في تقديري أن التصرفات الصبيانيه التي يقوم بها (التمبرلي) حمدوك بتمثيله شخصية رئيس الحكومه المدنيه ،، وشعوره الداخلي بأنه شخص مهم ،، له وزن ومكانه ،، وأنه مازال رئيساً للوزراء وممثل للسودان ،، قد تُفهم هذه الحاله في سياق المرض النفسي المتأخر ،، بل هي حاله من حالات ( الهًيم ) المستشري بين أعضاء الجسد لدرجة أن حمدوك مازال يُقدم نفسه كشخصيه مؤثره وقادره على الفعل والعمل “” مع أنه الوحيد الذي أعلن إستقالته أمام الملأ ،،
هذه الحاله النفسيه المتأخره يُسميها المختصون بمرض ( الشوفان ) إذ يشعر المريض بحاله من الأهميه والقوة الخارقه ولكنه في طبيعة الواقع هو مجهول ومسفوه وليس له تأثير ،، هذا المرض الخطير ليس له علاج سوى التخلص من المريض عن طريق ( دفًنه اوحرقه ) في مكان بعيد نسبتاً لشدة عدوته المؤثرة وخطورة المصاب الذي يتقل العدوى عن طريق الإحتكاك المباشر أو غير المباشر ،،، !!
#أعوذ_بالله_من_الشيطان_الرجيم_ومن_كل_قحاطي_لئيم
تبيان توفيق الماحي أكد
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خطورة تناول الكحول على الصحة
أوضحت الدكتورة ألينا نوفوجيلوفا أخصائية الأمراض الجلدية والزهرية، ماهية الطفح الوردي وأسبابه وطرق علاجه.
وتقول: "الطفح الوردي (الوردية-Roseola)، هو مرض جلدي مزمن غالبا ما يصيب الوجه، ويسبب احمرارا دائما أو بين فترة وأخرى.
ويتميز بتوسع الأوعية الدموية الصغيرة في جلد الوجه. ويلعب اعتلال الأوعية الدموية (تلف الأوعية الدموية) والإجهاد والاختلال الهرموني دورا مهما في تطوره.
والمحفز الرئيسي لتطور المرض هو التعرض لأشعة الشمس، والتعرض فترة طويلة لدرجات الحرارة العالية أو المنخفضة. وكذلك الإفراط في تناول الكحول والأطعمة الساخنة والمتبلة. كما أن ضعف منظومة المناعة يؤدي إلى تطور المرض".
ووفقا لها، لا يعلم العاملون في مختلف ورش العمل، وكذلك محبي الرياضات الشتوية والمائية الذين يتعرضون للبرد القارس أو الحرارة العالية لفترة طويلة في كثير من الأحيان أن عملهم ونشاطهم الرياضي يمكن أن يكون عاملا يحفز تطور المرض.
وتشير الطبيبة، إلى أنه لعلاج الوردية يجب دائما البحث عن نهج فردي لعلاج المصاب.
ووفقا لها، هذا مرض مزمن وله مراحل انتكاسية. وهو غير قابل للعلاج تماما، ولكن يمكن تهدئته لفترة طويلة. ومن أجل ذلك تنصح بالحد من تناول الكحول والتدخين ومن الأفضل التخلي عنهما تماما. كما يجب عدم التعرض للشمس واستخدام غطاء الرأس ومستحضرات الوقاية من أشعة الشمس.
وتوصي الخبيرة بعدم الإفراط باستخدام المستحضرات الكيميائية في تنظيف البشرة. وتنصح بعد الاستحمام بالماء الساخن بشطف الوجه بالماء البارد ومن ثم وضع كريم مهدئ ومضاد للالتهابات، يطري الجلد ويساعد على استعادة الحاجز الدهني وتقوية الأوعية الدموية.