ترشيح علييف رسميا لخوض الانتخابات الرئاسية في أذربيجان
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
رشح حزب "يني أذربيجان" (أذربيجان الجديدة) الحاكم، رسميا رئيس الدولة الحالي إلهام علييف لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة في البلاد.
وتم اتخاذ القرار الخاص بذلك، في اجتماع موسع لقيادة الحزب اليوم الجمعة.
إقرأ المزيد ومن المقرر إجراء انتخابات رئاسية مبكرة غير دورية في أذربيجان، في يوم 7 فبراير 2024.
كما تم في الاجتماع الموسع لقيادة الحزب، تحديد الممثلين المعتمدين لمرشح حزب "أذربيجان الجديدة" خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة، وهما نائب رئيس حزب أذربيجان الجديدة - رئيس المكتب المركزي طاهر بوداغوف ونائب رئيس الحزب علي أحمدوف.
وجاء في بيان صدر في ختام الاجتماع، أنه تم تعيين نائب رئيس الجهاز المركزي، أقليمان تاجييف، ممثلا مفوضا للشؤون المالية في الانتخابات الرئاسية المبكرة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إلهام علييف القوقاز انتخابات الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
هل حسم الاطار التنسيقي أمره بالدخول بالانتخابات البرلمانية بقائمة واحدة؟
بغداد اليوم - بغداد
كشف القيادي في الاطار التنسيقي علي الفتلاوي، اليوم الاثنين (3 اذار 2025)، حقيقية حسم قوى الاطار قرار دخولها في الانتخابات البرلمانية بقائمة انتخابية واحدة.
وقال الفتلاوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "قوى الاطار التنسيقي حتى هذه الساعة لم تحسم أمرها بشأن دخولها بقائمة انتخابية واحدة خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة، او اكثر من قائمة، فحسم هذا الملف مازال مبكراً، وهناك مناقشات وحوارات بخصوصه مازالت قائمة".
وبين أنه "حتى اذا دخلت قوى الاطار التنسيقي بأكثر من قائمة انتخابية، فهذا لن يؤثر على تماسك الاطار واكيد سوف يلتحم مجددا ما بعد الانتخابات، فهذا الاطار هو ليس تحالف سياسي او انتخابي بل هو اطار لتنسيق المواقف ذات البعد الوطني والاستراتيجي، وهو سيبقى متواجد وبقوة في المشهد السياسي خلال المرحلة المقبلة".
هذا وأكد النائب عن الاطار التنسيقي مختار الموسوي، يوم الجمعة (31 كانون الثاني 2025)، استمرار الخلافات السياسية بشأن شكل قانون الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وقال الموسوي، لـ"بغداد اليوم"، انه "لغاية الان لا يوجد أي اتفاق او تفاهم بشأن شكل قانون الانتخابات البرلمانية المقبلة، فكل جهة سياسية لديها رؤية تختلف عن الأخرى، وهذا ما يصعب الاتفاق على شكل القانون، واستمرار هذا الخلاف، سيدفع نحو الإبقاء على القانون دون أي تعديل".
وبين ان "هناك أطرافا سياسية مختلفة تدفع نحو التعديل من اجل تحقيق مكاسب انتخابية لها، مقابل ذلك أيضا هناك جهات سياسية لا تريد التعديل، ولهذا لا اتفاق سياسي، والأيام المقبلة، سوف تشهد اجتماعات مكثفة بخصوص هذا الملف، بعد الانتهاء من قضية تعديل قانون الموازنة وتمرير بعض القوانين المهمة المعلقة منذ فترة طويلة".