تموين بورسعيد يضبط تاجرًا يبيع سمادًا مدعمًا بأعلى من سعره الرسمي
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
نجح رجال الرقابة التموينية بمديرية تموين بورسعيد بالتعاون مع مباحث تموين المحافظة فى ضبط تاجر باع سمادًا مدعمًا بسعر أعلى من سعره الرسمي.
كانت معلومات وردت الى محمد عوض مدير مديرية التموين بمحافظة بورسعيد تفيد احتكار احد التجار كمية من السماد المدعم وبيعها بسعر أعلى.
وعلى الفور تنفيذا لتعليمات القيادة السياسية بمتابعة وتشديد وإحكام الرقابة على الأسواق وبناء على تعليمات الدكتور على المصيلحى وزير التموين واللواء أ.
تم التحفظ على الكمية المضبوطة وتحرر محضر بالواقعة وجار العرض على نيابة بورسعيد العامة لمباشرة التحقيقات .
وخلال عمل حملة رقابة بورسعيد التموينة تم تحرير 7 محاضر عدم إعلان عن أسعار المواد الغذائية و5 محاضر شهادات صحية بالإضافة الى 6 محاضر بيع سجائر أزيد من السعر الرسمى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الأسمدة الزراعية الجمعيات الزراعية الدكتور علي المصيلحي وزير التموين الرقابة على الاسواق تموين بورسعيد عادل الغضبان محافظ بورسعيد
إقرأ أيضاً:
كلما ركبتها تذكرت ما فعله ببلادنا.. سناتور أمريكي يبيع سيارته تسلا بسبب ماسك
قرّر عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية أريزونا، السناتور مارك كيلي، بيع سيارته الـ"تسلا"، وذلك احتجاجا على سياسات الملياردير الأميركي، إيلون ماسك.
وعبر مقطع فيديو، ظهر كيلي، وهو واقفا أمام سيارته، ويقول: "أنا ذاهب للعمل الآن للمرّة الأخيرة بسيارتي تسلا"، مردفا: "عندما اشتريت هذه السيارة لم أكن أعلم أن الأمر سيصبح سياسياً".
وأوضح كيلي: "كلّما ركبت هذه السيارة خلال الـ60 يوماً الماضية تذكّرت ماسك والرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وما فعلاه ببلادنا، من تقليص خدمات التأمين الصحي للفقراء إلى فصل آلاف الموظفين الحكوميين، وغيرها من القرارات التي أضرت بالكثيرين".
أما بخصوص شرائه للسيارة في البداية، أبرز كيلي: "اشتريتها لأنها كانت سريعة كالصاروخ، ولكن اليوم، أشعر أنني أصبحت لوحة إعلانية متحركة لرجل يعمل على تفكيك حكومتنا وإلحاق الضرر بشعبنا. والآن، يا تسلا، لقد طردتكِ".
وفي ختام الفيديو، أكّد عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية أريزونا، أنه لم يعد يرغب في قيادة سيارة صنعها ماسك، مشيرا إلى أنه: يتطلع إلى شراء سيارة جديدة في المستقبل القريب، وذلك دون أن يحدّد نوعها.
تجدر الإشارة إلى أن إيلون ماسك، ومنذ توليه وزارة الكفاءة الحكومية، قد أثار الجدل الكبير جراء عدد من القرارات؛ حيث هدّد مرارا بطرد الموظفين الاتحاديين في حال عدم امتثالهم لمطالبه بشرح مهام وظائفهم.
كذلك، اعتبر ماسك، أنّ عدم توضيح المهام المنوط بها كل شخص هي نوع من الهدر الحكومي؛ هذا وجرى بالفعل تسريح أكثر من 20 ألف موظف في إطار جهود تقليص حجم الحكومة.