النهار أونلاين:
2025-03-04@06:13:46 GMT

منح دراسية في أوروبا للصحفيين الجزائريين

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

منح دراسية في أوروبا للصحفيين الجزائريين

أعلنت منتظمة فري برس أنليمتد، عن فتح منح دراسية لمدّة 10 أسابيع حول التغيّر المناخي لصالح الصحفيين في دول منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.

وحسب بيان لذات الهيئة، ستسمح هذه المنحة، بتزويد 20 صحفي بالمهارات اللّازمة لكتابة قصص متميزة حول قضية المناخ.

وللراغبين في المشاركة، ما عليهم سوى تفحص الرابط الموالي، قبل 24 ديسمبر 2023.

 https://bit.ly/3Tw6its 

كما أعلن برنامج Erasmus Mundus، عن منح فرصة دراسة لطلبة الصحافة والمتحصلين على شهادة في الصحافة.

وذلك عبر الإلتحاق ببرنامج Mundus Journalism وعيش تجربة فريدة من نوعها والتحصّل على شهادة ماستر في الصحافة في إحدى الجامعات الكبرى في أوروبا.

وما على المهتمين، سوى تقديم تسجيلاتهم عبر الرابط التالي:

 https://shorturl.at/uCM06

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

صحافتنا العربية .. معايير التتويج والتعويج .. !

بقلم : حسين الذكر ..

ضمن المغالطات العربية او بالأحرى المهنية العامة . ان تعريف الصحافة ينطوي على انها مهنة حرة موضوعية حيادية .. فيما اغلب ان لم يكن جميع مؤسسات الاعلام في العالم مرتبطة بدولة او حزب او فكر او مرجعية ما وكل من يعمل ضمن وسائلها – موظفا كان او متطوعا لاعتبارات وجدانية او انتمائية او أي صلة ظاهرية او خفية تحرك الانسان في توجهاته العامة وتدير شؤونه – ما هو الا كريشة في الهواء كما يقول د . علي الوردي – . مما يجعل من التعريف والمفهوم بمثابة ازمة واشكالية من النوع المضحك المبكي .. ! فمن يا ترى هو الصحفي الحر ومن هو الصحفي المؤسسي؟ الذي يتحرك ضمن اطار وحدود لا يمكنه تجاوز الخطوط الحمراء حتى لو بالتمني .. وهذا ما يغلف صحافتنا العربية وينسجم مع اطر الحكم العامة وقواعد الامن المجتمعي والسياسي القائمة .

كثير من الاخوة وزملاء المهنة العرب يتداولون أيام عروبتنا واحداثنا الاجتماعية والرياضية وغيرها الكثير مما يتطلب الإحساس بالانتماء والتعبير صحفيا .. وقد تداولت الشأن مع الأخ والزميل زيد السربل من الكويت الشقيقة باعتباره من انشط الصحفيين العرب في تحري ونشر وتحريك وإدارة الاخبار العربية المنوعة سيما الرياضية والثقافية منها .. وقد ذكرت له طرفة معبرة من باب المزاح : ( في العراق تدور على المستوى الشعبي بالافراح والاحزان ان المحتفيين يجمعوا عدد من أصحاب الاهازيج والاحياء المناسباتي فرحا بالرقص والاهازيج او اللطم والنواح في الحزن .. لكنهم بعد انتهاء المناسبة وعند موائد الاكل تحدث المفاجئة حينما يبعد ( صناع الحدث الشو ) فيما يظهر على الموائد ويتصدر المشهد اشخاص آخرين ليس لهم دور اطلاقا باحياء الحدث والمناسبة .. !
بعض الزملاء في الصحافة والاعلام والسوشل ميديا والصحافة الالكترونية يكتبون خلال السنة اكثر من (360) عمودا صحفيا وغيرها من التغريدات والاخبار بما يتسع لدائرة الاهتمام العربي بكل ما يعني من انتماء واحساس .. لكن وقت الدعوات والمؤتمرات والتتويج .. نشاهد حد العجب أسماء مدعوة ومكرمة ومتوجة باسم الصحافة مع ان لا رصيد لها خلال اهم احداث الموسم فلن تحرر ولم تهمس ولم تهش ولا تنش بشيء ما ) .
ذلك ليس غريب .. ولا مستغرب فالناس دوما على دين ملوكهم .. والمؤسسات تتبع الخطوط الحمراء والمعايير المزدوجة واللزجة حد الدسومة منها .. فاختيار ملكة جمال العالم لا تعني انها اجمل النساء ولا تمت لذلك بصلة بل ان اسمها وجنسيتها وطائفتها وظروفها ومعانيها توظف بهذا الاتجاه .. وكذا جوائز نوبل او غيرها .. سيما في الجانب الإنساني وليس العلمي البحت – كي لا نكون ظالمين او قساة على اهل العلم – فتخصصات الادب والشعر والفن والرياضة والاعلام .. بالتأكيد لا تتبع معايير مهنية ولن تكون هي الفيصل في ذلك .. بل هي توظيفية بحتة … وذلك من اهم قواعد تامين الامن القومي .. سيما العربي منه !

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية الفرنسي يعلن طرد المئات من الجزائريين غير المرغوب فيهم
  • سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني
  • صحافتنا العربية .. معايير التتويج والتعويج .. !
  • قانون العمل يمنح العاملين إجازات دراسية مدفوعة بشروط محددة
  • وزارة الشؤون الدينية تطلق خدمة الفتوى
  • هام للمتعاملين السياحيين الجزائريين
  • “حافلات المدينة” تعلن تدشين 3 محطات فرعية مجانية إلى المسجد النبوي الشريف
  • فرنسا تشرع في طرد كبار المسؤولين الجزائريين وزوجاتهم ومنعهم من دخول أراضيها
  • وزارة الخارجية تهنئ الجزائريين بحلول رمضان
  • التنمر بالمدارس العراقية.. قصص مأساوية انتهت للإنتحار وترك مقاعد دراسية فارغة