شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الصحة تحذر من موجة الحر وهذه الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربة الشمس، صراحة نيوز 8211; دعت مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة المواطنين إلى اتباع نصائحها وارشاداتها للوقاية من ضربة الشمس والاجهاد .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحة تحذر من موجة الحر وهذه الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربة الشمس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصحة تحذر من موجة الحر وهذه الفئات الأكثر عرضة...

صراحة نيوز – دعت مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة المواطنين إلى اتباع نصائحها وارشاداتها للوقاية من ضربة الشمس والاجهاد الحراري خلال موجة الحر التي تؤثر على المملكة وتستمر حتى الأسبوع المقبل.

وأوصت المديرية في إدراج لها على “فيسبوك”، بضرورة الحفاظ على ترطيب الجسم من خلال شرب الماء والسوائل على فترات متقاربة لتعويض ما يفقده الجسم من سوائل عن طريق التعرق.

وأضافت أن من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربة الشمس والاجهاد الحراري هم كبار السن بسبب ضعف قدرتهم على التأقلم مع درجات الحرارة العالية خاصة الذين يعانون من الأمراض المزمنة كأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم لذا ينصح بعدم خروجهم من المنزل في الأجواء الحارة.

كما حذرت المديرية من ترك أي شخص في سيارة متوقفة في الأجواء الحارة، حتى ولو كانت النوافذ مفتوحة وخاصة الأطفال لأن ذلك يعرض حياتهم للخطر، بالإضافة إلى عدم السماح للأطفال باللعب في الخارج في فترة الحر الشديد بسبب ضعف قدرتهم على التأقلم مع درجات الحرارة العالية ولأنهم أقل مقاومة من البالغين.

ودعت المواطنين إلى تهوية المنزل جيدا واستخدام المراوح أو التكييف في الأجواء الحارة، وارتداء ملابس خفيفة فضفاضة ويفضل اختيار ملابس فاتحة اللون والأقمشة القطنية التي تمتص الحرارة واستعمال المظلات الواقية أو القبعات.

كما دعت أيضا إلى تجنب ممارسة الأنشطة الرياضية أو القيام بأي مجهود كبير، والقيام بممارسة أي نشاط بدني في الصباح الباكر أو في المساء للوقاية من ضربة الشمس والانهاك الحراري.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الضوضاء قنبلة موقوتة تهدد حياتك.. الصحة العالمية تحذر (ما القصة؟)

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن أن التعرض المستمر للضوضاء التي تتجاوز 85 ديسيبل لمدة ثماني ساعات يوميًا يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بمشكلات صحية خطيرة، تشمل أمراض القلب والأوعية الدموية، والجهاز الهضمي، واضطرابات الاتصال بين الدماغ والأعضاء السمعية.

علاقة الضغوطات المالية وآلام الظهر عند كبار السن.. تفاصيل

ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، تشير دراسة طبية إلى أن التلوث الضوضائي يعتبر شكلًا من أشكال التلوث البيئي ذات الآثار المدمرة، على غرار تلوث الهواء. ويعرّف الباحثون الضوضاء بأنها اهتزازات تنتقل عبر الهواء وتُدرك من خلال حاسة السمع لدى الإنسان. ومع ذلك، تصبح هذه الأصوات مصدر خطر على الصحة عندما تتجاوز المستويات المقبولة لفترات طويلة. 

 

التأثيرات الصحية للضوضاء

الأصوات العالية المفرطة قد تسبب تطور اضطراب يُعرف بطنين الأذن، وهو مشكلة ناتجة عن خلل في الاتصال بين الدماغ والأعضاء السمعية. وفي الحالات الشديدة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى فقدان السمع بشكل كامل. ووفقًا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية، يعاني حوالي شخص واحد من كل سبعة بالغين في أوروبا من طنين الأذن.

 

إلى جانب تأثيرها المباشر على حاسة السمع، تمتد أضرار التلوث الضوضائي لتشمل جوانب أخرى من الصحة. فهو يؤثر سلبًا على القلب والأوعية الدموية، مسببًا ارتفاع ضغط الدم وزيادة معدل ضربات القلب. كما يؤثر على الجهاز الهضمي، ويتسبب في اضطرابات النوم المزمنة، والإجهاد، ومشكلات الجهاز العصبي. إضافةً إلى ذلك، يُضعف التلوث الضوضائي جهاز المناعة، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض الشرايين.

 

الضرر على النوم ونوعية الحياة

تشير الأبحاث إلى أن الضوضاء المفرطة تؤدي إلى اضطراب النوم، مما يؤثر على جودة الراحة اليومية للفرد. ومن المعروف أن النوم الجيد يلعب دورًا أساسيًا في تجديد الطاقة وتحسين أداء الجسم. لذلك، فإن اضطرابات النوم الناتجة عن الضوضاء المزمنة تساهم في تدهور الحالة الصحية العامة وتزيد من مخاطر الإصابة بمشكلات عقلية مثل القلق والاكتئاب.

 

التوصيات والحلول

لحماية الصحة العامة، يشدد العلماء على أهمية اتخاذ تدابير لتقليل مستويات الضوضاء في المدن والمناطق السكنية. يُوصى باستخدام تقنيات عزل الصوت في المباني، وتطبيق قوانين تحد من الضوضاء الصادرة عن المركبات والأنشطة الصناعية. كما يدعو الخبراء إلى زيادة المساحات الخضراء في المدن، حيث تُسهم النباتات في امتصاص الصوت وتخفيف آثاره السلبية. 

 

دعوة لتحسين الوعي

تُبرز هذه النتائج الحاجة إلى رفع الوعي بأضرار التلوث الضوضائي على الصحة العامة والبيئة. وينبغي تشجيع الأفراد على اتخاذ خطوات بسيطة مثل استخدام سماعات الأذن التي تقلل الضوضاء، وتجنب التعرض للأصوات العالية لفترات طويلة. كما يجب تعزيز جهود الحكومات في وضع استراتيجيات للحد من مصادر الضوضاء وتحسين جودة الحياة.

 

بشكل عام، التلوث الضوضائي ليس مجرد إزعاج يومي؛ بل هو تهديد خطير للصحة العامة يؤثر على السمع والجهاز العصبي والقلب والجهاز المناعي. لذلك، يتطلب التعامل معه استراتيجيات شاملة، تشمل التوعية المجتمعية، وسن القوانين، وتطوير البنية التحتية للمدن بما يضمن بيئة أكثر هدوءًا وصحة.

مقالات مشابهة

  • 8 درجات.. الأرصاد تحذر من الصقيع في هذه المناطق
  • موجة الصقيع والثلوج تهدد العاصمة الإيطالية.. تدابير لحماية الفئات الضعيفة
  • صحة شمال سيناء تحذر المواطنين من خطورة سمكة الأرنب
  • أصحاب البشرة البيضاء الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد.. تعرف على السبب
  • الضوضاء قنبلة موقوتة تهدد حياتك.. الصحة العالمية تحذر (ما القصة؟)
  • دواء غير آمن يتداول في السوق، ووزارة الصحة تحذر
  • الصحة العالمية تحذر من الضوضاء على صحة الإنسان
  • «معلومات الوزراء»: تراث أفريقيا ثم أوروبا الأكثر عرضة للتأثر بتقلبات المناخ
  • محافظ بنى سويف يتابع خطة القوافل الطبية بالقرى والمناطق الأكثر احتياجا
  • استشاري جهاز هضمي: المبادرات الصحية ساهمت في دعم المواطن الأكثر احتياجًا