#سواليف

قالت مصادر مصرية إن #الحكومة_الإسرائيلية تطالب القاهرة بالشروع في إطلاق #مفاوضات جديدة مع ” #حماس ” من أجل التوصل لاتفاق #تبادل_أسرى، تتضمنه هدنة إنسانية.

وكشفت المصادر المصرية المطلعة على تحركات القاهرة بشأن وقف القصف الإسرائيلي على قطاع #غزة، عن تلقي #مصر اتصالات من جانب الحكومة الإسرائيلية، تطالبها بشكل واضح بالشروع في إطلاق مفاوضات جديدة من أجل التوصل لاتفاق تبادل أسرى، تتضمنه هدنة إنسانية، على غرار ما حدث في الهدنة الإنسانية السابقة، التي استمرت لمدة أسبوع، وكان قد تم التوصل إليها بوساطة قطرية مصرية أمريكية.

وقال مصدر مصري إن “اتصالا جرى مساء الأحد الماضي، بين رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء عباس كامل، ورئيس جهاز الموساد ديفيد برنيع، بحثا خلاله تطورات الأوضاع في قطاع غزة”.

مقالات ذات صلة خلافات متصاعدة بين أعضاء مجلس الحرب الصهيوني 2023/12/15

وأضاف المصدر أن “رئيس الموساد أبلغ الجانب المصري بشكل واضح بتطور الوضع التفاوضي، وأن الحكومة الإسرائيلية باتت منفتحة على إمكانية الدخول في مفاوضات تستهدف تحرير الأسرى لدى حركة حماس في قطاع غزة، وفق شروط معدلة”.

واعتبر المصدر أن “التفوق الميداني لحماس على الأرض في قطاع غزة، وكذلك فشل العملية العسكرية الأخيرة لتحرير أحد الرهائن الموجودين في أيدي حركة حماس ومقتله جراء العملية، سبب رئيسي في تحريك العملية التفاوضية بشأن الأسرى، المقدر عددهم بـ138 أسيرا، بينهم 11 يحملون جنسيات أجنبية”.

وأوضح المصدر أن “الجانب الإسرائيلي بات مقتنعا بأن استعادة الأسرى لن تتم بوسيلة عسكرية، وأن أقصى ما يمكن تحقيقه عسكريا هو تعظيم خسائر “حماس” بحيث يجعلها تخفض سقف مطالبها”.

وفي السياق، نفى رئيس الدائرة السياسية لحركة “حماس” بغزة، باسم نعيم، وجود أي مفاوضات جديدة بين الوسطاء والحركة بخصوص صفقة تبادل أسرى مع إسرائيل قبل وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أنه “حتى اللحظة هذا هو الموقف الرسمي والثابت لدى الحركة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحكومة الإسرائيلية مفاوضات حماس تبادل أسرى غزة مصر مفاوضات جدیدة

إقرأ أيضاً:

“حكومة نتنياهو” تتخوف من “غزة أخرى” في الضفة

 

 

الجديد برس|

 

تزايدت مخاوف “الاحتلال الإسرائيلي”، من تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية.

 

وعقدت حكومة الاحتلال الأمنية اجتماع مسائي لبحث سبل التعامل مع التحولات الجديدة بالضفة .

 

وافادت وسائل اعلام عبرية بأن الاجتماع الأمني المصغر فشل في تحديد الأولويات بمواجهة العمليات الجديدة  في الضفة.

 

وكان نتنياهو  توعد بملاحقة المتورطين بالعمليات الأخيرة رغم فشل قواته في تحديد هوية منفذيها ، فيما طالب وزراء اليمين “الصهيوني” المتطرف بتطبيق سيناريو  جباليا وخان يونس في مدن الضفة.

 

وكانت “الأراضي المحتلة” في قلقيلية شهدت اطلاق مقاومين النار على حافلة ركاب صهيونية بقرية “الفندق” ما اسفر عن مصرع 3 واصابة 11 اخرين.

 

وهذه ليست العملية الوحيدة التي تنفذ في المدن الفلسطينية المحتلة الا انها تتزامن مع محاولة الاحتلال تطويق المقاومة في جنين بدعم السلطة الفلسطينية تأخذ المواجهة نحو بعد اخر.

مقالات مشابهة

  • “حماس” ترد على “جحيم” ترامب
  • مفاوضات جديدة.. إسرائيل تعرض على حماس هدنة وإعادة إعمار غزة مقابل تبادل الأسرى
  • واضع “خطة الجنرالات” في غزة يعترف بفشلها 
  • “حكومة نتنياهو” تتخوف من “غزة أخرى” في الضفة
  • حمدان يوضح موقف حركة حماس في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى
  • تظاهرة أمام مقر وزارة الحرب الصهيونية تطالب بإتمام صفقة التبادل
  • تظاهرة أمام مقر وزارة حرب العدو الصهيوني تطالب بإتمام صفقة التبادل
  • إعلام عبري: استمرار مفاوضات الدوحة لإبرام صفقة تبادل محتملة بين إسرائيل وحماس
  • “الاحتلال” يدرس عدد الأسرى الفلسطينيين مقابل كل رهينة
  • إرجاء سفر رئيس الموساد إلى الدوحة