تسبب خبر وفاة رئيس نادي النصر عمرو عبد الحق، أمس، في حدوث حالة كبيرة من الحزن بين محبيه ورواد السوشيال ميديا خاصة أنه في سن صغيرة.

وكان سبب وفاة رئيس نادي النصر عمرو عبد الحق  وفقًا لأقوال المقربين هو الأزمة القلبية المفاجئة، وتم نقله لمستشفى ولكن لم يتمكن الأطباء من إنقاذه.

بالصور .. علامات تكشف الزبدة المغشوشة من الأصلية أضرار كارثية عند شرب الكثير من القهوة في اليوم الواحد

وعانى عمرو عبد الحق القاهرى رئيس نادي النصر من أزمة قلبية تسببت في فقدانه الوعي وفارق الحياة وهو في عمر الـ53.

 

وللأسف يخلط الكثير من الناس بين الأزمة القلبية والذبحة الصدرية لتشابه بعض الأعراض بينهما مما ينتج عنه تشخيص خاطئ وعدم العلاج الصحيح كما يؤدي لنتائج كارثية مثل الوفاة.

وبعد وفاة عمرو عبد الحق رئيس نادي النصر نعرض لكم أهم المعلومات التى تساعد في التفرقة بين الذبحة الصدرية والأزمة القلبية وذلك وفقا لما جاء في موقع unitypointic .
 

2023-638381608722707798-270

 كثير من الناس لديهم تاريخ من الإصابة بالنوبات القلبية أو الذبحة الصدرية 
ما يقرب من 14 مليون أمريكي لديهم تاريخ من النوبات القلبية أو الذبحة الصدرية مثل الازمة القلبية، تحدث الذبحة الصدرية عندما تضيق الأوعية التي تزود القلب بالدم وتمنع الدم الغني بالأكسجين من الوصول إلى القلب.

 غالبًا ما يبدو الألم المرتبط بالذبحة الصدرية وكأنه أزمة قلبية، لذلك يوصى بأن يطلب المرضى المساعدة الطبية على الفور إذا كانت لديهم أي شكوك حول سبب عدم الراحة.

 

 الاختلافات الرئيسية بين الازمة القلبية والذبحة الصدرية هي:

الألم المصاحب للذبحة الصدرية عادة لا يكون بنفس شدة الألم المصاحب للنوبة القلبية.
عادةً ما يختفي الألم المرتبط بالذبحة الصدرية خلال 10 دقائق تقريبًا.
عادة ما تهدأ الذبحة الصدرية بعد تناول دواء مثل النتروجليسرين.
تحدث الذبحة الصدرية غالبًا أثناء ممارسة التمارين الرياضية، ولكنها تزول عند الراحة.
 

يذكر أن شقيقة عمرو عبد الحق قد أعلنت عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن وفاة شقيقها أمس وطالبت الجميع بالدعاء له 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو عبد الحق الازمة القلبية الذبحة الصدرية سبب وفاة رئيس نادي النصر وفاة رئيس نادي النصر وفاة عمرو عبد الحق رئیس نادی النصر الذبحة الصدریة عمرو عبد الحق

إقرأ أيضاً:

شيخ العقل في رسالة رأس السنة الهجرية: لاتخاذ المبادرة والبدء بتشاور جدي لانتخاب رئيس للجمهورية

وجه شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ‏أبي المنى رسالة لمناسبة رأس السنة الهجرية جاء في نصها: "ما بين الأول من محرم؛ تاريخ هجرة الرسول إلى المدينة، وبين الأول من محرم العام 1446هـ، مسافة زمنية طويلة تحمل في طياتها كنوزا من العبر والفكر والعناوين، ورسالة إسلامية جليلة حملها الرسول المهاجر عليه الصلاة والسلام فأتم بها النعمة وأكمل بها الدين: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا"، ورسالة إنسانية حملها أصحابه الأوفياء وآل بيته الأولياء، مجاهدين في سبيل إعلاء كلمة الحق، بالكلمة الطيبة المؤثرة ولغة العقل والمنطق حينا، وبالجهاد والمواجهة الحاسمة حينا آخر، لا لشيء سوى لتكون كلمة الله هي العليا، تأكيدا لقوله تعالى: "... وجعل كلمة الذين كفروا السفلىٰ ۗ وكلمة الله هي العليا ۗ والله عزيز حكيم".

أضاف: "دخل الرسول المدينة مهاجرا من مكة، فأضحت ‏برسالته "المدينة المنورة"، وهل يعني التنوير غير نور الحق ‏والتوحيد؟ وهل يعني الحق والتوحيد غير عبادة الله الواحد الأحد؟ وهل تعني عبادة الله الواحد الأحد غير معرفته والعيش الصادق معه؟ معرفة لا شبهة فيها، وعيشا نورانيا لا ظلمة تطغى عليه. تلك هي الرسالة التي استوجبت الهجرة، إذ هي رحلة سعي وجهاد لبلوغ الهدف الأسمى، وهو ما هاجر لأجله الرسول ليحقق قوله تعالى: "إن الدين عند الله الإسلام"، أي الإسلام الذي لا يتعارض أبدا مع ما جاء في الكتب السابقة وما جاء به الأنبياء والمرسلون، إذ ليس هو معزولا عما جاء قبله ومبطلا له، بل هو ما دعا إليه الرسول من توحيد وعبادة، توحيد للواحد الأحد يحطم أصنام الحجر والفكر والتخلف، وعبادة للفرد الصمد تتعدى عبادة العبيد والتجار إلى عبادة الأشراف والأحرار، وذلك هو العرفان، والعرفان هو التوحيد".

وتابع: "حمل الرسول الرسالة متحملا صابرا مجاهدا مصمما واثقا وناطقا بما أوحاه الله سبحانه وتعالى إليه، متحديا المخاطر والعقبات، مواجها حين تقتضي الرسالة المواجهة، ومحاورا حين تدعو الرسالة إلى المجادلة بالتي هي أحسن، مثبتا في هذه وتلك قواعد الإيمان في القلوب، والفضائل في المجتمع، ‏والوحدة الإنسانية في الأمة الواحدة، داعيا إلى المؤاخاة بين المسلمين والمساواة بين الناس أجمعين، آمرا ‏بالمعروف، ناهيا عن المنكر وعن كل ما من شأنه أن يحيد بالإنسان عن مراقي الخير إلى ‏مهاوي الهوى.‏ ليس للهجرة معنى وقيمة إذا لم تكن في غير ما قصده الرسول وما أمر به، أكان القصد منها اتقاء للفتنة، أم ارتقاء بالمهمة، وكلاهما جدير بالسفر والمسافرة، وبمثل هذه الهجرة التي تحمل معنيي الاتقاء والارتقاء تتحقق الغاية وتصان الرسالة، تماما كما أن الروح التوحيدية لا تحيا إلا بالاجتناب والاكتساب، والمجتمعات المنيعة لا تبنى إلا بمحاربة الآفات والرذائل وتنمية الأخلاق والفضائل".

وقال: "كما في كل ذكرى وعيد ومناسبة، فإننا نستذكر حال القوم وواقع البلاد عندنا، فنذكر لعل الذكرى تنفع والتذكير يوقظ الضمائر، ونرفع الصوت لعل آذان المسؤولين تسمع وعيونهم تبصر وضمائرهم تتيقظ، ألا يعيشون ما يعيشه الشعب من خوف على المستقبل وقلق على المصير؟ ألا يتوجسون من انهيار الهيكل على ساكنيه في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث واعتداءات إسرائيلية متمادية؟ ألا يعلمون أن التنافر يبدد الآمال وأن التفاهم يولد الإنجازات؟ فإلى متى الانتظار؟ وهل يبنى الوطن بغير دستور يحترم ونظام يتبع؟ أم هل تدار الدولة بغير رأس منظم وقلب يتسع للجميع؟ ألسنا اليوم أحوج ما نكون لاتخاذ المبادرة والبدء بالتشاور الجدي والحوار الصادق والصريح لانتخاب رئيس للجمهورية قبل تفاقم الأمور وحصول ما هو أسوأ في ظل ما نشهده يوميا من تصعيد حربي عدواني واستباحة إسرائيلية لجنوب لبنان الصامد؟ وهل فقدنا القدرة على تفاهم داخلي يأخذ في الاعتبار التوازنات المطلوبة، وأصبحنا رهينة لتفاهم خارجي منتظر يراعي التوازنات بين الدول ويحل العقد المستعصية في المنطقة؟"

أضاف: "إن إسرائيل المغتصبة لأرض فلسطين والطامعة بخيرات لبنان والضاربة عرض الحائط بالقرارات الدولية وبمشاعر العالم كله بما ترتكبه في غزة من مجازر وحشية لا يجوز أن تواجه بعجز داخلي وشغور رئاسي وتجاذب سياسي عشوائي، بل بمزيد من تحمل المسؤولية والتضامن الوطني والتلاقي على المصلحة الوطنية العليا وتأكيد الوحدة الوطنية الرافدة للعمل المقاوم الرادع والتصدي الميداني البطولي. إننا بحاجة إلى استلهام الحقيقة من ذلك الحدث التاريخي العظيم بتثبيت الإيمان والتأكيد بأن الحق والعدالة والإنصاف ونبذ الظلم والعدوان هي سبل الخلاص، بدءا من الانصراف إلى تزكية الذات وتطهيرها من الآفات، وصولا إلى تزكية المجتمع وتطهيره من الموبقات، والوطن من المعوقات، وتحقيق الإصلاح هنا وهناك، بإخراج النفس من محنة الشك إلى رحاب اليقين، والمجتمع من محنة التفكك والانحلال إلى واحة التمسك بالقيم والتماسك والأمل، والوطن من محنة عجز الدولة وفراغ المؤسسات وتحمل المخاطر إلى واحة النهوض والازدهار والانتصار".

وختم: "نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوقظ الضمائر ويحيي البصائر، وأن يلهم الجميع سواء السبيل، ببركة ما تحمله هذه المناسبة المباركة من معاني الخير والهدى، وأن يعيدها على أمتنا وعلى اللبنانيين بالخير والسلام، ويلهمنا جميعا ‏سبل الخلاص، إنه هو الكريم الحليم، وهو سبحانه السميع المجيب".

مقالات مشابهة

  • شرط وحيد يفصل إنتقال إيدرسون عن النصر السعودي
  • قرار جديد من رئيس مودرن سبورت بعد وفاة أحمد رفعت
  • شيخ العقل في رسالة رأس السنة الهجرية: لاتخاذ المبادرة والبدء بتشاور جدي لانتخاب رئيس للجمهورية
  • وفاة اللاعب أحمد رفعت.. كل ما تريد معرفته عن السكتة القلبية "القاتل الصامت"
  • بعد وفاة ‎أحمد رفعت.. مالك نادي وادي دجلة يطالب بإلغاء الدوري
  • بعد وفاة اللاعب أحمد رفعت.. كل ما تريد معرفته عن الأزمة القلبية الحادة
  • السيتي يضع شرطا للموافقة على رحيل ايدرسون للنصر
  • ‎النصر يحدد سعر بيع عقد محترفه أندرسون تاليسكا
  • النصر يسعى لضم مهاجم وست هام
  • أتلتيكو مدريد يكشف حقيقة انتقال أوبلاك للنصر