القوة الأوروبية لمكافحة القرصنة في الصومال: أنباء عن اختطاف سفينة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أعلنت القوة الأوروبية لمكافحة القرصنة في الصومال، أن سفينة حربية إسبانية تقترب من سفينة تجارية ربما اختطفها قراصنة.
على جانب آخر، وقالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحر، إن سفينة مملوكة لسويسرا تم استهدافها على بعد نحو 23 ميلا جنوب غربي المخا باليمن.
وأضافت أن السفينة واصلت الإبحار شمالا، وغيرت مسارها 180 درجة بعد 30 دقيقة لتبحر جنوبا وتعود نحو باب المندب.
ونشر الإعلام العسكري “لواء الضفة” صباح اليوم الجمعة، مقطع فيديو للسفينة التي تعرضت لهجوم اليوم على أيدي جماعة الحوثيين.
وظهر في مقطع الفيديو الذي نشره “لواء الضفة” عبر حسابهم الرسمي، سفينة اشتعلت فيها النيران، وسط البحر الأحمر.
كانت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، أعلنت صباح اليوم الجمعة عن تضرر سفينة ترفع علم ليبيريا، إثر هجوم جوي عندما كانت تبحر جنوبًا عبر مضيق باب المندب، وتعرضت لهجوم بمقذوف أدى لسقوط إحدى الحاويات في البحر واشتعال حريق في السفينة.
كانت أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، تعرض إحدى السفن لحادث جديد، وأنها تحقق في بلاغ عن حادث شمال ميناء المخا في اليمن قرب باب المندب، محذرة السفن والإبلاغ عن أي اشتباه.
أعلنت جماعة الحوثيين أمس، عن تنفيذ عملية عسكرية ضد سفينة حاويات كانت متجهة إلى إسرائيل بطائرة مسيرة واستهدافها بعد رفض طاقم السفينة الاستجابة لنداءات القوات البحرية اليمنية.
أوضح الحوثيون أنهم منعوا مرور عدة سفن كانت متجهة للكيان الإسرائيلي خلال 48 ساعة الماضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القوة الأوروبية لمكافحة القرصنة الصومال أنباء اختطاف سفينة
إقرأ أيضاً:
غارات أمريكية تستهدف السفينة الإسرائيلية المحتجزة لدى الحوثيين
أفادت جماعة الحوثي، السبت أن ثلاث غارات أمريكية استهدفت السفينة الإسرائيلية "غلاكسي ليدر" المحتجزة غربي اليمن.
وذكرت وسائل إعلام حوثية أن ثلاث غارات للعدو الأمريكي استهدفت السفينة الإسرائيلية المحتجزة غلاكسي ليدر" دون مزيد من التفاصيل.
وفي 17 مارس/ آذار الماضي، ذكرت قناة "المسيرة" أن "غارتين للعدو الأمريكي استهدفتا كابينة القيادة في السفينة الإسرائيلية المحتجزة (غلاكسي ليدر)".
وفي 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، استولت جماعة الحوثي على السفينة "غلاكسي ليدر" وسحبتها إلى المياه الإقليمية اليمنية قبالة سواحل الحديدة (غرب)، فيما قالت إسرائيل آنذاك إن السفينة مملوكة لشركة بريطانية وتشغلها شركة يابانية، ونفت وجود أي إسرائيليين على متنها.