في تقديري أن التصرفات الصبيانيه التي يقوم بها (التمبرلي) حمدوك بتمثيله شخصية رئيس الحكومه المدنيه ،، وشعوره الداخلي بأنه شخص مهم ،، له وزن ومكانه ،، وأنه مازال رئيساً للوزراء وممثل للسودان ،، قد تُفهم هذه الحاله في سياق المرض النفسي المتأخر ،، بل هي حاله من حالات ( الهًيم ) المستشري بين أعضاء الجسد لدرجة أن حمدوك مازال يُقدم نفسه كشخصيه مؤثره وقادره على الفعل والعمل “” مع أنه الوحيد الذي أعلن إستقالته أمام الملأ ،،
هذه الحاله النفسيه المتأخره يُسميها المختصون بمرض ( الشوفان ) إذ يشعر المريض بحاله من الأهميه والقوة الخارقه ولكنه في طبيعة الواقع هو مجهول ومسفوه وليس له تأثير ،، هذا المرض الخطير ليس له علاج سوى التخلص من المريض عن طريق ( دفًنه اوحرقه ) في مكان بعيد نسبتاً لشدة عدوته المؤثرة وخطورة المصاب الذي يتقل العدوى عن طريق الإحتكاك المباشر أو غير المباشر ،،، !!
#أعوذ_بالله_من_الشيطان_الرجيم_ومن_كل_قحاطي_لئيم
تبيان توفيق الماحي أكد
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
استمرار الاستهداف المباشر للأحياء السكنية والمناطق الزراعية بغزة.. تفاصيل
قال بشير جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس، إنّه لا توجد منطقة تُعد آمنة في قطاع غزة، في ظل استمرار الاستهداف المباشر للأحياء السكنية والمناطق الزراعية.
وأضاف "جبر"، في رسالة على الهواء مع الإعلامية منى عوكل، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ منطقة "المواصي"، التي يروج الاحتلال الإسرائيلي بأنها منطقة إنسانية وآمنة، تعرضت منذ فجر اليوم وحتى اللحظة لقذائف مدفعية أسفرت عن استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين بجراح متفاوتة، كما استُهدفت المنطقة الشرقية لمدينة خان يونس بقصف عنيف، أدى إلى استشهاد مزارعين داخل أراضيهم الزراعية بمنطقة عبسان شرق المدينة، إضافة إلى إصابات أخرى بين المزارعين.
وتابع، أنه في جنوب القطاع، وتحديداً مدينة رفح، واصلت الطائرات الحربية الإسرائيلية تنفيذ غاراتها، حيث استهدفت الأطراف الشمالية للمدينة وعدداً من المنازل والمربعات السكنية، كما استمرت عمليات نسف المباني في المنطقة الغربية لرفح.
وذكر، أنه في المحافظة الوسطى، استهدفت الغارات منزل عائلة درويش في مخيم النصيرات، ما أدى إلى استشهاد أربعة فلسطينيين، في حين تتعرض مناطق أخرى مثل مخيم البريج ومدينة دير البلح لقصف مدفعي متكرر.
وشدد، على أن ادعاء الاحتلال بوجود مناطق آمنة داخل قطاع غزة هو محض افتراء، مؤكداً أن الوضع الإنساني بات كارثيًا، موضحًا، أنّ الفلسطينيين يعانون من انعدام الأمن الغذائي وشح المياه، نتيجة الحصار المشدد وإغلاق المعابر، مما يجعل تأمين احتياجاتهم اليومية شبه مستحيل في ظل هذا التصعيد المستمر.