندو
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة.. وزير الدفاع الأمريكي يناقش خططًا عسكرية في اليمن مع معارفه عبر سيجنال
وبحسب التقرير، فإن المعلومات التي نُشرت شملت جداول الطيران الخاصة بمقاتلات F/A-18 التي شاركت في الهجمات، وهي التفاصيل نفسها تقريبًا التي نُشرت الشهر الماضي في مجموعة محادثة أخرى ضمّت بنحو غير مقصود رئيس تحرير مجلة ذي أتلانتيك، جيفري غولدبيرغ، إلى جانب كبار القادة في الإدارة الأمريكية، في حادثة أثارت جدلًا واسعًا.
ومن اللافت أن المجموعة التي تحدّثت عنها الصحيفة هذه المرة أُنشئت في شهر يناير الماضي، أي قبل تأكيد ترامب تعيين هيغسيث وزيرًا للدفاع، وضمت المجموعة قرابة 12 شخصًا من دائرته المقربة، وقد استخدم هيغسيث هاتفه الشخصي للوصول إلى تلك المجموعة، وليس هاتفه الحكومي الرسمي.
وأكدت بعض المصادر للصحيفة أن المجموعة لم تكن مخصّصة لمناقشة العمليات العسكرية الحساسة، وأنها لا تضم أي مسؤولين على مستوى مجلس الوزراء، وأكّد مسؤول أمريكي وجود “مجموعة دردشة غير رسمية” من هذا النوع، دون أن يُعلّق على احتوائها على تفاصيل دقيقة حول الأهداف العسكرية.
وأضافت الصحيفة أن عددًا من مساعدي هيغسيث حذّروه قبل يوم أو يومين من تنفيذ الضربات من نشر مثل هذه التفاصيل عبر “سيجنال”، ودعوه إلى استخدام هاتفه الحكومي لنقاش المسائل المتعلقة بالعمل، لكنه لم يستجب لتلك النصائح. ويأتي هذا التقرير في وقت تتزايد فيه الدعوات إلى تشديد إجراءات الحفاظ على سرية المعلومات العسكرية داخل الولايات المتحدة.
وتسلّط هذه الحادثة الضوء مجددًا على ما يوصف بـ “الرعونة غير المسبوقة” في التعامل مع معلومات حسّاسة، خاصةً من مسؤول يتبوأ أحد أعلى المناصب الأمنية في الولايات المتحدة.
ويُعد الاستهانة بالبروتوكولات الأمنية واستخدام هاتف شخصي وتطبيق دردشة لتبادل معلومات دقيقة تتعلّق بتحرّكات عسكرية أمورًا تطرح تساؤلات جدّية حول معايير الحوكمة والانضباط داخل الدوائر العليا للقيادة العسكرية لقوة عُظمى