المستشار عبد الغني اليوسفي مقدمة :- يجب على الشباب والسياسيين اليمنيين ان يتعرف على الأهداف المباشرة وغير المباشرة للدول الاستعمارية من تقسيم اليمن. ويجب عليهم أن يدركوا أن الهدف الرئيسي لهذه الدول هو السيطرة على مضيق باب المندب، وعلى اليمنين كشف اهدافهم الاستعمارية.و يجب أن يتعرفوا على الوسائل المباشرة وغير المباشرة التي تستخدمها هذه الدول لمنع اليمنيين من استغلال ثرواتهم ومواقعهم الاستراتيجية، واستغلال الجزر والمسطحات المائية اليمنية لتطوير السياحة.

بهدق التخفيق من كارثة مجاعة الحرب المفروضة اقتصاديا وعسكريا على اليمن !!! أيضًا، يجب أن نؤكد أن أي تهديد أو محاولة للسيطرة على مضيق باب المندب أو الجزر اليمنية يعتبر انتهاكًا للقانون الدولي وقد يؤدي إلى تصاعد التوترات والنزاعات في المنطقة. من الضروري أن يلتزم جميع الدول والأطراف ذات العلاقة بالمنطقة بحل النزاعات بطرق سلمية وفقًا للقانون الدولي واحترام حقوق الدول السيادية وحرية الملاحة في الممرات المائية الدولية. وتنبه الدول الداعية إلى حفظ السلام والأمن في المنطقة إلى أن أي تصعيد في التوترات قد يؤثر على استقرار المنطقة بأكملها ويتسبب في تداعيات سلبية للدول المجاورة والمجتمع الدولي. لذا، نحث جميع الأطراف على ضبط النفس وإيجاد حلول سلمية للنزاعات والمشاكل المتعلقة بالمضيق والجزر اليمنية. يجب على المجتمع الدولي والمنظمات الإقليمية والدولية العمل معًا لضمان الحفاظ على السلم والأمن في المنطقة وتجنب أي تصعيدات غير مرغوب فيها. يجب أن تكون الحوارات والمفاوضات هي الأداة الأساسية لحل النزاعات وتطوير آليات مشتركة للتعاون والتنسيق في المنطقة. في النهاية ، يجب على الدول العاملة في المنطقة أن تدرك أن الاتفاق والتفاهم المشترك هما المفتاح لتعزيز الاستقرار والتنمية في المضيق والمنطقة المحيطة بها. يجب أن تكون الأولوية هي حماية حقوق الدول السيادية وضمان حرية الملاحة وحقوق الإنسان وحماية البيئة وتنمية الاقتصاد البحري بشكل مستدام. س/ ماهي الاهداف المباشرة والغير مباشرة للدول الاستعمارية من تقسيم اليمن؟ س/وماهي اهدافهم من خلال السيطرة على مضيق باب المندب  والتهديدات الدولية على مضيق باب المنتدب والجزر اليمنية قديما وحديثا؟ اولا:-ماهي الاهداف المباشرة للدول الاستعمارية من تقسيم اليمن؟ قد تكون هناك عدة أهداف محتملة للدول الاستعمارية من تقسيم اليمن. ومن بين هذه الأهداف: السيطرة على الموارد الطبيعية: يعتبر اليمن منطقة غنية بالموارد الطبيعية مثل النفط والغاز والمعادن الأخرى. فالتقسيم يمكن أن يمنح الدول الاستعمارية فرصة للسيطرة على هذه الموارد واستغلالها بشكل أكبر. توسيع النفوذ السياسي والاقتصادي: من خلال تقسيم اليمن، يمكن للدول الاستعمارية توسيع نفوذها السياسي والاقتصادي في المنطقة. يمكنها إقامة قواعد عسكرية أو قواعد تجارية في الأجزاء المنقسمة من اليمن لزيادة تأثيرها وسيطرتها على البلاد. تأمين المصالح الاستراتيجية: اليمن يعد موقعًا جيوستراتيجيًا هامًا يربط بين الخليج العربي والبحر الأحمر. وتقسيم البلاد يمكن أن يسهل وصول الدول الاستعمارية إلى هذه المناطق وتأمين مصالحها الاستراتيجية فيها، مثل سلاسل الإمداد ومراكز العسكرية. السيطرة على مضيق باب المندب: يعد مضيق باب المندب ممراً بحريًا حيويًا يربط بين البحر الأحمر والمحيط الهندي. فتقسيم اليمن يمكن أن يمنح الدول الاستعمارية السيطرة على هذا المضيق الحيوي وبالتالي يمكنها التحكم في حركة الملاحة والتجارة في المنطقة. تذكر أن هذه الأهداف المحتملة تعتمد على الافتراض الأن اليمن تحت الاحتلال الاستعماري وهو فرض فرضية لم يحدث بالفعل. ثانيا:-وماهي اهدافهم من خلال السيطرة على مضيق باب المندب  والتهديدات الدولية على مضيق باب المنتدب والجزر اليمنية قديما وحديثا؟ هناك عدة أهداف محتملة للدول التي تسعى للسيطرة على مضيق باب المندب وتوجه تهديدات دولية للمضيق والجزر اليمنية، ومن بين هذه الأهداف: السيطرة على الممر المائي الحيوي: يُعتبر مضيق باب المندب الممر المائي الوحيد الذي يربط بين البحر الأحمر والمحيط الهندي، ويُعد هذا المضيق خط الملاحة الرئيسي للشحن البحري ونقل النفط من منطقة الشرق الأوسط إلى أوروبا وأمريكا الشمالية. لذلك، فإن الدول التي تسيطر على المضيق تتمتع بقوة استراتيجية كبيرة وقدرة على التأثير في حركة التجارة العالمية وأسعار النفط. تأمين المصالح الاقتصادية والطاقة: يُعد مضيق باب المندب أيضًا منطقة مهمة للدول التي تعتمد على استيراد النفط، حيث يمر عبره الكثير من الناقلات النفطية والغازية. وبالتالي، فإن السيطرة على المضيق تضمن استقرار إمدادات الطاقة لهذه الدول ومواجهة أي تهديدات تتعلق بالأمن البحري. التأثير الجيوسياسي والعسكري: تحكم الدول في المضيق والجزر الاستراتيجية المجاورة يساعدها في تعزيز تواجدها العسكري وتأمين سيادتها على المنطقة بشكل عام. فالمضيق يعتبر نقطة استراتيجية للتحكم في حركة السفن وقوات البحرية، وقدرة الدول على التحرك بسهولة وسرعة من خلال المضيق تمنحها ميزة عسكرية هامة. الاهتمام بالمصالح الأمنية والتهديدات: تسيطر الدول على المضيق والجزر المجاورة لمواجهة التهديدات الأمنية المحتملة، مثل القرصنة البحرية والتهريب والأنشطة الإرهابية. بالإضافة إلى ذلك، فإن السيطرة على المضيق يمكن أن تساهم في منع انتشار التهديدات الإقليمية، مثل النزاعات العسكرية والاضطرابات السياسية. من المهم أن نلاحظ أن هذه الأهداف قد تختلف من دولة لأخرى وتعتمد على السياق الجغرافي والاقتصادي والسياسي والأمني لكل دولة في المنطقة. ثالثاً :-٠٠لماذا أصبحت الدول الاستعمارية ادات مانعة في تنفيذو احترام القانون الدولي والسماح لليمنين في الأستغلال الإقتصادي  لمضيق باب المندب مواقع والجزر والمسطحات المائية اليمنية في الاصطياد  والسياحة؟ هناك عدة أسباب تفسر لماذا أصبحت الدول الاستعمارية أداة مانعة في تنفيذ واحترام القانون الدولي والسماح لليمنيين في الاستغلال الاقتصادي لمضيق باب المندب والمواقع البحرية اليمنية. المصالح الاقتصادية الخاصة: قد تكون لدى الدول الاستعمارية مصالح اقتصادية خاصة في المنطقة، مثل امتلاك شركات نفطية أو استثمارات في السياحة. وقد يؤثر تنفيذ القانون الدولي والسماح لليمنيين في الاستغلال الاقتصادي في تقليل الربحية أو التأثير على هذه المصالح الاقتصادية الخاصة. الاستقطاب السياسي: تاريخياً، تعاونت الدول الاستعمارية في بعض الأحيان لدعم حكومات محددة في المنطقة أو لتحقيق أهدافها السياسية. قد تعمل هذه الحكومات على منع اليمنيين من الاستفادة الكاملة من مواردهم الطبيعية والمناطق البحرية لصالح هذه الدول الاستعمارية. الأطماع الإقليمية: قد تكون لدى بعض الدول الاستعمارية طموحات إقليمية للسيطرة على مناطق محددة أو الموانئ الاستراتيجية في المضيق ومضايق أخرى. يمكن أن تعمل هذه الدول على منع اليمنيين من الاستفادة الكاملة من هذه المناطق لتحقيق أهدافها الجيوسياسية. ضعف البنية التحتية والقدرات: قد يكون لدى اليمن نقص في البنية التحتية والقدرات اللازمة للتعامل والتحكم في المواقع والمسطحات المائية الخاصة بهم. هذا الضعف قد يجعل من الصعب على اليمنيين فرض سيادتهم على هذه المناطق والحفاظ على حقوقهم. ومن ضمن الاسباب : 1 – كانت الدول الاستعمارية تسعى للاستغلال الاقتصادي والاستحواذ على الموارد الطبيعية في البلدان التي احتلوها. في حالة اليمن، فإن الدول الاستعمارية كانت تهتم بمواقعه الاستراتيجية وثرواته الطبيعية. 2 ـ أحد الأسباب هي الموقع الاستراتيجي لليمن بالقرب من البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وهو طريق ملاحي حيوي يربط بين قارتي أفريقيا وآسيا. هذا الموقع جعل اليمن مكانًا مهمًا للتجارة البحرية والنقل البحري، وبالتالي تصبح جذابة للدول الاستعمارية التي تسعى للسيطرة على هذه الطرق التجارية الحيوية. 3 ـ كما أن اليمن يحتوي على ثروات طبيعية هامة مثل النفط والغاز الطبيعي والمعادن الأخرى. الدول الاستعمارية كانت تسعى للاستفادة من هذه الثروات واستغلالها في الصالح الاقتصادي الخاص بها. 4 ـ بالإضافة إلى ذلك، كانت الدول الاستعمارية تسعى أيضًا لتثبيت نفوذها السياسي والاجتماعي في المنطقة. قد تستخدم الحكومات الاستعمارية المواقع الاستراتيجية والمسطحات المائية في اليمن كنقاط تفتيش وقواعد عسكرية لمراقبة المنطقة والحفاظ على نفوذها. 5 ـ علاوة على ذلك، كانت الدول الاستعمارية تسعى للاستغلال الاقتصادي للمزارعين والعمال اليمنيين، وكذلك استغلال الموارد الزراعية والمائية في المنطقة 6 ـ بهذه الطرق، أصبحت الدول الاستعمارية ادوات مانعة للاستغلال المواقع والجزر والمسطحات المائية اليمنية، حيث استعمروا البلاد واستغلوا ثرواتها بمصلحتهم الخاصة. 7 ـ على الرغم من هذه العوامل، فإن اليمن يحظى بالحقوق القانونية الدولية للتحكم في مضيق باب المندب وموارده الطبيعية البحرية. ينبغي على المجتمع الدولي أن يعمل على دعم اليمن في حماية حقوقه وتشجيعه على استعادة سيادته الكاملة على هذه المناطق. س/ لماذا أصبحت الدول الاستعمارية ادات مانعة لاستغلال المواقع والجزر والمسطحات المائية اليمنية؟ س/ لماذا أصبحت الدول الاستعمارية ادات مانعة في تنفيذو احترام القانون الدولي والسماح لليمنين في الأستغلال الإقتصادي  لمضيق باب المندب مواقع والجزر والمسطحات المائية اليمنية في الاصطياد  والسياحة؟ ملاحظة : الدول الاستعمارية ادات مانعة في تنفيذو احترام القانون الدولي والسماح لليمنين في الأستغلال الإقتصادي  لمضيق باب المندب مواقع والجزر والمسطحات المائية اليمنية في الاصطياد  والسياحة. كاتب يمني

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: هذه المناطق للسیطرة على فی المنطقة هذه الدول یمکن أن على هذه من خلال یجب أن

إقرأ أيضاً:

دبلوماسيون: مطلوب حلول سلمية تؤمِّن وحدة واستقرار الدول

حذر عدد من الخبراء والدبلوماسيين من أن مخططات تقسيم الشرق الأوسط ستوسع نطاق الصراع في المنطقة، في ظل التحديات الراهنة التي تهدد الاستقرار الوطني والإقليمي.

وأشاد الخبراء والدبلوماسيون لـ«الوطن»، بالرؤية المصرية نحو تعزيز وحدة الدولة الوطنية، والحفاظ على الأمن القومي وتجنب توسيع نطاق الصراع الذى قد يؤدى إلى تفاقم الأزمات القائمة فى ظل الأوضاع المضطربة لدى عدد من دول المنطقة، مع تصاعد التوترات بين القوى الدولية، حيث تبرز دعوات مصرية ملحَّة لتبنى حلول سلمية تؤمّن وحدة الدولة الوطنية وتحمى مصالح الشعوب.

«حجازي»: مطلوب إرادة قوية من الجميع

وقال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مصر تاريخياً كانت وستبقى قوة إقليمية رئيسية، تلعب دوراً فعالاً فى القضايا العربية والإقليمية والدولية، خاصة فى الصراع العربي الإسرائيلي وجهود الوساطة فى حرب غزة، خصوصاً أن موقع مصر يربط بين البحرين الأبيض والأحمر عبر قناة السويس، ما يمنحها نفوذاً جغرافياً دولياً.

وتابع: «الحلول السياسية لأزمات المنطقة تحتاج إلى إرادة قوية من جميع الأطراف، وتحقيق الأمن والاستقرار فى الشرق الأوسط يحتاج إلى توافق بين الدول الرئيسية، وعلى القادة العرب أن يدركوا أن الأمن والاستقرار لن يتحققا إلا من خلال العمل الجماعي وبإرادة شعوبهم، عليهم أن يكونوا واعين للمخططات التي تستهدف منطقتنا».

«حسن»: مصر تدعم استقرار الدول العربية

وأكد السفير رخا أحمد حسن، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن التحديات فى منطقة الشرق الأوسط تتجلى بشكل واضح فى ظل الظروف الحالية التي تعيشها دول المنطقة، حيث تواجه العديد من الدول حالة من السيولة السياسية وضعف السلطة المركزية، ما يتسبب فى تفشى النزاعات المسلحة والسياسية، ما يؤدى إلى إضعاف القوة العربية الشاملة، مضيفاً: «مع اقترابنا من عام 2025، تزداد المخاوف من إمكانية إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، فالأزمات الحالية لا يمكن حلها فى فترة قصيرة، ما يستدعى التحرك الفوري من الدول العربية، وليس مصر فقط».

وأشار «حسن» إلى أن ليبيا تشهد أزمات سياسية متواصلة منذ أكثر من 14 عاماً، بينما تعانى سوريا من تداعيات الحرب الأهلية التي أدت إلى تغييرات جذرية فى النظام، فأصبحت سوريا ساحة مفتوحة لتدخلات متعددة، ما يعكس غياب الاستقرار ووجود فصائل متنازعة، فالأوضاع تجعل سوريا واحدة من أهم النقاط الاستراتيجية فى الشرق الأوسط، فضلاً عما تشهده القضية الفلسطينية من تدمير شامل فى غزة، حيث فقد الآلاف أرواحهم وتعرضت البنية التحتية لأضرار جسيمة، بينما تسعى إسرائيل إلى تقويض إمكانية قيام دولة فلسطينية، ما يهدد الاستقرار الإقليمي بعد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي عن نوايا تغيير وجه المنطقة، وهو تحدٍ أمنى استراتيجي ليس فقط لدول الطوق، بل لكل منطقة المشرق.

وتابع: «أزمات المنطقة لا تقف عند حدود الطموح التوسعي لإسرائيل وإنما تمتد لأزمات أخرى تتورط فيها أطراف أكثر مع استمرار الحرب فى اليمن لأكثر من عشر سنوات، فى ظل انقسام الأطراف وعدم وجود رغبة حقيقية فى التوصل إلى حل، بينما يشهد السودان أزمة إنسانية وسياسية خانقة».

وأكد مساعد وزير الخارجية الأسبق أن مصر تلعب دوراً حيوياً فى معالجة الأزمات الإقليمية، وتدعو إلى حلول سلمية وتدعم استقرار كافة الدول العربية وتتبنى الرؤية المصرية مبدأ التوافق بين الأطراف المختلفة، وضرورة إقامة دولة وطنية فى فلسطين عاصمتها القدس الشرقية، والأوضاع الحالية تتطلب رؤية عربية موحدة لمواجهة التحديات.

«الإسلامبولي»: لدينا نهج دبلوماسي متوازن

وقالت السفيرة هاجر الإسلامبولي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن منطقة الشرق الأوسط تواجه حالياً مجموعة من الأزمات المعقدة، أبرزها القضية الفلسطينية والوضع فى سوريا، ما يعكس عمق التحديات التي تؤثر على الأمن الإقليمي والدولي، موضحة استمرار تأزم الأوضاع فى غزة والضفة الغربية، حيث يسعى الاحتلال الإسرائيلي إلى تنفيذ مخططات تتضمن تقسيم غزة والتوسع فى الضفة، ما يزيد من تعقيد جهود السلام.

وأشارت «الإسلامبولى» إلى أن الأزمات فى سوريا تؤثر على الاستقرار الإقليمي، والتحركات العسكرية الإسرائيلية فى الجولان تعكس طموحات الاحتلال فى التوسع، وبالطبع يتعقد الوضع أكثر مع وجود قوى دولية مثل إيران والولايات المتحدة، ما يجعل مسألة تقسيم سوريا أمراً غير محتمل فى الوقت الحالي.

وتابعت: «التوترات الحالية فى المنطقة تظهر حاجة ملحَّة لتحقيق توافق بين القوى المتنازعة، مع ضرورة الانتباه إلى أهمية الشعب السوري ودوره فى تحديد مصير بلاده».

وأكدت أن مصر تتبع نهجاً دبلوماسياً متوازناً فى التعامل مع الأزمات، حيث تسعى إلى حماية أمنها القومي وعدم الانغماس فى صراعات قد تضر بمصالحها، موضحة أن هذا النهج يتمثل فى التركيز على الحلول السلمية وعدم اتخاذ مواقف قد تؤدى إلى تفاقم الأوضاع، فضلاً عن أن التصريحات الرسمية المصرية تُظهر وضوحاً فى المواقف، حيث يتم التأكيد على أهمية الحوار والتعاون بين الدول العربية، إذ تتطلع مصر إلى تعزيز العلاقات الإيجابية مع جميع الأطراف المعنية، ما يعكس دورها كوسيط رئيسي في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • تعليق حركة السفن في مضيق إسطنبول
  • اللواء العرادة يشدد علي تعزيز التعاون بين اليمن ومصر لتأمين الممرات المائية وأهمية باب المندب بالنسبة لقناة السويس
  • غسان سلامة: المنطقة العربية تعاني ظواهر لن تسمح لها بالاستقرار
  • صنعاء ودورها المحوري في التصدي للمخططات الاستعمارية
  • مشاهد لانفجار المسيرة اليمنية في المنطقة الصناعية بعسقلان قبل قليل
  • المستشار محمود فوزي: آلية المراجعة الدورية الشاملة تهدف إلى تحسين حالة حقوق الإنسان
  • القبائل اليمنية تدعو لحسم معركة استعادة الدولة وقطع ذراع إيران في اليمن
  • ما لم يقله الرئيس
  • دبلوماسيون: مطلوب حلول سلمية تؤمِّن وحدة واستقرار الدول
  • القبائل اليمنية تدعو لحسم معركة استعادة الدولة وقطع ذراع إيران في اليمن .. عاجل