بن اسماعيل: “مجبرون على تحقيق الفوز أمام بن عكنون للبقاء في سباق البطولة”
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أكد مساعد مدرب شباب بلوزداد، صابر بن اسماعيل، أهمية مباراتهم المقبلة أمام نجم بن عكنون بالنسبة لفريقه من أجل البقاء في سباق البطولة.
وصرح بن اسماعيل، اليوم الجمعة للإذاعة الوطنية: “أجرينا تحضيرات عادية تحسبا لمواجهة نجم بن عكنون ضمن الجولة العاشرة”.
كما أضاف: “ترتيب شباب بلوزداد حاليا، يفرض علينا حصد نقاط هذه المباراة، للبقاء في سباق البطولة مع الأندية التي أبانت نواياها مبكرا”.
وتابع صابر بن اسماعيل: “نحن مجبرون على تسيير تعداد الفريق بالنظر لمشاركتنا في منافسة رابطة الأبطال، وعليه سنجري تغييرات على تشكيلتنا الأساسية أمام بن عكنون، باراحة سالمي، بن غيث، مزيان، لعوافي، ومنح فرصة للاعبين آخرين لاثبات امكانياتهم”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن اسماعیل بن عکنون
إقرأ أيضاً:
لاعب ليڤربول: الرغبة الجامحة في تحقيق البطولات ظهرت في مباراة ليل
قال نجم نادي ليڤربول أليكسيس ماك أليستير إن الرغبة الجامحة لدى الفريق في تحقيق البطولات تجلت أمس في مباراة الفريق في دوري أبطال أوروبا ضد ليل والتي فاز بها الريدز بهدفين مقابل هدف.
وحقق ليڤربول الفوز أمس الثلاثاء على ليل الفرنسي بهدفين أحرزهما محمد صلاح في الدقيقة ٣٤ من زمن الشوط الأول والبديل هارڤي إيليوت في الدقيقة ٦٧ بعد ٥ دقائق من تحقيق ليل التعادل عن طريق لاعبه جوناثان ديڤيد.
وحل ماك أليستير بديلاً في الشوط الثاني عن كيرتس جونز كما حل صاحب هدف الفوز إيليوت بديلاً عن رايان جرافنبيرش.
وقال الدولي الأرجنتيني في تصريحات للموقع الرسمي للنادي عن تأثير البدلاء في المباريات الأخيرة: "أعتقد أن الأمر يتعلق بالرغبة والحماس للقتال من أجل الألقاب هذا العام".
وأردف بالقول: "بالطبع ليس من السهل أبدًا الجلوس على مقاعد البدلاء، لكن المدرب يحاول توضيح أن الجميع مهمون حقًا للفريق ويجب على الجميع المساهمة، حتى من مقاعد البدلاء".
ويرى ماك أليستير، أن الفريق الطامح للمنافسة يحتاج لبدلاء يقومون بالأشياء التي نقوم بها.
وأضاف: "لذا، أنا سعيد حقًا بذلك ويمكن للجميع أن يرى أن لدينا فريقًا جيدًا بالفعل".
وارتفع رصيد ليفربول بعد الفوز في مُباراة ليل للنقطة رقم ٢١ يحتل بهم الفريق المركز الأول في جدول ترتيب مرحلة الدوري، فيما يحتل ليل المركز الثاني عشر برصيد ١٣ نقطة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟