أغانى الزمن الجميل خالدة فى وجدان الملايين
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
تمر السنوات ويبقى الفن والغناء الأصيل. نستعرض فى هذا التقرير مجموعة من الأغنيات الرائعة الذى مر على غنائها عشرات السنين وبقيت خالدة فى وجدان الملايين ليس بينهم أغنيات للعمالقة أم كلثوم وعبدالوهاب وعبدالحليم وفريد، وهى أغنيات رائعة بأصوات رخيمة ومعان شديدة الرقى. نذكر منها على سبيل المثال: فاكراك ومش هنساك لنجاة على.
يا حمام البر سقف لأحلام، عاشق، يا بنات النيل، وتلاث سلامات وتمر حنة. للمطرب الراحل محمد قنديل.
عنابى لكارم محمود، لمين هواك، وترحيبه، وحياة محبتك للمطرب الراحل عبدالعزيز محمود.
فى البدرية، ووشك صلوا عليه للمطرب الراحل أحمد سامى.
بشوفك براحتك، وامسكوا الخشب للمطربة الراحلة مها صبرى.
ولا ننسى أغنيات المطربة الراحلة عايدة الشاعر قمر 14، دايماً على موعد وياكى.
والمطربة المرحة ليلى نظمى وأغنيات عشريين، وروق يا جميل، وسيد الناس للمطربة إيمان الطوخى، وعسل وسكر وفى القلب هنا للمطربة شهرزاد.
يجعل صباحك ربنا فل، ونادى للموسيقار الراحل أحمد صدقى.
تساهيل وعطاشى، للمطرب الكبيرة عفاف راضى.
بهية وياسين وآخر حلاوة، وعوض الله للمطرب الراحل محمد العزبى.
كل هذه الأغنيات على سبيل المثال وليس الحصر هى مجرد عينة من أغنيات زمن الغناء الجميل والأصيل، كلمات معبرة وراقية وأصوات رخيمة.
ليت الإذاعة والتليفزيون والفضائيات تعيد اكتشاف تلك الأغنيات بدلاً من عصر «الهلس» الغنائى الذى نعيشه حالياً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غنائها عبدالوهاب عبدالحليم الراحل محمد قنديل
إقرأ أيضاً:
بعد قصف ميناء رأس عيسى.. هل يقترب اليمن من كارثة وقود تهدد الملايين؟
وقود سيارة (مواقع)
اليمن يترنح على حافة أزمة طاقة خانقة، بعد أن شنت الولايات المتحدة غارة جوية مدمّرة على ميناء رأس عيسى الحيوي المطل على البحر الأحمر، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة العربي الجديد.
الهجوم، الذي وقع يوم الخميس، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 80 شخصًا، ليصبح الأعنف منذ بدء الضربات الأمريكية على أهداف حوثية قبل أكثر من عام.
اقرأ أيضاً الريال اليمني يواصل السقوط في عدن.. الدولار يقترب من هذا الرقم لأول مرة اليوم 21 أبريل، 2025 زلزال ما قبل النصر.. أسرار عسكرية تكشف لأول مرة من داخل صنعاء 20 أبريل، 2025لكن الأثر الأكبر لا يُقاس بعدد الضحايا فقط، بل بما يُتوقع من شلل شبه كامل في إمدادات الوقود إلى معظم مناطق اليمن.
الميناء، الذي يُعد شريانًا حيويًا لتوزيع البنزين والديزل والغاز، بات خارج الخدمة، بعد أن أعلنت مؤسسة موانئ البحر الأحمر الخاضعة لسيطرة الحوثيين أن القصف ألحق به "أضرارًا جسيمة"، محذّرة من أن ذلك "سيضاعف معاناة اليمنيين الذين يرزحون تحت حصار مضنٍ منذ أكثر من عقد".
ويُذكر أن ميناء رأس عيسى كان قبل الحرب مركزًا لتصدير نفط مأرب، أما الآن فيُستخدم لاستيراد الوقود الحيوي للمناطق الشمالية. وتبلغ سعته التخزينية نحو 3 ملايين برميل.
الخبير الاقتصادي رشيد الحداد اعتبر أن الضربة الأمريكية تستهدف خلق أزمة وقود مفتعلة، واصفًا ما حدث بأنه "دليل على فشل العقوبات الاقتصادية" ضد الحوثيين.
من جهتها، برّرت القيادة المركزية الأمريكية الهجوم بأنه محاولة لـ"حرمان الحوثيين من موارد مالية غير مشروعة يستخدمونها لأغراض إرهابية"، في إشارة إلى دعمهم للعمليات العسكرية من عائدات بيع الوقود.
لكن محللين ومختصين في القانون الدولي يؤكدون أن تدمير بنية تحتية مدنية بهذا الحجم لا يمتلك أي مبرر عسكري، ويعد انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني، خاصة مع تفاقم الكارثة الإنسانية التي يعيشها ملايين اليمنيين.
الخبير في الشحن البحري أحمد مرعي قال: "كان يمكن تحويل السفن إلى موانئ الحكومة الشرعية بدلًا من استهداف منشأة تخدم الشعب اليمني بأكمله".
ويُخشى أن تؤدي هذه الضربة إلى موجة جديدة من المعاناة المعيشية، في بلد يعيش أكثر من 70% من سكانه على المساعدات الإنسانية، وسط أزمة مركبة تشمل الغذاء والدواء والمياه والوقود.