أمسية شعرية غنائية بعنوان "فلسطين في القلب".. الإثنين
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
يقيم المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان إيهاب فهمي؛ أمسية شعرية غنائية بعنوان "فلسطين في القلب" للفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بمشاركة الشاعر الكبير محمد بهجت، وذلك في تمام الساعة السابعة مساء الاثنين المقبل 18 ديسمبر الجارى، بمسرح مركز الهناجر للفنون.
وتأتى الأمسية تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وإشراف رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي المخرج الكبير خالد جلال، يتضمن برنامج الأمسية؛ إلقاء الشاعر محمد بهجت لأشعار: "الله معك"، "يا برتقال أخضر وجديد"، "أنا عربي"، "مسحراتي القدس"، "إن نصر الله قريب"، "مسحراتي التراب المريمي"، "الأرض بتتكلم عربي"، "سينا أرض مصرية"، "عروسة من سينا".
كما يتضمن الحفل فقرة غنائية تشمل مجموعة متميزة من الأغاني التراثية؛ غناء الفنان أحمد محسن: "الأرض بتتكلم عربي"، "زهرة المدائن"، "القدس دار السلام"، "القدس العتيقة"، "عربية يا أرض فلسطين"، "سكت الكلام"، "أخي جاوز الظالمون المدى"، "حبيبتي من ضفايرها طل القمر"، "اسلمي يا مصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القومى للمسرح المركز القومي للمسرح والموسيقى الإنتاج الثقافي الدكتورة نيفين الكيلاني
إقرأ أيضاً:
معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو لا يريد أي حل سياسي بشأن غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن إسرائيل تواصل عدوانها على قطاع غزة لعدة أسباب، أبرزها ممارسة الضغط على حركة حماس للدخول في مفاوضات بشأن ملف الرهائن، ودفعها للتنازل عن مطالبها.
وأوضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يسعى إلى حل سياسي فيما يتعلق بالرهائن، بل يفضل حلاً إنسانيًا لتجنب إعطاء الطرف الآخر فرصة للاعتقاد بأنه حقق نصراً.
وأضاف الشروف، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو يواجه ضغوطاً كبيرة من أهالي الرهائن الذين يطالبون بالإفراج عنهم، إلى جانب الضغوط الأخرى التي تمارسها حكومته اليمينية المتطرفة لدفعه إلى استمرار العدوان على غزة.
وأشار إلى أن نتنياهو يتبنى سياسة التدمير الشامل، حيث تزداد وتيرة العنف عادة في المراحل الأخيرة من الحروب، مما يفسر قصف إسرائيل للقطاع براً وبحراً وجواً.
وتابع، أن إسرائيل تعمل على الضغط على الفلسطينيين لدفعهم إلى ترك منازلهم، مما يشير إلى أن الهدف الأساسي لنتنياهو هو تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة.
ولفت إلى أن نتنياهو يشعر بالنشوة حالياً جراء الاغتيالات التي نفذتها قواته، والتغيرات التي طرأت على المنطقة، خصوصاً في سوريا، إلى جانب التفاهمات التي تمت مع حزب الله في لبنان.
مجازر وحشية جديدة في غزة.. ومخاوف من إخلاء قسري لمشفى كمال عدوان