جريدة الوطن:
2025-01-24@03:38:54 GMT

عيادة أبولو في دبي تطلق برنامج أبولو بروهيلث

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

عيادة أبولو في دبي تطلق برنامج أبولو بروهيلث

 

أطلقت عيادة أبولو، التابعة لمجموعة مستشفيات أبولو في الهند والتي تعد أول سلسلة متعددة التخصصات في الهند، اليوم برنامج أبولو بروهيلث الذي يعد من أقوى البرامج الاستباقية لإدارة الصحة، والأول من نوعه كبرنامج صحي شامل في دبي يعمل بنظام تقييم المخاطر الصحية الشخصية (pHRA)، ويستخدم الذكاء الاصطناعي.

ويعتمد أبولو بروهيلث على الخبرات والتعلم من أكثر من 20 مليون فحص صحي أجرته أبولو، ويمكّن الأفراد والشركات بتحليلات صحية يمكن تنفيذها لمعرفة والقضاء على المخاطر الصحية وعيش حياة أكثر صحة وسعادة، كما يجمع البرنامج بين التكنولوجيا والعنصر البشري، من خلال توفير مرشد صحي شخصي لمساعدة كل فرد على التركيز على مساره الصحي لتحقيق صحة أفضل وسعادة دائمة.

وقدمت مجموعة مستشفيات أبولو أول “فحص صحي وقائي شخصي” قبل أربعة عقود في الهند، وتقدم الآن أقوى برنامج في العالم لإدارة الصحة الوقائية لإعادة تعريف أبعاد جديدة للرعاية الصحية في دبي. حيث أظهرت الأبحاث أن حوالي 80٪ من وفيات الأمراض غير السارية يمكن الوقاية منها، وسيساعد برنامج أبولو بروهيلث في منع هذه الوفيات.

ومن جانبها قالت الدكتورة سانجيتا ريدي، المديرة الإدارية المشاركة لمجموعة مستشفيات أبولو: تشكل الأمراض غير السارية (NCDs) أكبر تحدٍ في مجال الرعاية الصحية، وقد أكدت منظمة الصحة العالمية أن الأمراض المزمنة المرتبطة بنمط الحياة يمكن التعامل معها بشكل أفضل من خلال الإجراءات الوقائية، ويمكن للرعاية الصحية الوقائية، على شكل برامج صحية شخصية وإدارة صحية، أن تلعب دورًا حيويًا في اكتشاف الأمراض في مراحلها المبكرة.
وأضافت: تم تصميم أبولو بروهيلث على أساس ثلاثة مبادئ وهي التنبؤ والوقاية والتغلب، لضمان تغييرات ملموسة وقابلة للقياس في حياة الناس، ويدعم استخدام الذكاء الاصطناعي في تقييم المخاطر من خلال التعلم من أكثر من 20 مليون فحص صحي، ومع تقييم المخاطر الصحية الشخصية (pHRA) الممكّن بالذكاء الاصطناعي، ومرشد صحي مخصص وتدخلات سريرية ونمط حياة مناسبة، يتم توجيه كل فرد في كل خطوة نحو طريق العيش الصحي”.

وقال فايزل كوتيكولون، مؤسس ورئيس مجلس إدارة KEF Holdings : أعتقد أن بروهيلث سيمكن الأفراد والشركات من الحصول على تحليلات صحية يمكن تنفيذها، لمعرفة والقضاء على المخاطر الصحية، وعيش حياة أكثر صحة وسعادة.

وقال السيد ساتيش كومار سيفان، القنصل العام للهند في دبي: من الرائع رؤية التقنيات الابتكارية الجديدة في مجال الرعاية الصحية التي ستساعد المجتمعات على تحسين نمط حياتهم، مشيراً إلى أن التكنولوجيا ستساعد في تحول نهجنا في التعامل مع المخاطر الصحية وتمكن من الكشف المبكر، ولذلك يجب دمجها في الفحوصات الوقائية، ومع دور الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة في التنبؤ بالمخاطر وتقديم حلول صحية شخصية، يعد برنامج أبولو بروهيلث الوقائي الفردي خطوة في الاتجاه الصحيح.
وقال محمد عبد الله الفلاسي، من شرطة دبي : سيساعد برنامج الرعاية الصحية الوقائية المبتكر المجتمع على تحمل مسؤولية صحتهم. وأهنئ عيادة أبولو على إدخال هذا البرنامج في دبي”.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

الفودو والشابو

الأخوة والأخوات الأجلاء تحية طيبة لسيادتكم ما أراه اليوم من انتشار مخدر الفودو والشابو والاستروكس بين شبابنا بصورة خطيرة شىء يدعو للتحرك الفعال ليس على كاهل رجال الشرطة فقط بل على المجتمع والأسرة والمدرسة والكلية والمصنع. إننى أرى شبابًا كثيرين يقفون على نواصى الشوارع وهم يتمايلون يسارًا ويمينًا دون تركيز وتشعر بأنهم فى غيبوبة أو ملقون فى الشارع يتقلبون على الأرض بسبب هذه المخدرات اللعينة بين الشباب وهناك قصور كبير فى التوعية فى الأسرة والمدرسة والجامعة فلا بد من ان يتم اعطاء حصص توعية للتلاميذ والطلبة وفى المنزل من الآباء والأمهات لوقف هذه المخاطر التى يترتب عليها مشاكل كثيرة فأنا أرى أن دور الأسرة مهم جدًّا فى توعية ابنائها بحجم هذه المخاطر وتذليل الصعاب أمام الأبناء حتى لا يلجأوا إلى هذه المخدرات والبعد عن اصدقاء السوء وقد شبه الرسول صلى الله عليه وسلم اصدقاء السوء بنافخ الكير الذى إذا جلست إلى جواره فإنه يصيبك بناره ودخانه الذى يؤذى صدرك والصديق الصالح كبائع المسك إذا جلست إلى جواره فإنك تشم رائحة عطرة ولكن الآن ترك الحابل على النابل ولا رعاية الشباب يسهرون حتى صلاة الفجر من دون ان يصلوا بل يتعاطون هذه المواد المخدرة وأصبح لا يوجد شارع الا وتجد بداخله من يتاجرون بهذه المواد القاتلة للابناء وهذه المواد ما هى الا بودرة الصراصير التى يتم عجنها مع مواد كيماوية أخرى لتذهب العقل وتجعله فى غيبوبة. أتمنى ان يكون هناك دقائق معدودة للتوعية بحجم هذه المخاطر فى القنوات الفضائية المصرية وفى المساجد والكنائس بالحد من هذه المخاطر لهؤلاء الشباب الذين نفقدهم كقوة عمل فى المستقبل القريب نتيجة الادمان وما يترتب على ذلك. اننى استصرخ فى كل مسئول يخشى الله ان يقف بكل قوة ضد هذه المخدرات ومنع هؤلاء الشباب عن طريق الأسرة والمسجد والكنيسة والمدرسة والكلية الابتعاد عن هذه المخدرات بعمل حملات مكبرة على كل هذه البؤر التى تفسد ابناءنا الشباب وتفقدهم مستقبلهم نتيجة هذا الادمان. إنها ظاهرة خطيرة اراها فى كل شوارع المحروسة، الكل يصرخ، الآباء يصرخون أنقذوا ابناءنا قبل الضياع، التوعية التوعية التوعية قبل فوات الأوان قبل ان يضيع هؤلاء الشباب.. لا بد من التحرك السريع والفعال من الجميع. اننى احذر واحذر واحذر الموقف خطير خطير خطير.

 

مقالات مشابهة

  • تزامنًا مع ختام ماراثون الامتحانات مكتبة الإسكندرية تطلق برنامج زيارة العائلة
  • الرعاية الصحية: تنفيذ أكثر من 66 ألف برنامج تدريبي متكامل لتنمية مهارات الكوادر البشرية
  • الرعاية الصحية: 66 ألف برنامج تدريبي لتنمية مهارات الكوادر البشرية
  • «الرعاية الصحية»: تنفيذ أكثر من 66 ألف برنامج تدريبي لتنمية مهارات الكوادر الطبية
  • د. دراجانا سبيكا.. أخصائية الجراحة التجميلية والترميمية للمشاهير في عيادة التجميل التابعة لمستشفى كينغز كوليدج كوليدج لندن – دبي
  • الفودو والشابو
  • الأوقاف تطلق برنامجًا دعويًّا جديدًا من مسجد مصر على منصاتها الإلكترونية
  • «إسلامية دبي» تطلق برنامج «رياض الصالحات» لتلبية احتياجات المرأة
  • ضبط سيدة وعاطل سرقا مبالغ مالية من داخل عيادة بمصر القديمة
  • «التعليم والمعرفة» بأبوظبي تطلق مبادرة «كن معلّماً»