العزلة تؤثر على حجم الدماغ صحة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
صحة، العزلة تؤثر على حجم الدماغ،الخميس 13 يوليو 2023 17 15قالت دراسة جديدة إن كبار السن الأقل تواصلاً .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العزلة تؤثر على حجم الدماغ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
العزلة تؤثر على حجم الدماغالخميس 13 يوليو 2023 / 17:15
قالت دراسة جديدة إن كبار السن الأقل تواصلاً مع الآخرين أكثر عرضة لفقدان الحجم الكلي للدماغ، مقارنة بالذين لديهم تواصل اجتماعي متكرر.
ونشرت الدراسة أمس مجلة الأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب "نيورولوجي"، ودعت إلى تقديم الدعم لكبار السن لمساعدتهم على البدء والمحافظة على صلاتهم بالآخرين، لأهمية ذلك لمنع ضمور الدماغ والخرف.
وأجرى الدراسة باحثون في جامعة كيوشو باليابان، وشملت 8896 شخصاً متوسط أعمارهم 73 عاماً، لا يعانون من الخرف، وخضعوا لفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ، واختبارات صحية، واستبيان لتحديد مدى الاتصال الاجتماعي.
وطرح البحث سؤالاً على المشاركين: كم مرة تتواصل مع الأقارب أو الأصدقاء الذين لا يعيشون معك، (مثلاً: الاجتماع أو التحدث عبر الهاتف)؟ وكانت اختيارات الإجابة: كل يوم، عدة مرات في الأسبوع، عدة مرات في الشهر، ونادراً ما.
وأظهر الفحص أن متوسط حجم الدماغ الكلي لدى المجموعة الأقل تواصلاً 67.3%، مقارنة بـ 67.8% لدى المجموعة الأعلى تواصلاً.
ويعني حجم الدماغ الكلي مجموع المادة البيضاء والرمادية، كنسبة مئوية من الحجم الكلي داخل الجمجمة، بما في ذلك الدماغ والسحايا والسائل النخاعي.
ووجد الباحثون أن أعراض الاكتئاب تفسر جزئياً العلاقة بين العزلة الاجتماعية وأحجام الدماغ، ومع ذلك، فإن أعراض الاكتئاب شكلت فقط 15% إلى 29% من الارتباط.
وقالت النتائج إن التدخلات لتحسين العزلة الاجتماعية للناس يمكن أن تمنع فقدان حجم المخ والخرف الذي يتبعه في كثير من الأحيان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقتل 33 شخص على الأقل في عنف طائفي شمال غرب باكستان
نوفمبر 23, 2024آخر تحديث: نوفمبر 23, 2024
المستقلة/- قال ضابط شرطة كبير يوم السبت إن القتال بين الجماعات السنية والشيعية المسلحة في شمال غرب باكستان أسفر عن مقتل 33 شخصًا على الأقل وإصابة 25 آخرين.
كانت أعمال العنف التي وقعت ليلاً هي الأحدث في منطقة كورام، وهي منطقة في إقليم خيبر بختونخوا، وتأتي بعد أيام من مقتل 42 شخصًا في كمين مسلح مميت.
يشكل المسلمون الشيعة حوالي 15٪ من 240 مليون شخص في باكستان ذات الأغلبية السنية، والتي لديها تاريخ من العداء الطائفي بين المجتمعات.
على الرغم من أن المجموعتين تعيشان معًا بشكل سلمي بشكل عام، إلا أن التوترات لا تزال قائمة، وخاصة في كورام.
قال ضابط الشرطة الكبير إن مسلحين في باغان وباشا كوت أحرقوا المتاجر والمنازل والممتلكات الحكومية.
كان إطلاق النار الكثيف مستمرًا بين قبيلتي عليزاي وباغان في منطقة كورام السفلى.
وقال الضابط الذي تحدث دون الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بالتحدث إلى وسائل الإعلام: “أغلقت المؤسسات التعليمية في كورام بسبب التوتر الشديد. يستهدف كل جانب الآخر بأسلحة ثقيلة وأوتوماتيكية”.
وقال الناجون من الكمين المسلح إن المهاجمين خرجوا من سيارة ورشوا الحافلات والسيارات بالرصاص. لم يعلن أحد مسؤوليته عن الهجوم ولم تحدد الشرطة الدافع.
قُتل العشرات من الأشخاص من مجتمعات السنة والشيعة في المنطقة منذ يوليو، عندما اندلع نزاع على الأراضي في كورام تحول لاحقًا إلى عنف طائفي عام.