صحيفة اليوم:
2024-10-02@03:00:12 GMT

طريقة إصدار هوية بدل فاقد من أبشر

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

توفر منصة أبشر الإلكترونية لمستخدميها خدمة إصدار هوية بدل فاقد.

وتمكن الخدمة من طلب إصدار هوية بدل فاقد للفرد بعد الإبلاغ عن الهوية المفقودة من خلال منصة أبشر مع إتاحة توصيل الهوية إلى العنوان الوطني.

أخبار متعلقة خطوات تعديل بيانات السكن في الضمان الاجتماعيزخات في سماء المملكة.. رصد شهب "التوأميات" بمرصد بني مالك في الطائف

طريقة تنفيذ الخدمة

تسجيل الدخول إلى منصة أبشر من هنا.

اختيار خدماتي.اختيار الأحوال المدنية.اختيار خدمات الهوية الوطنية.اختيار طلب هوية بدل فاقد.

توفر منصة "أبشر" لمواطني المملكة، كل الخدمات التي تسهّل الإجراءات الرسمية عليهم، دون عناء الذهاب إلى مقار المكاتب الحكومية.

#لا_يستغلونك ولا تشاركهم معلومات هويّتك الرقميةhttps://t.co/BQCymvebax pic.twitter.com/uKbdvNiMlD— أبشر (@Absher) December 13, 2023خدمة تعديل المعلومات عبر أبشر

تتيح منصة أبشر خدمة تعديل معلومات المستخدم إلكترونيًا عبر الهوية الرقمية، يمكن للفرد من خلال هذه الخدمة تعديل المعلومات التالية:

تغيير كلمة المرور.تغيير البريد الالكتروني.تغيير رقم الجوال.تعديل العنوان.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام ابشر هوية بدل فاقد اصدار تسليم منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

القضية الفلسطينية.. بين هوية النضال ومخاطر الانسحاب

 

د. سلطان بن خميس الخروصي

sultankamis@gmail.com

يمثل الصراع العربي- الإسرائيلي أحد أهم مُعضلات العصر الحديث الذي انطلق مع شرارة الاحتقان بين العرب واليهود في مطلع القرن العشرين إبان الحكم العثماني ليزداد ضراوة وعنفًا مع إطلاق وعد بلفور عام 1917، الذي رسم خارطة طريق لبناء وطن قومي لليهود في فلسطين ليتمخَّض في 1948 بأول صراع مسلح حقيقي تغذّت وتوغّلت فيه عقيدة الوجود الإسرائيلي بدعم مطلق من بريطانيا وحلفائها، ليبدأ النضال العربي الموحد من مصر، والأردن، وسوريا، ولبنان، والعراق في مواجهة القوات اليهودية الغارقة في مستنقع الحقد والدم والعقيدة الصماء وفق النظرية الوجودية ليكون فارق الخبرة والعدة والعتاد والتحالفات في صالح الجماعات اليهودية التي تعطَّشت لقتل النضال العربي واحتلال أجزاء واسعة من فلسطين التاريخية.

تغوّلت الأطماع الصهيونية نحو خلق إسرائيل العظمى فخلقت مجتمعا عسكريا بامتياز لا يمتُّ للمدنيِّة بصلة في سبيل قطع رحم التكامل العربي الذي قد يلد يوما وحدة المصير، فجاء العدوان الثلاثي البريطاني، والفرنسي، والإسرائيلي على مصر في (1956) كردة فعل منزعجة من تأميم قناة السويس، لتُجدِّد نازيتها في حرب 1967 والتي عُرفت بـ"نكسة يونيو 1967"؛ حيث احتل الصهاينة- في حرب خاطفة مفاجئة عمرها لم يتجاوز 6 أيام- الصفة الغربية وقطاع غزة في فلسطين، وشبه جزيرة سيناء المصرية، ومرتفعات الجولان السورية، لتدُّب دماء وحدة المصير العربي (المصرية- السورية) في حرب 1973 بهجوم مباغت في يوم الغفران اليهودي فينتهي الصراع بحراك دبلوماسي امتد حتى 1979 بإبرام اتفاقية "كامب ديفيد"، بين إسرائيل وأبرز مكون في العمق العربي بحجم مصر، تمخضَّ عنه استعادة سيناء، بينما لم يتضمن تسوية القضية الفلسطينية.

وفي ظل التشتت المجتمعي والفكري العربي، وغياب البوصلة السياسية المصيرية لهذه القضية التي كانت أساس تأصيل الصراع الحتمي الطويل منذ 7 عقود ونصف كان الجدل على أشدّه في المرافق العربية وأروقتها المتباينة، بينما كانت وحدة الصف والهدف والمصير قائمة على قدم وساق في إسرائيل وحلفائها، فظلت المؤسسات الأمنية والعسكرية والدولة العميقة تنخر في عمق الجسد العربي لتجعل من أصل الصراع بحجم أنها قضية هامشية ودولية لا تهمنا كدول عربية عظيمة لها ثقلها السياسي والعسكري والدبلوماسي والتاريخي والعقائدي؛ بل من يتتبّع الخيوط الرفيعة لسياسة إسرائيل نحو عزل القضية وتغييب تأصيلها حتى في عقول وقلوب الدول الإسلامية يجدها قد نجحت بامتياز، والأكثر من ذلك أنها استطاعت عبر أيادي الظل تجريد الوعي المجتمعي العربي من مفاهيم وقيم الوحدة العربية والتآخي الإسلامي والحفاظ على حياة الإنسان والدفاع عن حقوقه والأهم من كل ذلك تغييب القضية المصيرية الأساسية وطمس الكفاح العربي الطويل فيما يتصل بالقضية الفلسطينية.

وبالرجوع إلى التاريخ قليلًا، نجد أن الفلسطينيين على اختلاف أطيافهم وانتماءاتهم قدَّموا قلوبهم على كفوف أيديهم منذ الانتفاضة الأولى التي انطلقت من قطاع غزة (1987- 1993) وامتدت إلى الضفة الغربية، ثم الانتفاضة الثانية (2000 -2005) فكان الفقهاء والعلماء والمثقفين وبعض رجالات السياسة والعسكر يجاهرون ليل نهار بالمقاطعة للمنتجات الأمريكية والصهيونية، وتأسيس جيل يستكمل مسيرة النضال العربي ضد الصهاينة المغتصبين، لنجد أن كل هذه الفقاعة الكبيرة قد انفجرت في حرب العقيدة والمصير الصهيونية التي تُبرِّر إبادة الإنسان في قطاع غزة وتصفية حثيثة للقضية الفلسطينية، وكأن لسان الحال يقول استطعنا أن نطمس فلسطين خلال سبعة عقود ونصف.

إنَّ ما تعانيه القضية الفلسطينية من تهميش دولي ومن جانب بعض العرب- للأسف- قد تسبَّب في ما تمر به المنطقة اليوم من غطرسة صهيونية وهيمنة أمريكية، ويجب أن يعلم الجميع أن القضية الفلسطينية هي أساس الصراع والتأصيل والمرجعية الأولى لأي مفاوضات أو تفاهمات، وليس التنصل والتهميش والانسحاب وانتهاج سياسات تتنصل من المسؤولية التاريخية الملقاة على عاتق الدول العربية، وخاصة الكبرى منها والفاعلة تاريخيًا وسياسيًا.

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • القضية الفلسطينية.. بين هوية النضال ومخاطر الانسحاب
  • خطوات استخراج بدل فاقد لـ «بطاقة التموين»
  • وزير الداخلية يدشن عدد من الخدمات الإلكترونية عبر "‎أبشر".. اعرفها
  • لو فقدت بطاقة التموين.. خطوات الحصول على بدل فاقد
  • الأمير عبدالعزيز بن سعود يدشن المبنى الجديد للمديرية العامة للأمن العام بالرياض
  • خطوات تنفيذ خدمة الكفالة الإلكترونية عبر أبشر
  • كيفية استخراج بطاقة شخصية بدل فاقد مستعجل 2024.. الإجراءات والخطوات
  • 4 خطوات فقط لإنشاء الطلب.. كيف تستفيد من خدمة "أبشر سفر"؟
  • الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل غارتين في سوريا ويحدد هوية المستهدفين
  • الكشف عن مفاجأة بشأن هوية وجنسية الجاسوس الذي زوّد إسرائيل بمعلومات عن المخبأ السري لـ‘‘حسن نصرالله’’