قاد أحمد عبد العظيم، رئيس مجلس مدينة السنبلاوين بالدقهلية، حملة مكبرة لرفع وإزالة اللافتات والإعلانات غير المرخصة والعشوائية التي جرى تعليقها بدون إذن أو تصريح.

واستهدفت الحملة عددا من الشوارع الرئيسية والميادين والقرى والعزب والوحدات المحلية، في نطاق المدينة، بالتنسيق مع محافظة الدقهلية.

إزالة 50 لافتة وإعلانات غير مرخصة

وأكد رئيس مجلس مدينة السنبلاوين، في بيان، ضرورة إعادة الشكل الجمالي والحضاري للمدينة؛ إذ أسفرت الحملة عن رفع ما يقرب من 50 لافتة وإعلانات غير مرخصة وعشوائية.

وشدد «عبد العظيم» على ضرورة المتابعة الدورية لمواجهة التعديات والمخالفات، وإزالة الإشغالات كافة، التي تعيق حركة السير، ورفع الإعلانات ذات المساحات الكبيرة للحفاظ على حياة المواطنين خشية سقوطها بالتنسيق مع محافظة الدقهلية وشرطة المرافق والمرور.

تقديم أفضل الخدمات للمواطنين

وأشار أحمد عبد العظيم، إلى ضرورة الحفاظ على الصورة البصرية، وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وتلبية احتياجاتهم ومحاسبة المخالفين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدهم، والتصدي بكل حسم وحزم لأي مخالفة قد تؤثر على انضباط الشوارع. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حملة مكبرة محافظة الدقهلية إزالة الإعلانات الغير مرخصة مدينة السنبلاوين

إقرأ أيضاً:

في عز صيامهم.. انتصار أبطال الجيش المصري في العاشر من رمضان على العدو الإسرائيلي.. كواليس الانتصار العظيم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يوافق غدًا الاثنين، العاشر من شهر رمضان الذكرى العظيمة التي يحتفل بها المصريون كل عام، وهي انتصارات حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، لاسترداد الأرض، يوم العزة والكرامة، والتي سطر فيها أبطال القوات المسلحة من حروف من الذهب انتصارات الجيش المصري.

انتصار الجيش المصري على العدو الإسرائيلي

انتصر الجيش المصري على العدو الإسرائيلى، واستطاع استعادة الأرض وتحقيق الانتصار العظيم، رغم كل المعوقات التى كان يرددها البعض حينها، وكانت تروج لها القوى العظمى، إلا أن الجيش المصرى استطاع عبور خط القناة ومواجهة العدو وهزيمته، حيث قام الجيش المصرى في يوم 6 أكتوبر 1973 والموافق العاشر من رمضان في تمام الساعة الثانية ظهرا، بعبور خط القناة، ونفذت أكثر من 200 طائرة حربية مصرية ضربة جوية على الأهداف الإسرائيلية بالضفة الشرقية للقناة، وعبرت الطائرات على ارتفاعات منخفضة للغاية لتفادي الرادارات الإسرائيلية.

كواليس نصر أكتوبر 1973

استهدفت الطائرات المصرية، المطارات ومراكز القيادة ومحطات الرادار والإعاقة الإلكترونية وبطاريات الدفاع الجوي وتجمعات الأفراد والمدرعات والدبابات والمدفعية والنقاط الحصينة في خط بارليف ومصاف البترول ومخازن الذخيرة، وبدأت المدفعية المصرية بعد عبور الطائرات بخمس دقائق، بقصف التحصينات والأهداف الإسرائيلية الواقعة شرق القناة بشكل مكثف تحضيرًا لعبور المشاة، فيما تسللت عناصر سلاح المهندسين والصاعقة إلى الشاطئ الشرقي للقناة لإغلاق الأنابيب التي تنقل السائل المشتعل إلى سطح القناة.

في الساعة الثانية والثلث تقريبًا، توقفت المدفعية ذات خط المرور العالي عن قصف النسق الأمامي لخط بارليف، ونقلت نيرانها إلى العمق حيث مواقع النسق الثاني، وقامت المدفعية ذات خط المرور المسطح بالضرب المباشر على مواقع خط بارليف لتأمين عبور المشاة من نيرانها، بعدها عبر القناة 2000 ضابط و30 ألف جندي من خمس فرق مشاة، واحتفظوا بخمسة رؤوس كباري واستمر سلاح المهندسين في فتح الثغرات في الساتر الترابي لإتمام مرور الدبابات والمركبات البرية، وقد امتدت الحرب حتى 26 أكتوبر 1973.

التعاون المصري السوري في حرب أكتوبر 1973

قبل حرب أكتوبر المجيدة 1973، خططت القيادتان المصرية والسورية لمهاجمة إسرائيل على جبهتين في وقت واحد بهدف استعادة شبه جزيرة سيناء والجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967، وكانت إسرائيل قد قضت السنوات الست التي تلت حرب 1967 في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ هائلة لدعم التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان، وفي قناة السويس (خط بارليف.

نتائج نصر أكتوبر 1973

فمن نتائج حرب أكتوبر 1973، توقيع مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" سبتمبر 1978، إثر مبادرة الرئيس الراحل أنور السادات في نوفمبر 1977 وزيارته القدس، حيث انتهت الحرب رسميا بالتوقيع على اتفاقية فك الاشتباك في 31 مايو 1974، ووافقت إسرائيل على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا وضفة قناة السويس الشرقية لمصر مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.

استرداد قناة السويس وشبة جزيرة سيناء

تم استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء، واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية، بالإضافة إلى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر، والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، وأدت الحرب أيضًا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975.

مقالات مشابهة

  • أحمد عيد عبدالملك: منشور "القلل" عن مصطفى شلبي.. وهذا أفضل ثنائي بالأهلي
  • محافظ الدقهلية يتفقد منافذ بيع السلع ونظافة الشوارع بالمنصورة
  • في عز صيامهم.. انتصار أبطال الجيش المصري في العاشر من رمضان على العدو الإسرائيلي.. كواليس الانتصار العظيم
  • ضبط مواد بترولية غير مرخصة وسكر بالسوق السوداء في حملة بالمنيا
  • محافظ الدقهلية يتفقد ديوان حي غرب المنصورة ويشدد على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين
  • حملة الدفاع عن اللقب.. بيراميدز يهزم المقاولون بثنائية ويتأهل لربع نهائي كأس مصر
  • محافظ أسيوط يتفقد وحدة طب الأسرة بقرية ريفا
  • سلطان بن أحمد يكرّم الجهات الفائزة بجائزة «تميُّز»
  • سلطان بن أحمد: «تميز» وسيلة لخلق منظومة عمل تتسم بالمرونة
  • سندباد التنورة.. أحمد عبد العظيم ينقل الفن التراثي إلى العالم العربي