علوم وتكنولوجيا، مصر تحصل 14بالمائة ضريبة قيمة مضافة من مبيعات تطبيقات أبل والبداية من 25 يوليو،كشفت شركة أبل عن التغييرات المرتقبة في الأسعار والضرائب للتطبيقات وعمليات الشراء داخل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مصر تحصل 14% ضريبة قيمة مضافة من مبيعات تطبيقات أبل.

. والبداية من 25 يوليو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مصر تحصل 14% ضريبة قيمة مضافة من مبيعات تطبيقات...
كشفت شركة أبل عن التغييرات المرتقبة في الأسعار والضرائب للتطبيقات وعمليات الشراء داخل التطبيق والاشتراكات، حيث إنه سيتم تحديث الأسعار في مصر ونيجيريا وتنزانيا وتركيا قريبا بدءا من يوم 25 يوليو، وتأخذ هذه التحديثات في الاعتبار التغييرات الضريبية في مصر بإدخال ضريبة القيمة المضافة بنسبة 14٪.

 

فيما ستكون الضريبة بنسبة 18% قيمة مضافة في تنزانيا بالإضافة إلى ضريبة خدمة رقمية بنسبة 2%، وفى تركيا يتم رفع ضريبة القيمة المضافة من 18% إلى 20%، وذلك وفقا لما ذكره موقع أبل الرسمي للمطورين.

 

وستتغير عائدات مبيعات التطبيقات وعمليات الشراء داخل التطبيق (بما في ذلك الاشتراكات القابلة للتجديد التلقائي) لتعكس معدلات الضرائب الجديدة والأسعار المحدثة، وتم تحديث المستند (ب) من اتفاقية التطبيقات المدفوعة للإشارة إلى أن شركة أبل تجمع وتحول الضرائب السارية في مصر وتنزانيا.

 

وتم تحديث قسم التسعير والتوافر في تطبيقاتي في App Store Connect لعرض تغييرات الأسعار القادمة. 

 

إذا حددت مصر أو نيجيريا أو تنزانيا أو تركيا كواجهة متجر أساسية لتطبيقك أو للشراء داخل التطبيق (باستثناء الاشتراكات القابلة للتجديد التلقائي)، فلن يتغير السعر في واجهة المتجر هذه، حيث سيتم تحديث الأسعار في واجهات المحلات الأخرى للحفاظ على التعادل مع السعر الأساسي الذي اخترته.

 

أما إذا لم تكن واجهة المتجر الأساسية لتطبيقك أو الشراء داخل التطبيق (باستثناء اشتراكات التجديد التلقائي) في مصر أو نيجيريا أو تنزانيا أو تركيا، فسترتفع الأسعار في واجهات المتاجر في مصر ونيجيريا وتنزانيا وتركيا.

 

وإذا كانت عملية الشراء داخل التطبيق عبارة عن اشتراك قابل للتجديد التلقائي أو إذا كنت تدير الأسعار يدويًا على واجهات المحلات بدلاً من استخدام الأسعار التلقائية المتساوية، فلن تتغير أسعارك.

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مصر

إقرأ أيضاً:

تعثر مبيعات السيارات الكهربائية.. ما الأسباب؟

تشهد مبيعات السيارات الكهربائية، التي كانت تسير في طريق واعد، علامات تراجع، مما يثير مخاوف إزاء استمرار توسعها وفقا لتقرير حديث صادر عن بلومبيرغ. وتشير البيانات الأخيرة إلى مواجهة الصناعة تحديات، أبرزها تراجع الدعم الحكومي أو إلغاؤه، وضعف إقبال المستهلكين، مما يدفع شركات تصنيع السيارات إلى إعادة التفكير في إستراتيجياتها وتوقعاتها.

وعلى الرغم من البداية القوية للصناعة خلال السنوات الماضية، فإن العامين الماضي والحالي شهدا تراجعا ملحوظا للطلبات على السيارات الكهربائية في الأسواق الرئيسية مثل أوروبا وأميركا الشمالية.

وحسب التقرير، سجلت المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية والهجينة ارتفاعا بنسبة 62% في عام 2022 بعد تضاعفها في عام 2021. ومع ذلك، تباطأ النمو إلى 31% في العام الماضي، حيث كانت الصين المحرك الرئيسي، مستحوذة على 59% من المبيعات عالميا، باستثناء المركبات التجارية.

وشهدت أوروبا والولايات المتحدة انخفاضا في حصة السوق للسيارات الكهربائية، حيث تراجعت الحصة في أوروبا إلى 14% في أغسطس/آب الماضي، مقارنة بـ15% قبل عام.

وفي ألمانيا، أكبر سوق في القارة، انخفضت مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة 69%.

وفي الولايات المتحدة، توقعت شركة الأبحاث "جيه دي بور" أن تشكل النماذج الكهربائية 9% فقط من المبيعات هذا العام، مقارنة بتقدير سابق عند مستوى 12.4%، وفقا لما نقلته بلومبيرغ.

أوروبا والولايات المتحدة شهدتا انخفاضًا في حصة السوق للسيارات الكهربائية (رويترز) ما الذي يسبب هذا التباطؤ؟

وتشير الوكالة إلى أن عدة عوامل ساهمت في هذا الانخفاض في مبيعات السيارات الكهربائية، وتتلخص فيما يلي:

واحدة من كبرى المشكلات هي إلغاء الدعم الحكومي، وكان هذا الدعم سببا في جعل السيارات الكهربائية أقل تكلفة مقارنة بنظيراتها التي تعمل بالوقود. وأشار تقرير بلومبيرغ إلى أن السيارات الكهربائية الكاملة لا تزال أغلى بنسبة 30% و27% في أوروبا والولايات المتحدة على التوالي مقارنة بالسيارات التي تعمل بالوقود. هذا الحاجز المالي أعاق المستهلكين الأكثر حرصا على التكاليف من التحول إلى السيارات الكهربائية. بالإضافة إلى ذلك، فإن نقص البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية، خاصة في الولايات المتحدة، أُضيف إلى تردد المشترين. إعادة تقييم

واستجابة لهذه التحديات في السوق، قامت العديد من شركات تصنيع السيارات الكبرى بتعديل أهدافها المتعلقة بالسيارات الكهربائية. على سبيل المثال، ألغت شركة فورد الأميركية العملاقة خططها لإنتاج سيارة دفع رباعي كهربائية بثلاثة صفوف، وأجلت إصدار شاحنة جديدة، مما أدى إلى خفض إنفاقها على السيارات الكهربائية إلى 30% من الإنفاق الرأسمالي السنوي مقارنة بنسبة 40% سابقا.

وبالمثل، تواجه فولكسفاغن -وهي أكبر شركة لتصنيع السيارات في أوروبا- مفاوضات متوترة بشأن إمكانية إغلاق مصنعين في ألمانيا بسبب تراجع مبيعات السيارات الكهربائية. وبشكل عام، تستهدف شركات تصنيع السيارات الآن بيع 23.7 مليون سيارة كهربائية بحلول عام 2030، وهو أقل بأكثر من 3 ملايين وحدة عما كان متوقعا في العام السابق.

حتى شركة تسلا، التي تُعدّ رائدة في صناعة السيارات الكهربائية، توقفت عن الإشارة إلى هدفها الطموح المتمثل في تسليم 20 مليون سيارة كهربائية سنويًا بحلول عام 2030، مما يشير إلى أن أقوى لاعب في سوق السيارات الكهربائية يعيد النظر في وتيرة التحول نحو الكهرباء.

صناعة السيارات والمناخ

التباطؤ في مبيعات السيارات الكهربائية يثير قلقا كبيرا وفق الوكالة، لأن النقل البري يمثل حوالي 15% من انبعاثات الغازات الدفيئة عالميا، مما يجعل التحول إلى السيارات الكهربائية ركيزة أساسية لتحقيق أهداف المناخ الصافي.

وقد أثر التراجع في الطلب أيضا على الصناعات المرتبطة بها، مثل شركة "نورث فولت إيه بي" الشركة الأوروبية الرائدة في تصنيع البطاريات، والتي أعلنت مؤخرا عن خفض 20% من القوى العاملة العالمية وأوقفت خطط التوسع بسبب تباطؤ الطلب على السيارات الكهربائية. وهو ما يبرز التأثير المحتمل على فقدان الوظائف والتأثير الاقتصادي المرتبط بصحة سوق السيارات الكهربائية.

تدرس بعض الحكومات إعادة تقديم الحوافز المالية لتعزيز مبيعات السيارات الكهربائية (رويترز) الصين والميزة التنافسية

واكتسبت الصين ميزة كبيرة في تكنولوجيا وتصنيع السيارات الكهربائية متفوقة على شركات تصنيع السيارات في أوروبا والولايات المتحدة. حيث انخفضت تكلفة بطاريات السيارات الكهربائية في الصين إلى 126 دولارا لكل كيلووات ساعة في المتوسط، مقارنة بزيادة بنسبة 11% في الولايات المتحدة و20% في أوروبا. هذا التفوق في التسعير سمح للشركات الصينية، مثل "بي واي دي"، بإطلاق تقنيات بطاريات أكثر تقدما وأقل تكلفة، مما عزز قبضتها على سوق السيارات الكهربائية العالمي، وفق تقرير بلومبيرغ.

هل هناك أمل في الأفق؟

وفي ضوء التباطؤ الأخير، تدرس بعض الحكومات إعادة تقديم الحوافز المالية لتعزيز مبيعات السيارات الكهربائية. من ناحية أخرى، تعمل شركات تصنيع السيارات على تقديم نماذج أكثر تكلفة لجذب المشترين المترددين.

وتوقعت مجموعة "ترانسبورت آند إنفيرونمنت" أن تصل 7 نماذج كهربائية جديدة بتكلفة أقل من 25 ألف يورو (27 ألفا و810 دولارات) إلى السوق الأوروبية بنهاية هذا العام وفي العام المقبل، مما قد يعزز حصة السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية إلى 24% في عام 2025، مقارنة بـ12.5% خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2024.

مقالات مشابهة

  • سفارتنا بالمملكة المتحدة: الحصول على التصريح الإلكتروني.. عبر التطبيق أو الموقع فقط
  • السيسي يشدد على أهمية التوجه المجتمعي نحو دراسة علوم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات
  • لبناء كوادر مصرية.. «السيسي» يؤكد أهمية دراسة علوم الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات
  • هل هناك ضريبة على الودائع والشهادات بالبنوك؟.. خبير مصرفي يوضح
  • هل تسبب تحالفه مع دمشق في انهياره؟ حزب الله دفع ضريبة مغامرته في سوريا
  • تعثر مبيعات السيارات الكهربائية.. ما الأسباب؟
  • المصنفات الرقمية.. التنظيم القانوني وإشكالية التطبيق. كتاب جديد
  • إعلام إسرائيلي: الهجوم على الحديدة اليوم تجاوز الضربة الضخمة في يوليو
  • أكثر من مليار دولار مبيعات البنك المركزي العراقي خلال أسبوع
  • «معلومات الوزراء»: تحرير 8793 محضرًا لمخالفات وحدات الإسكان المدعومة حتى يوليو 2024