أغانى الزمن الجميل خالدة فى وجدان الملايين
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
تمر السنوات ويبقى الفن والغناء الأصيل. نستعرض فى هذا التقرير مجموعة من الأغنيات الرائعة الذى مر على غنائها عشرات السنين وبقيت خالدة فى وجدان الملايين ليس بينهم أغنيات للعمالقة أم كلثوم وعبدالوهاب وعبدالحليم وفريد، وهى أغنيات رائعة بأصوات رخيمة ومعان شديدة الرقى. نذكر منها على سبيل المثال: فاكراك ومش هنساك لنجاة على.
يا حمام البر سقف لأحلام، عاشق، يا بنات النيل، وتلاث سلامات وتمر حنة. للمطرب الراحل محمد قنديل.
عنابى لكارم محمود، لمين هواك، وترحيبه، وحياة محبتك للمطرب الراحل عبدالعزيز محمود.
فى البدرية، ووشك صلوا عليه للمطرب الراحل أحمد سامى.
بشوفك براحتك، وامسكوا الخشب للمطربة الراحلة مها صبرى.
ولا ننسى أغنيات المطربة الراحلة عايدة الشاعر قمر 14، دايماً على موعد وياكى.
والمطربة المرحة ليلى نظمى وأغنيات عشريين، وروق يا جميل، وسيد الناس للمطربة إيمان الطوخى، وعسل وسكر وفى القلب هنا للمطربة شهرزاد.
يجعل صباحك ربنا فل، ونادى للموسيقار الراحل أحمد صدقى.
تساهيل وعطاشى، للمطرب الكبيرة عفاف راضى.
بهية وياسين وآخر حلاوة، وعوض الله للمطرب الراحل محمد العزبى.
كل هذه الأغنيات على سبيل المثال وليس الحصر هى مجرد عينة من أغنيات زمن الغناء الجميل والأصيل، كلمات معبرة وراقية وأصوات رخيمة.
ليت الإذاعة والتليفزيون والفضائيات تعيد اكتشاف تلك الأغنيات بدلاً من عصر «الهلس» الغنائى الذى نعيشه حالياً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غنائها عبدالوهاب عبدالحليم الراحل محمد قنديل
إقرأ أيضاً:
عالم يحذر من نوع بكتيريا قد يسبب تسريبه وفاة الملايين
بعد اختفاء عدد من الفيروسات الخطيرة التي أثارت ذعر العالم دق العالم غريغوري وينتر، الأستاذ بجامعة كامبريدج والحائز على جائزة نوبل في الكيمياء، ناقوس الخطر بشأ، نوع من الميكروبات حيث قال أن مواجهة ما يسمى بالميكروبات المرآة قد تكون مستحيلة إذا غادرت المختبرات.
ويشير إلى أن العديد من الجزيئات الأساسية للحياة يمكن أن تتواجد في شكلين مختلفين، كل منهما مرآة للآخر.
ووفقا له، يتكون الحمض النووي لجميع الكائنات الحية من النيوكليوتيدات "يمنى"، والبروتينات، اللبنات الأساسية للخلايا، مصنوعة من الأحماض الأمينية "يسرى".
ولكن، في الحمض النووي للميكروبات المرآة، تصبح النيوكلتيدات "يسرى" والأحماض الأمينية تصبح "يمنى" ولا يمكن أن تظهر مثل هذه الكائنات الحية الدقيقة إلا بشكل مصطنع.
ويقول: "سيكون من الصعب أو المستحيل إنشاء لقاحات فعالة ضد البكتيريا المرآة والأخطر من ذلك أنها يمكن أن تصيب الحيوانات والنباتات، وسيكون من المستحيل تدميرها في النظام البيئي الدقيق الذي يدعمنا".
ووفقا للبروفيسور، تعود هذه المقاومة العالية للميكروبات "المرآة" إلى أن منظومة المناعة للكائنات الحية غير قادرة على التعرف عليها لأنها معتادة على البنية الطبيعية للحمض النووي. لذلك إذا دخلت مثل هذه البكتيريا إلى جسم الإنسان، فإنها يمكن أن تتكاثر بفعالية، ما يمنع التئام الجروح أو انسداد الأوعية الدموية. وفي الحالة الأخيرة، يمكن أن تؤدي العدوى بالبكتيريا المرآة إلى الإصابة بجلطة دماغية.
ويشير إلى أن مضادات الحيوية أو الفيروسات الخاصة يمكن أن تساعد في مكافحة هذه الكائنات غير العادية، لكن قد لا يكون للبشرية ما يكفي من الوقت لمثل هذه الدراسات.
ووفقا له، ستصبح مشكلة تغير المناخ أقل المشكلات خطورة إذا ظهرت البكتيريا المرآة في الوسط المحيط.