الكويتي فارس رمضان الأول في فئة الواقف للمبتدئين ببطولة ملك تايلند للدراجات المائية
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
حقق المتسابق الكويتي فارس رمضان من فريق نادي الرياضات البحرية الكويتي المركز الأول في فئة الواقف للمبتدئين في الجولة الرابعة من بطولة ملك تايلند للدراجات المائية المتواصلة من 12 الى 17 الجاري في مدينة باتايا التايلندية.
وقال مدير لعبة الدراجات المائية في نادي الرياضات البحرية ابراهيم رمضان في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية اليوم، إن فارس حصل ايضا على المركز الأول في فئته على الترتيب العام للنقاط في للبطولة، مبينا هذا الإنجاز الذي حققه يتوج الجهود المبذولة في السباق وما قبل السباق من تجهيزات.
فوز ثمين للفحيحيل منذ 16 ساعة «بنات التطبيقي» يتوجن بلقب «قدم صالات التعليم العالي» منذ 18 ساعة
وذكر ان بطولة ملك تايلند للدراجات المائية أقيمت تحت إشراف الاتحاد الدولي للدراجات المائية IJSBA وشهدت مشاركة وتنافس العديد من المتسابقين المتميزين من مختلف دول العالم.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: للدراجات المائیة
إقرأ أيضاً:
تقرير اكاديمي يقول إن المغرب أصبح "حديقة الخضروات لأوروبا" على حساب موارده المائية
كشف تقرير حديث صادر عن « المعهد المغربي لتحليل السياسات » عن تأثير « رؤية كاليفورنيا »، وهي فكرة مستوحاة من مشاريع الري الواسعة في كاليفورنيا، على السياسات المائية والزراعية في المغرب.
وهذه الرؤية، بحسب التقرير، الذي يحمل عنوان « الانتقال المائي العادل للمغرب « ترسخت منذ عهد الحماية الفرنسية، شجعت على تحويل الصحراء المغربية إلى أراضٍ زراعية خصبة من خلال الزراعة المكثفة، مما جعل المغرب « حديقة الخضروات لأوروبا ».
وأوضح التقرير أن « رؤية كاليفورنيا » التي وصفها بالخيال، ترسخت منذ عهد الحماية الفرنسية، تدعم الاعتقاد بأن المغرب يمكنه بنفس الطريقة تحويل الصحراء إلى أراض زراعية خضراء من خلال الزراعة المكثفة. كانت هذه الرؤية متماشية مع السرديات الاستعمارية التي وصفت شمال إفريقيا كمنطقة زراعية غنية يجب إحياؤها وتحديثها.
أضاف التقرير، أنه في الوقت الحاضر يستمر هذا الإرث في التأثير على النهج المغربي الحديث في إدارة المياه والسياسات الزراعية الهيدروليكية، مع التركيز على الري واسع النطاق والسعي إلى التوسع الزراعي باعتباره جزءًا أساسيًا من التنمية الوطنية.
ونتيجة لذلك، أصبح المغرب « حديقة الخضروات لأوروبا، ففي عام 2022، بلغت صادرات قياسية للمنتجات الزراعية، حقق المغرب أرقامًا قياسية في صادراته الزراعية إلى السوق الأوروبية، حيث بلغ حجم صادرات البطيخ 271,000 طن عام 2022، ليصبح ثاني أكبر مورد للاتحاد الأوروبي بعد إسبانيا. كما تضاعفت صادرات التوت المجمد وارتفعت صادرات التوت الأزرق الطازج بشكل ملحوظ.
ومع ذلك، تشير الدراسة إلى أن هذه الصادرات تتركز بشكل كبير على المحاصيل التي تستهلك كميات هائلة من المياه، مما يتعارض مع نظرية « التجارة الافتراضية للمياه » التي توصي الدول التي تعاني من ندرة المياه باستيراد السلع كثيفة الاستهلاك المائي والتركيز على المحاصيل التي تستهلك كميات مياه أقل.
علاوة على ذلك، أشارت الدراسة إلى أن المؤشرات الاقتصادية تكافح لإخفاء الواقع الأساسي المتمثل في ندرة المياه الشديدة.
كلمات دلالية الصادرات المغرب المياه دراسة