«ثقافة أسيوط» يناقش استراتيجية حقوق الإنسان
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
في إطار حرص الهيئة العامة لقصور الثقافة على تقديم العديد من الفعاليات الثقافية والفنية بإقليم وسط الصعيد الثقافي، خلال فرع ثقافة أسيوط، عقد قصر ثقافة ديروط محاضرة تثقيفية تحت عنوان «استراتيجية حقوق الإنسان»، وذلك ضمن فعاليات برنامج الدراسات والبحوث بفرع ثقافة أسيوط.
أخبار متعلقة
ارتفاع 120 جنيها..
«الصحة» تكشف عن 5 خدمات تقدم ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم خدمات وحدات ومراكز الرعاية الأولية
محافظ أسيوط يتابع أعمال تنفيذ مشروعات برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر
رئيس «مياه أسيوط» يتفقد مجمع محطات منقباد الزلطية
أبوالغيط: ندعو للحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية
كولر يستقر على تشكيل الأهلي أمام الزمالك
فريق بـ«حاسبات أسيوط» ينجح في تطوير نظام لمعرفة هوية الأشخاص ببصمة القلب
محافظ أسيوط يعلن بحث سبل إنشاء فرع مدارس we للتكنولوجيا التطبيقية
وتناول محمود زكي مازن، رئيس لجنة المصالحات بديروط، الحديث حول استراتيجية حقوق الإنسان، مؤكدًا أنها أول استراتيجية ذاتية متكاملة وطويلة الأمد في مجال حقوق الإنسان في مصر؛ إذ تتضمن تطوير سياسات وتوجهات الدولة في التعامل مع عدد من الملفات ذات الصلة بحقوق الإنسان، والبناء على التقدم الفعلي المحرز خلال السنوات الماضية في مجال تعظيم الحقوق والحريات والتغلب على التحديات في هذا الإطار.
وأضاف «مازن» أن إطلاق الاستراتيجية يعد نقطة مضيئة في تاريخ مصر، معتبرًا إياها خطوة جادة على سبيل النهوض بحقوق الإنسان في الدولة.
اسيوط ثقافة أسيوط أسيوط قصر ثقافة أسيوطالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين اسيوط ثقافة أسيوط أسيوط حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
أحمد الجمال: مصر تشهد طفرة في حقوق الإنسان اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا
أكد الكاتب الصحفي أحمد الجمال، أن مصر تشهد طفرة في حقوق الإنسان اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، مشيرا إلى أن مصر كانت وما تزال مهددة بالتفكيك إلى أعراق وجهات وحضارات وعادات وتقاليد.
وقال أحمد الجمال، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، أنه خلال فترة من الفترات كان هناك محاولة فهم الشعب المصري من جهات خارجية؛ من أجل صراع خفي مع دول أخرى، حتى نشأت المنظمات غير الحكومية الممولة، والتي أصبحت حالة سياسية قسمت المجتمع.
وتابع الكاتب الصحفي أحمد الجمال، أن فترات الحضارات القديمة لم يكن هناك منظومة حقوق إنسان إلا للطبقات العليا (قادة الجيش – النبلاء- الأثرياء)، وفي أمريكا أيضا هناك –حتى الآن- تفرقة عنصرية بين طوائف المجتمع.