صحيفة: إسرائيل تمارس ضغوطا ضخمة على مصر وقطر
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
كشفت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، عن ضغوط دولية ضخمة تمارسها تل أبيب على كل من مصر وقطر.
إقرأ المزيد "هل يوافق الجيش المصري؟".. الإعلام العبري: إسرائيل تطلب نشر قواتها على معبر رفحوقالت الصحيفة: "في إسرائيل، تساعد الولايات المتحدة في إعادة اثنين من كبار الوسطاء في العالم العربي – مصر وقطر - إلى طاولة المفاوضات مع خط أحمر معروض في مجلس الوزراء الإسرائيلي وهو أي اتفاق يتضمن المطالبة بوقف كامل للقتال في غزة لن يتم قبوله".
وقررت الحكومة الإسرائيلية المصغرة "محاولة تجديد الضغط من أجل عودة المختطفين لدى حماس، ولكن على الرغم من كل التقارير، فإن المفاوضات للتوصل إلى اتفاق جديد لم تبدأ بعد".
وقالت الصحيفة العبرية تعمل تل أبيب بمساندة أمريكية، بممارسة ضغوط دولية على الوسطاء قطر ومصر، حتى يعودا إلى طاولة المفاوضات.
وتابعت: "في إسرائيل، ذكروا أن الخطوط العريضة السابقة لإطلاق سراح الرهائن، مع نسبة رهينة واحدة إلى ثلاثة إرهابيين ويوم هدنة لا تزال مفتوحة للتنفيذ، لكن حماس لم تقدم قوائم الرهائن للإفراج عنهم عبر مصر أو قطر".
ونفى مسؤول سياسي هذا الأسبوع تقارير عن اتفاق يتضمن إطلاق سراح مسؤولين كبار مسجونين في إسرائيل ووقف للأعمال العدائية ووصف هذه التقارير بأنها "أخبار كاذبة، لكن الصحيح إن إسرائيل مهتمة بصفقة أخرى للإفراج عن بقية المختطفين، وتضغط من أجل توفير شروط جيدة لوجودها.
المصدر: يسرائيل هايوم
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
مصدر يعلن موافقة نتنياهو مبدئيًا على اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله
القدس (CNN)-- أعلن مصدر مطلع على المفاوضات، الاثنين، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو وافق على اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله اللبناني "من حيث المبدأ"، خلال مشاورات أمنية جرت، مساء الأحد، مع مسؤولين إسرائيليين.
وقال المصدر إن إسرائيل لا تزال لديها تحفظات على بعض تفاصيل الاتفاق، والتي يُتوقع أن يتم نقلها إلى الحكومة اللبنانية، الاثنين.
ولا تزال هذه التفاصيل وغيرها قيد التفاوض، في حين أكدت مصادر عديدة أن الاتفاق لن يكون نهائيا حتى يتم حل جميع القضايا.
ويتعين أن يوافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على اتفاق وقف إطلاق النار، وهو ما لم يتم بعد.
وقالت مصادر مطلعة على المفاوضات، إن المحادثات تتجه على ما يبدو بشكل إيجابي نحو اتفاق، لكنها أقرت أيضًا أنه مع استمرار إسرائيل وحزب الله في تبادل إطلاق النار، فإن خطأ واحدا قد يقلب المحادثات رأسا على عقب.