تعتبر قدرة بعض الأشخاص على التنبؤ بالأحداث المستقبلية من الأمور المثيرة للاهتمام والتي تثير حيرة العديد من الناس. واحد من هؤلاء الأشخاص هو أولد مور، المنجم الذي يزعم أنه يتواصل مع كائنات فضائية ويستلم تنبؤاتهم بشكل منتظم.

تنبؤات أولد مور لها تأثير كبير على الناس وتثير الفضول والتساؤلات حول مدى صحتها ومدى دقتها.

بالرغم من غموضها وعدم وضوحها، إلا أن العديد من الأشخاص يعتقدون أن هناك قدرًا من الحقيقة في تنبؤاته ويرونها بمثابة تحذير أو إشارة لأحداث قادمة.

حزب مستقبل وطن في الأسمرات ينظم مسيرات حاشدة للتحفيز على المشاركة بالانتخابات الرئاسية| فيديو سمينار شباب الباحثين بمعهد التخطيط القومي يناقش مستقبل المياه في مصر أولد مور

يعد أولد مور من أشهر المنجمين المعاصرين، حيث يزعم أنه يتواصل مع كائنات فضائية. وقد قدم تنبؤاته لعام 2024 بطريقة غامضة، ولكنه اشتهر بتنبؤه بحدوث "أزمة عن غواصة" في هذا العام. ولم يتم تحديد تفاصيل أكثر حول هذا التنبؤ، لكنه أثار فضول العديد من المتابعين وأشعل النقاشات حول تنبؤاته.

تقويم مور القديم

هذا تقويم أسسه ثيوفيلوس مور وتم نشره منذ ما يقرب من قرنين ونصف القرن. كان مور مدرسًا للغة الأيرلندية والإنجليزية واليونانية واللاتينية. أصبح معروفًا كعالم رياضيات ذكي وساحر في علم التنجيم، ولقب باسم "ميرلين الأيرلندي".

كيف كانت توقعات أولد مور لعام 2023؟

الأكثر إثارة للإعجاب هو أن أولد مور أشار إلى دراما الغواصات التي قد تجعلك تشعر بالحزن ، ورجح الخبراء أنها مأساة غواصة OceanGate's Titan التي انفجرت في وقت سابق من هذا الصيف.

وقال إن ترامب سيعاني من ذعر صحي يتعلق بالدماغ، اتُهم الرئيس الأمريكي السابق مؤخرًا بأنه أصبح مرتبكًا بشكل متزايد بعد الخلط بين أسماء أوباما وبايدن.

توقعات أولد مور لعام 2024

تحذير من اغتيال ترامب، ونهاية النقدية، ونهاية الطرق، زلزال هائل يمتد عبر حدود متعددة، نظرًا لصعود عملة البيتكوين والانقسام الذي يجلبه دونالد ترامب غالبًا، لا يبدو أن أيًا من هذه الأمور موجود.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الغواص اليونان المنجم المستقبل دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

مركز الحوار: الاستحقاق الرئاسي في فنزويلا شهد العديد من ضمانات النزاهة والحياد والشفافية

في سياق مشاركة برنامج شؤون للاتينية بمركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية في الاستحقاق الدستوري بفنزويلا في ٢٨ يوليو ٢٠٢٤، يؤكد فريق المركز على أن فنزويلا قد عاشت حالة الاحتفال بإتمام استحقاق رئاسى جديد شهد عديد من ضمانات النزاهة والحياد والشفافية، كان أبرزها دعوة ما يقرب من ألف مراقب دولى من مختلف دول العالم، قدموا شهادتهم عما جرى في هذه الانتخابات بكل موضوعية، إذ امتلأت المواقع الالكترونية وكذلك مواقع التواصل الاجتماعى، بالعديد المقالات والتقارير والتحليلات التي عبرت عن رؤيتهم ومشاهدتهم الفعلية لما تم، سواء خارج لجان الاقتراع أو داخلها، وأكدوا على أن الانتخابات جرت في جو من حياد الدولة وأجهزتها من ناحية، وحرص المواطنين الفنزويليين على المشاركة فيها من ناحية أخرى.

واستكمالا للعرس الانتخابي في مظاهر احتفال فنزويلا بدعوة وفود من كافة دول العالم للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس نيكولاس مادورو لولاية جديدة هو تأكيد على النهج الديمقراطي الذي تعيشة فنزويلا والذي يعد نموذج خاص بالدولة البولفارية وفكر تشافيز.

ويشار هنا إلى أن الشعب الفنزويلي قد عبر عن إرادته في هذا الاستحقاق مما يتطلب من الجميع ضرورة احترام إرادة وسيادة الشعوب في تقرير مصيرها.

ويمتلك الرئيس الفنزويلي برنامجا وطنيا طموحا للوقوف في مواجهة الهيمنة الأمريكية، خاصة وأن الشعب الفنزويلي يقف اليوم أيضا في مفترق طرق وعليه أن يختار عن وعى وقناعة مصلحته التي يتشارك فيها الجميع لتقرير المستقبل على قاعدة العيش المشترك التي أرسى قاعدتها الرئيس نيكولاس مادورو، في لحظة فوزه حينما دعا في خطابه إلى الحوار الوطنى والاستماع إلى الرؤى المختلفة شريطة الالتزام بالسلمية ورفض العنف والإرهاب، وهكذا تبنى الدول وتنهض المجتمعات بالحوار والتفاهم، ولعل التجربة المصرية التي أرسى ملامحها ووضع مرتكزاتها الرئيس عبد الفتاح السيسى في رفض أية جماعة تتبنى العنف وتنتهجه، ودعا إلى حوار وطنى أفرز مخرجات عدة وضعتها الحكومة نصب عينها بهدف النهوض بالوطن وتحسين أوضاع مواطنيه.

وهنا تمثل دعوة الرئيس نيكولاس مادورو، لإجراء حوارا وطنيا جامعا لكافة الأطراف، المسار الأكثر ملائمة إلى بناء المستقبل الفنزويلي في مواجهة التحديات التي تكاد تعصف بالدولة ومستقبل شعبها، وهذا هو الخيار الأخير للمعارضة الفنزويلية إذا ارادت ان يكون لها مكانة في بناء مستقبل الدولة الفنزويلية.

اقرأ أيضاً«بلادنا كلها فلسطين».. رئيس فنزويلا يدعم القضية الفلسطينية.. ويحذر العالم من دبلوماسية الخداع

السفير المصري لدى فنزويلا وترينيداد وتوباجو يلتقي وزير خارجية ترينيداد وتوباجو

رسيما.. فنزويلا تعلن سحب موظفيها الدبلوماسيين من 7 دول في أمريكا اللاتينية

مقالات مشابهة

  • مؤيد بارز لنظرية الأرض المسطحة يواجه الحقيقة الصادمة في القطب الجنوبي
  • الاحتلال الإسرائيلي يحرق العديد من الأقسام في مستشفى كمال عدوان
  • لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي تمدد مستهدفات التضخم حتى 2028
  • تعرف على أسباب تثبيت لجنة السياسات النقدية لأسعار الفائدة في اجتماع اليوم
  • تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون عام 2025 بداية النهاية؟
  • نشرة إنذارية..تساقطات ثلجية وموجة برد في العديد من مناطق المغرب
  • مركز الحوار: الاستحقاق الرئاسي في فنزويلا شهد العديد من ضمانات النزاهة والحياد والشفافية
  • محلل سياسي: سياسية ترامب تتسم بالعداء الخفي مع الدول العربية
  • وفاة ريتشارد بيري منتج العديد من الأغاني الناجحة عن عمر يناهز 82 عاماً في الولايات المتحدة
  • زلزال مدمر بقوة 5.9 درجة يضرب الأرجنتين