بشرى تتغزل في ياسمين صبري: "عسلية ومتصالحة مع نفسك"
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
وجهت الفنانه بشرى رساله دعم وحب للنجمة ياسمين صبري من خلال خاصية القصة القصيرة لحسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام.
وشاركت بشرى فيديو لياسمين عبر إنستجرام وعلقت عليه قائلة: “والله انا بحبك وانتي عسلية ومتصالحة مع نفسك قمر واثق في نفسه ونوره مكفيه ويفيض”.
وكانت قد روجت النجمة بشرى لفيلمها الجديد ليه تعيشها لوحدك الذي تشارك في إنتاجه فقط، وذلك عبر خاصية القصة القصيرة لحسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام.
وشاركت بشرى صورة لأبطال العمل وعلقت عليها قائلة: "انتظروا فيلم ليه تعيشها لوحدك اديني بقولكم اهو عشان لو لا سمح الله متعملوش دعاية تليق بيه ما تقولوش اني مبلغتكوش !! ما يفوتكوش".
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعى من خلال قصة إنسانية مليئة بالمشاعر، حيث يجسد شريف منير شخصية طبيب، فيما يجسد خالد الصاوى دور صديقه المصاب بالسرطان، ويعيشان قصة تكشفها الأحداث، ومن المقرر طرح الفيلم بدور العرض السينمائية خلال الفترة القليلة المقبلة.
ويشارك فى بطولة العمل مجموعة كبيرة من الفنانين منهم شريف منير، خالد الصاوي، سلمى أبوضيف، محمد رضوان، خالد عليش، مؤمن نور، الطفل منذر مهرجان وعدد آخر من الفنانين وضيوف الشرف، وهو من تأليف أحمد عبد الغزيز، وإخراج حسام الجوهري.
وشاركت بشرى مؤخرا في فيلم “أولاد حريم كريم” بطولة مصطفى قمر، داليا البحيري، علا غانم، بسمة، خالد سرحان، عمرو عبدالجليل،ومن الشباب تيام قمر، رنا رئيس، وهنا داود، تأليف زينب عزيز، إخراج علي إدريس.
تدور قصة فيلم أولاد حريم كريم، بعد مرور نحو 18 عامًا من أحداث الجزء الأول، وظهور جيل جديد ودخول الأبناء مرحلة الشباب والمراهقة،ولقاء كريم مرة أخرى بصديقاته الفتيات، وتشتعل قصة حب بين ابنته وابن داليا البحيري.
وشهد الجزء الثاني من الفيلم انتهاء مصير عدد من الشخصيات من بينها جيجي زوجة كريم الحسني التي قدمتها الفنانة ياسمين عبدالعزيز في الجزء الأول، وجاء خلال أحداث الجزء الثاني أنها توفيت وأصبح كريم أرمل، أما شخصية ماجد التي جسدها الراحل طلعتزكريا، فجاء خلال أحداث الجزء الجديد بانفصاله عن زوجته هالة رفعت والسفر خارج مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بشرى أحدث إطلالة ياسمين صبري أبطال فيلم أولاد حريم كريم لیه تعیشها لوحدک
إقرأ أيضاً:
هل تكلم نفسك كثيرًا؟ اكتشف ما يكشفه العلم عن شخصيتك!
شمسان بوست / متابعات:
قد يبدو التحدث إلى نفسك أثناء الأنشطة اليومية مثل الطهي أو الاستحمام أمرًا غير معتاد، ولكنه له فوائد كبيرة.
والتعبير عن الأفكار يعزز الوضوح العقلي ومهارات حل المشكلات من خلال تنشيط مناطق متعددة من الدماغ، ويساعد التحدث بصوت عالٍ في الاحتفاظ بالذاكرة والتنظيم واتخاذ القرار من خلال توحيد المعلومات وإعطاء الأولوية للمهام.
بالإضافة إلى ذلك، يحسن الحديث مع النفس التنظيم العاطفي، ويقلل من القلق والتوتر من خلال خلق مسافة بينك وبين المشاعر، ويمنحك منظورًا أكثر عقلانية، مما يساعدك على التعامل مع التحديات بتركيز أفضل، إن الحديث مع النفس هو ممارسة طبيعية تساهم في تحسين الرفاهية المعرفية والعاطفية.
فوائد التحدث مع النفس
تعزيز حل المشاكل
وفقا لما جاء بموقع «تايمز أوف إنديا»، فإن التحدث بصوت مرتفع يحسن القدرات الإدراكية إلى حد كبير، ويؤثر بشكل واضح على حل المشكلات، وفي إحدى التجارب التي أجراها البروفيسور جاري لوبيان من جامعة ويسكونسن ماديسون، وجد الأشخاص الذين نطقوا بصوت عالٍ ما كانوا يبحثون عنه في مجموعة من الصور الكائن الذي يبحثون عنه بسرعة أكبر.
تقوية التوصيلات العصبية للانتباه بشكل أفضل
التحدث يجعل أجزاء مختلفة من الدماغ تعمل معًا لتسهيل توطيد الروابط العصبية، من خلال نطق اسم الشيء الذي تبحث عنه، فإنك في الواقع تنشط صورة بصرية لذلك الشيء في رأسك، مما يساعد على التركيز وإعادة التوجيه، يُقال إن التحدث الداخلي يسهل بشكل أساسي هيكلة أفكارك، مما يجعلك تحل المشكلات بشكل أسرع.
تحسين الذاكرة والتنظيم
التحدث إلى نفسك يمكن أن يساعدك على فصل ما يدور في ذهنك، فبمجرد أن تنطق بالقوائم أو الملاحظات التي تريد تذكرها، فإن العملية تتفاعل مع المحفزات البصرية والسمعية ـ وهو مزيج مثالي للاحتفاظ بالمعلومات ،وتساعد هذه الطريقة على تعزيز المعلومات في الدماغ، مما يسهل تذكرها في وقت لاحق.
تسهيل الوضوح واتخاذ القرارات من خلال التحدث مع الذات
التعبير عن نيتك والاستراتيجيات لتحقيق الهدف يعزز وضوح الفكر، فمن خلال التعبير عما يدور في ذهنك حول ما يجب القيام به، يتم تنظيم أفكارك بشكل أفضل، مع تحديد أولويات الإجراءات، وبالتالي توفير أساس لاختيارات أكثر استنارة .
التحدث مع النفس كإستراتيجية لتنظيم المشاعر والسيطرة على التوتر
بالإضافة إلى الفوائد الفكرية، فإن الحوار الداخلي مهم للغاية لإدارة المشاعر، فقد وجد باحثون من جامعة ميشيغان أن استخدام الحديث الذاتي من منظور الشخص الثاني أو الثالث، مثل قول «يمكنك القيام بذلك!» أو «أنت قادر!»، يمكن أن يقلل من القلق ويعزز الأداء في المواقف العصيبة.
تطوير المسافة بين العواطف من أجل التفكير العقلاني
هذا الحوار الداخلي هو الذي يمكّن الشخص من الابتعاد عن المشاعر ورؤية الحدث بموضوعية، هذه الفجوة تجعل من الأسهل على المرء التفكير بشكل أكثر عقلانية، والتعامل مع التوتر بشكل أفضل، وتحسين صحته العاطفية.