بيع 6 قمصان لميسي بـ7.8 مليون دولار
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
وكالات
تم بيع 6 قمصان ارتداها النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي خلال مسيرة فوز الأرجنتين بكأس العالم 2022 لكرة القدم مقابل 7.8 مليون دولار في مزاد أقيم في نيويورك.
وأفادت دار سوذبي للمزادات بأن سعر هذه المجموعة من القمصان حطم الرقم القياسي السابق لبيع تذكار مرتبط باللاعب مما يجعلها التذكارات الرياضية الأكثر قيمة التي جرى بيعها في مزاد هذا العام
وتضمنت المجموعة القميص الذي ارتداه ميسي خلال الشوط الأول في مباراة النهائي أمام فرنسا في قطر.
وقال براهم واكتر رئيس قسم المقتنيات الحديثة في سوذبي “هذه القمصان التاريخية لا توثق فقط واحدة من أهم اللحظات في تاريخ الرياضة لكنها مرتبطة بشكل أساسي بذروة مسيرة أكثر لاعب كرة قدم تتويجا بالألقاب في التاريخ”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قميص ميسي كأس العالم ليونيل ميسي ميسي
إقرأ أيضاً:
680 مليون دولار استثمارات مصرية في عُمان.. وشراكة تنموية تتوسع
استضاف اتحاد الغرف التجارية المصرية فعاليات "ملتقى الأعمال المصري العُماني"، بمشاركة وفد رفيع المستوى من سلطنة عُمان، على رأسه قيس اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، وحضور ممثلي مجتمع الأعمال من الجانبين، في خطوة تعكس عمق العلاقات الاقتصادية المتنامية بين مصر وسلطنة عمان.
وأكد محمد سعدة، سكرتير عام اتحاد الغرف التجارية ورئيس غرفة بورسعيد التجارية ، في كلمته الافتتاحية، ترحيب مصر بأشقائها من سلطنة عُمان في وطنهم الثاني، مشيرًا إلى ما لمسه الوفد العُماني من إقبال واسع من مجتمع الأعمال المصري على تعزيز التعاون المشترك في مجالات الصناعة، التجارة، الزراعة، النقل، والخدمات اللوجستية.
450 مليون دولار حجم التبادل التجاري بين مصر وعُمان
وأوضح أن العلاقات الثنائية بين البلدين شهدت نموًا ملحوظًا، حيث تجاوز حجم التبادل التجاري 450 مليون دولار، وبلغت الاستثمارات المصرية في سلطنة عمان أكثر من 680 مليون دولار عبر 142 شركة، فيما بلغت الاستثمارات العُمانية في مصر نحو 77 مليون دولار، مدفوعة بجهود متبادلة بين اتحادي الغرف في البلدين.
وشدد سعدة على أهمية الاستفادة من الفرص الواعدة التي تطرحها مصر اليوم، وعلى رأسها مشروعات محور قناة السويس، واستصلاح ملايين الأفدنة، ومشاريع البنية التحتية والكهرباء والمياه، إلى جانب القطاعات السياحية والعقارية، مؤكدًا أن الشركات المصرية نجحت في تجاوز حدودها لتسهم في التنمية داخل سلطنة عمان أيضًا.
واختتم سعدة كلمته بدعوة صريحة لمجتمعي الأعمال في البلدين للانتقال من مرحلة التبادل التجاري المحدود إلى شراكات استراتيجية شاملة، ترتكز على التكامل الصناعي واللوجستي، والاستفادة من اتفاقيات التجارة الحرة التي تتيح الوصول إلى أكثر من 3 مليارات مستهلك حول العالم.