السبت.. «حجر إيجابي» لـ محمد رياض بالهناجر منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، السبت حجر إيجابي لـ محمد رياض بالهناجر،تستضيف سينما الهناجر التابعة لقطاع صندوق التنمية الثقافية عروض نادي السينما المستقلة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السبت.. «حجر إيجابي» لـ محمد رياض بالهناجر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تستضيف سينما الهناجر التابعة لقطاع صندوق التنمية الثقافية عروض نادي السينما المستقلة الذي ينظمه المركز القومي للسينما في السابعة مساء السبت 15 يوليو.
حيث يعرض الفيلم الروائي «حجر إيجابي» بطولة الفنان محمد رياض، عصام شاهين، عمر رياض، تأليف عمر رياض وإخراج على الشربيني، وتدور احداثه حول تحول مقابلة صداقة بين الدكتور مراد والطبيب إلي جلسة علاج في نفس الوقت، يكتشف حمزة سبب مرض صديقة مراد ويبدأ في رحلة علاجه بعد علمه بإصابته بمرض النكران «نكرانه لوفاة ابنه»، ويكتشف حمزه ان هناك خيوط وثلاثة أشخاص ساعدوا في علاج وتحسن حالة صديقة النفسية.
كما يعرض الفيلم التسجيلي «يوم طلعتله شمس» إخراج سليمان حمزة حول مهنة الصيد.
يعقب عرض الأفلام ندوه بحضور النجم محمد رياض وصناع الأفلام، يديرها الكاتب الصحفي والناقد الفني أحمد سعد الدين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تأجيل التسوية الى الاسبوع المقبل.. الفرصة الاخيرة في الميدان
بات واضحاً ان الاميركيين جديون جدا في مساعي وقف اطلاق النار التي تحصل بين "حزب الله" واسرائيل، اذ ان الحراك الذي يحصل من قبل المبعوث الشخصي للرئيس الاميركي الحالي جو بايدن، آموس هوكشتاين، وبمباركة ومتابعة واضحة من الرئيس المتخب دونالد ترامب، تؤكد ان حل بات مطلبا اميركيا قبل وصول ترامب الى البيت الابيض.من المؤكد ان التطورات الخطيرة التي تحصل في الحرب بين روسيا واوكرانيا سيكون لها دور كبير في تسريع الحل ودفع الغرب الى وضع حد لجبهات الشرق الأوسط التي تستنزف الكثير من الموارد والاسلحة، لان احتمالات توسع الحرب في اوكرانيا باتت واقعية وهذا ما سيهدد اوروبا بشكل مباشر، لكن اعتبارات كثيرة تقف وراء القرار الاميركي بإنهاء الحرب في لبنان.
بالرغم من ان قرار المحكمة الجنائية الدولية يشكل صفعة قوية جدا لرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتيناهو، ويهدد حياته السياسية الا ان الرجل احسن الاستفادة من هذا القرار للحصول على المزيد من الوقت قبل الخضوع لفكرة انهاء الحرب.
يريد نتنياهو تحقيق انجاز ما يستطيع تسويقه امام الرأي العام الاسرائيلي غير المقتنع بإنهاء الحرب من دون القضاء على "حزب الله" او احتلال الجنوب واقامة منطقة عازلة قرب المستوطنات، لذلك فإن المعركة الطاحنة في الخيام والبياضة والاستعجال الاسرائيلي لتحقيق مشهد اعلامي هناك بات هدفا بحد ذاته.
تنازلت اسرائيل في المفاوضات مجددا خلال زيارة هوكشتاين، اذ انتقلت من المطالبة بحق التدخل العسكري في لبنان لحظة خرق القرار ١٧٠١ الى المطالبة بالتدخل جنوب الليطاني في حال شعرت ان هناك اي تحضيرات للهجوم عليها، وعليه فإن الايام المقبلة ستحسم ما الذي سيقبل به لبنان، خصوصا ان الميدان سيحدد التوازنات الجديدة.
يبدو انه لا مفر لنتنياهو من الحل لكنه يريد ان يكسب المزيد من الوقت، وهو وقت متاح ما دام ترامب لم يبدأ ولايته بعد وذلك من اجل تحسين شروطه التفاوضية في حال ترافقت مع انجازات في الميدان، لكن ماذا لو فشل الجيش الاسرائيل في تحقيق اي تقدم واستمر "حزب الله" بضرباته الصاروخية التصاعدية، كيف سيكون المشهد؟
المصدر: خاص لبنان24