سبب وفاة رئيس نادي النصر.. وبهذه الطريقة تنقذ المصاب به
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أثار خبر وفاة رئيس نادي النصر عمرو عبد الحق، أمس، حالة كبيرة من الحزن بين جمهوره ومحبيه .. فما السبب في رحيله؟!
أعلن المقربون من رئيس نادي النصر عمرو عبد الحق أن سبب وفاته كان الإصابة بأزمة قلبية مفاجئة أدت لرحيله عن عالمنا في سن الـ 53
وعانى عمرو عبد الحق القاهرى رئيس نادي النصر من أزمة قلبية تسببت في فقدانه الوعي ودخوله للعناية المركزة.
وتعد الأزمة القلبية سبب موت رئيس نادي النصر من أشهر المشكلات الصحية المتسببة في الوفاة وتصيب جميع الأعمار حتى الشباب والأطفال أحيانا.
وتكمن النجاة من الأزمة القلبية المتسببة في وفاة رئيس نادي النصر في سرعة إسعاف المريض، وهذا لن يحدث إلا بمعرفة الأعراض.
نرصد لكم فيما يلي أهم أعراض الأزمة القلبية المتسببة في وفاة رئيس نادي النصر عمرو عبد الحق.
تكون أعراض توقف القلب المفاجئ فورية وشديدة، وتتضمن:
الانهيار المفاجئ.
توقف النبض.
توقف التنفس.
فقدان الوعي.
أعراض تنذرك بالأزمة قبل وقوعها
وفي بعض الأحيان، تظهر أعراض أخرى قبل توقف القلب المفاجئ تنذرك بحدوث الأزمة وقد يتضمن ذلك ما يأتي:
الشعور بالانزعاج في منطقة الصدر.
ضيق النفس.
الضعف.
سرعة النبض أو الرفرفة أو الخفقان الشديد بالقلب.
لكن عادةً يحدث توقف القلب المفاجئ من دون سابق إنذار.
كيفية عمل إنعاش رئوي
وإذا لم يكن هناك تنفس أو نبض، عندها فقط ابدأ بإجراء الإنعاش القلبي الرئوي.
إذا كنت غير مدرب على الإنعاش القلبي الرئوي، فعليك إجراء الانعاش القلبي الرئوي باستعمال اليدين فقط و أي ادفع صدر الشخص بقوة وسرعة بمعدل من 100 إلى 120 ضغطة في الدقيقة.
إذا كنت مدربًا على الإنعاش القلبي الرئوي وواثقًا من قدرتك على إجرائه بطريقة سليمة، فابدأ بتوجيه 30 ضغطة على الصدر قبل إعطاء نَفَسَي الإنقاذ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس نادي النصر اعراض الازمة القلبية أزمة قلبية مفاجئة الازمة القلبية توقف القلب المفاجئ توقف التنفس توقف القلب عمرو عبد الحق وفاة رئيس نادي النصر وفاة عمرو عبد الحق وفاة رئیس نادی النصر القلبی الرئوی عمرو عبد الحق
إقرأ أيضاً:
فتاة عراقية تنقذ شقيقها وتغرق في نهر بشمال البلاد
بغداد
حظيت قصة الفتاة العرقية أڤيستا يوسف برزنجي (27 عامًا) بتعاطف واسع، بعد أن غرقت قبل خمسة أيام في نهر “تانكاتور” شمال البلاد خلال محاولتها إنقاذ شقيقها حسين الذي انزلق في الماء أثناء رحلة عائلية.
وبينما نجحت أڤيستا في إنقاذ شقيقها، جرفتها المياه بعيدًا، لتبدأ حملة إنسانية كبيرة للبحث عنها.
يقود الشقيق حسين بمشاركة أكثر من 100 عنصر من الدفاع المدني ومتطوعين عمليات البحث، مستخدمين كاميرات تحت الماء وطائرات مسيّرة وقوارب ومروحية، في منطقة “صوران” بإقليم كردستان، رغم الظروف الجوية الصعبة.
وتحول موقع الحادثة إلى ساحة تضامن شعبي، حيث يتجمع المئات من الأهالي ويوفرون الطعام لفرق الإنقاذ، وسط أجواء من الحزن والأمل.
وعلى مواقع التواصل، انتشرت الدعوات والدعم لعائلة أڤيستا، وكتب كثيرون كلمات تعكس تضامنهم العميق، فيما لا يزال والدها، يوسف برزنجي، مرابطًا في مكان الغرق، متشبثًا بأمل العثور على ابنته التي ضربت مثلاً نادرًا في الشجاعة والتضحية.