انطلاق فعاليات العيد القومي لمحافظة مطروح اليوم
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أعلن اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، انطلاق فعاليات العيد القومي لمحافظة مطروح، مساء اليوم، في الذكرى 108 لانتصارات قبائل مطروح في 15 ديسمبر 1915 على العدو الإنجليزي في معركة وادي ماجد الشهيرة.
فعاليات احتفالات عيد مطروح القوميوتبدأ فعاليات احتفالات محافظة مطروح بالعيد القومي، بأداء محافظ مطروح وعُمد ومشايخ وعواقل القبائل، صلاة الجمعة في الجامع الكبير وسط مدينة مرسى مطروح، يعقبها إيقاد الشعلة من أمام ديوان عام المحافظة ابتهاجًا بالعيد القومي، تليها احتفالية كبيرة في قاعة المؤتمرات الكبرى بديوان عام المحافظة، لعرض جهود المحافظة، وتكريم عدد من المتميزين في الجهاز التنفيذي ولفيف من القيادات الشعبية.
وافتتح محافظ مطروح، بعض المشروعات الخدمية في قطاع الصحة بمطروح، تزامناً مع العيد القومي لمحافظة مطروح، وتضمنت افتتاح وحدة المناظير الجراحية في مستشفى النساء والتوليد والصحة الانجابية، التي تدخل الخدمة لأول مرة لإجراء العمليات بنظام المناظير، بعد تدريب فريق من الأطباء على أحدث المناظير، وافتتاح معمل البكترولوجي أغذية في مجمع المعامل بمطروح، بحضور الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح، لتقديم خدمات صحية جديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة مطروح العيد القومي مطروح مرسى مطروح محافظ مطروح
إقرأ أيضاً:
«القومي للاتصالات» ينظم ندوة في مطروح عن الأمن السيبراني وحروب الجيل الرابع
افتتح اللواء خالد شعيب محافظ مطروح فعاليات ورشة عمل حول الخطر السيبراني، التى ينظمها الجهاز القومي للاتصالات على مدار يومي الأحد والاثنين في قاعة مكتبة مصر العامة.
الأمن السيبراني والتحديات الداخلية والخارجيةوقال اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، اليوم، خلال فعاليات الندوة إن قوة المجتمع وتماسكه وسلامته تتطلب جيلاً من الشباب تربى على ثقافة مجتمعه واعتز بتراثه وحافظ على عاداته وتقاليده، وساهم في دفع عجلة تنمية مجتمعه وتقدمه نحو مستقبل أفضل، مشيداً بالشباب وما يتمتع به من عقلية وقدرات تمنحهم حمل لواء التنمية، وتحويل الأفكار إلى إنجازات، وأهمية الحاجة إلى زيادة الوعى بكل مستجدات العصر خاصة مع المخاطر حول الأمن السيبراني والتحديات الداخلية والخارجية.
حروب الجيل الرابعوأضاف محافظ مطروح، في بيان، أن حروب الجيل الرابع كأحد الحروب غير النمطية والتي تستهدف تحقيق نتائج الحـروب التقليدية بأقـل قدر مـن الخسائر لأن أدواتها وأسلحتها خلف شاشات التليفون المحمول وأجهزة الكمبيوتر، مع دافع المعرفة لدى الشباب وقدرتها على التسلل إلى عقولهم وأفكارهم من خلال المواقع الإليكترونية وصفحات التواصل المجتمعى وما تزرعه فى الشباب من تكاسل واغتراب عن واقعه بل ورفض لمحيطه، إضافة إلى تطبيقات التجسس المختلفة وصولاً إلى كافة البيانات والمعلومات وإختراق الخصوصيات، سواء الشخصية أو المجتمعية، ليبقى عقل الانسان ووعيه هو أهم أسلحة مواجهة التطور التكنولوجى ومعرفة كيفية التعامل الأمثل كسلاح لنا وليس علينا.