مقتل 11 شرطيا على الأقل في هجوم جنوب شرق إيران
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
ذكرت وسائل الإعلام الإيرانية، اليوم الجمعة، أن الشرطة الإيرانية أعلنت مقتل 12 شرطيا في هجوم جرى ليلاً على مقر قيادة الشرطة بمدينة راسك في محافظة سيستان وبلوشستان.
ومحافظة سيستان وبلوشستان تقع جنوب شرق إيران وهي على الحدود مع أفغانستان وباكستان.
أخبار قد تهمك وزير الخارجية الإيراني السابق: أمريكا التي تتشدق بحقوق الإنسان منخرطة في المجزرة بغزة 15 نوفمبر 2023 - 8:49 مساءً زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال ووسط إيران 31 أكتوبر 2023 - 1:50 مساءًونقل الإعلام الإيراني عن المتحدث باسم قوى الأمن الداخلي في المحافظة قوله إن مسلحين شنوا الهجوم على مقر قوى الأمن في مدينة راسك ما أسفر عن مقتل 11 شرطيا وإصابة آخرين خلال تصديهم للهجوم.
وقال التلفزيون إن وكالة أنباء فارس أفادت بمقتل وإصابة عدد من المسلحين الذين شنوا الهجوم، فيما أكدت قوات الأمن أن الوضع الآن بات تحت السيطرة.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن الشكوك تحوم حول حركة طالبان باكستان.
وتعد هذه الحركة منفصلة عن حركة طالبان الأفغانية على الرغم من تحالفها معها وفقا لـ “العربية”.
استولت طالبان على السلطة في أفغانستان المجاورة في أغسطس عام 2021 بينما كانت القوات الأميركية وقوات حلف الناتو في المراحل النهائية من الانسحاب بعد عشرين عاما من الحرب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إيران
إقرأ أيضاً:
مقتل عنصرين من حركة الشباب بغارة أمريكية جنوب الصومال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الأمريكي، أنّه شنّ غارة جوية في جنوب الصومال، أسفرت عن مقتل عنصرين من «حركة الشباب» الجهادية.
وقالت القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا (أفريكوم) في بيان إنّه «وفقاً لتقييم أولي لم يُصب أيّ مدنيّ» في هذه الضربة الجوية التي نُفّذت «بالتنسيق مع الحكومة الفيدرالية الصومالية».
وأوضحت «أفريكوم» أنّ الضربة استهدفت هذين الجهاديين بينما كانا «على بُعد نحو عشرة كيلومترات جنوب غربي كوينو بارو، البلدة الواقعة جنوب العاصمة مقديشو».
من جهتها، أعلنت الحكومة الصومالية، أمس الخميس، مقتل قيادي في التنظيم الإرهابي في عملية نُفّذت في المنطقة نفسها.
وقالت وزارة الإعلام والثقافة والسياحة في منشور على منصة «إكس» إنّ «رئيس العصابة الإرهابية محمد مير جامع، المعروف أيضاً باسم أبو عبد الرحمن» قُتل خلال «عملية خطّطت لها ونفّذتها بدقّة قواتنا الوطنية بالتعاون مع شركاء دوليّين».
ومنذ أكثر من 15 عاماً تشنّ «حركة الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة» تمرّداً مسلّحاً ضدّ الحكومة الفيدرالية الصومالية المدعومة من المجتمع الدولي بهدف تطبيق الشريعة الإسلامية في بلد يُعدّ من أفقر دول العالم.