صحافة العرب:
2024-09-17@14:45:48 GMT

أحداث اليوم الثاني من عدوان تموز 2006..

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

أحداث اليوم الثاني من عدوان تموز 2006..

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أحداث اليوم الثاني من عدوان تموز 2006، حلت الذكرى الـ17 للحرب التي شنها العدو الاسرائيلي على لبنان في يوم 12 تموز يوليو من العام 2006 واستمرت 33 يوما، وعلى الرغم من ارتكاب .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أحداث اليوم الثاني من عدوان تموز 2006.

.، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أحداث اليوم الثاني من عدوان تموز 2006..

حلت الذكرى الـ17 للحرب التي شنها العدو الاسرائيلي على لبنان في يوم 12 تموز/يوليو من العام 2006 واستمرت 33 يوما، وعلى الرغم من ارتكاب الصهاينة جرائم فظيعة بحق المدنيين واستخدامهم القوة المفطرة لإحداث تدمير هائل في البنى التحتية والابنية السكنية في مختلف المناطق لا سيما الضاحية الجنوبية لبيروت وقرى الجنوب والبقاع، رغم كل ذلك خرجت “إسرائيل” بأكبر هزيمة في تاريخها، تصديقا للمرحلة الجديدة في أمتنا التي أعلن عنها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وعنوانها “ولّى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات”.

ويعرض موقع المنار أحداث اليوم الثاني(13 تموز/يوليو) للعدوان الاسرائيلي:

-الحرب الاسرائيلية على لبنان في يومها الثاني، حصار بري وبحري وجوي، يمهد لقصف مطار بيروت الدولي ومدارجه الغربية والغارات الإسرائيلية تقصف قناة المنار لاسكات “صوت المقاومة”.

-البوارج الحربية الصهيونية تمنع البواخر من الوصول إلى المرافئ اللبنانية من الجنوب إلى أقصى الشمال والغارات تقطع طريق بيروت – دمشق استكمالا للحصار.

-العدو الإسرائيلي يرتكب مجازر ضد المدنيين في قرى الدوير والبازورية وزبقين وطيردبا والناقورة في جنوب لبنان وحصلية الشهداء والجرحى ترتفع إلى المئات.

-طائرات العدو تقصف موقعا عسكريا للجيش اللبناني يقع ما بين سوق “الحسبة” للخضار في مدينة صيدا جنوب لبنان وبين جسر بلدة الغازية الواقع على طريق صيدا صور وغارات للعدو على دفعات خلال الليل على جسر نهر الاولي عند الجهة الشمالية لمدينة صيدا.

-العدو الإسرائيلي يهدد بقصف بيروت وضواحيها ويطلب من سكان الضاحية الجنوبية إخلاء منازلهم، والمقاومة ردت ببيان هددت فيه: بقصف مدينة حيفا وجوارها بالصواريخ إذا تعرضت الضاحية أو بيروت لأي عدوان إسرائيلي مباشر.

-المقاومة الاسلامة توسع دائرة ردها على الاعتداءات الاسرائيلية وتقصف بصواريخ الكاتيوشا مستوطنات العدو وتهاجم موقع “زرعيت” في جبل الشيخ وتستهدف مركز قيادة الجليل في “برانيت” وتشعل مدينة صفد وجوارها للمرة الاولى منذ 33 عاما ردا على قصف المدنيين ما أدى الى ارتفاع عدد القتلى في كيان العدو إلى 150 بين قتيل وجريح.

-معادلة جديدة تدخل في الحرب، فالمقاومة الاسلامية استخدمت وللمرة الاولى صواريخ رعد(1)

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فنيش: المقاومة بالمرصاد لأي تصعيد

أحيا "حزب الله" الاحتفال التكريمي لـ "الشهيد السعيد على طريق القدس" علي حسن عبد علي (مالك) في النادي الحسيني لبلدة عيتيت الجنوبية، بحضور الوزير السابق الحاج محمد فنيش، وجمع من العلماء والفعاليات والشخصيات وعائلة الشهيد وعوائل شهداء، وحشد من أهالي البلدة والقرى المجاورة.

افتتح الاحتفال بقراءة آيات من الذكر الحكيم تخللته تلاوة للسيرة الحسينية، وألقى فنيش كلمة شدد فيها على أن "أي تصعيد أو تجاوز لقواعد الاشتباك من قبل العدو الصهيوني ستكون المقاومة له بالمرصاد، بما تملك من وسائل وقدرات ستحول دون أن يخرج عن هذه القواعد، فإن تجاوز واستهدف المدنيين سيأتي الرد، وإن تجاوز واستهدف مرافق حياتية سيأتي الرد بما يردعه، وهذا التزام المقاومة وبعض من قدراتها". وقال: "المقاومة كانت حاضرة في الميدان منذ اليوم الثاني، متابعة لما يجري، مدركة للأخطار التي لن تبقى مقتصرة على فلسطين لو نجح العدو في حربه على غزة، بل سيمتد أثرها إلى لبنان أولا، لأن العدو الإسرائيلي لم ينس هزيمته على يد المقاومة في لبنان، وأن كل المواقع التي استهدفتها المقاومة ابتداء، كانت مواقع تعد وتحضر بالتقنيات ووسائل التجسس من أجل اختيار لحظة مناسبة للانقضاض على لبنان وعلى المقاومة وتغيير المعادلة".

أضاف: "أن نبادر إلى استباق العدو من خلال تقديرنا لحسابات المصالح وقراءتنا لطبيعة النزاع، هذا حق مشروع لنا، وأي تغافل عن هذا الأمر هو تهاون سندفع ثمنه باهظا ما لم نكن حاضرين في الوقت المناسب والملائم بالتصدي للخطر، ولقد أسهمنا منذ مرور ما يقارب السنة باعتراف قادة العدو، بإنهاك وإضعاف وإشغال جيشه واستنزاف قدراته واستهداف مواقعه ووسائل دفاعه، ونجحنا في مساندة المقاومة في غزة، وحتى الآن ورغم مرور كل هذا الوقت لم يفلح العدو في تحقيق أي هدف من أهدافه، وهذا عائد إلى بسالة المقاومة في غزة، وإلى نصرة مقاومتنا ومحور المقاومة لأهلنا في فلسطين".

واعتبر أن "الدليل على تأثير المقاومة في لبنان وإسهامها وفعاليتها في نصرة المقاومة في غزة، هو أن العدو يلجأ إلى التصعيد على هذه الجبهة"، لافتا إلى أن "رد المقاومة يأتي في التوقيت الملائم وبالوسائل الملائمة، وعندما يتجاوز العدو المساحة الجغرافية التي يجري فيها الاشتباك، فالمقاومة توسع دائرة استهدافاتها وتستهدف قواعد عسكرية محصنة في العمق".

وأشار إلى "التسريبات التي تناقلتها وسائل الإعلام وتناولت حجم خسائر العدو الصهيوني ودقة إصابة المقاومة لقاعدة "غليلوت" التي تبعد كيلومترا واحدا عن "تل أبيب"، ركز على أن "رد المقاومة على استهداف مبنى في الضاحية الجنوبية واغتيال الشهيد القائد فؤاد شكر كان فاعلا ومؤثرا بالرغم من تكتم العدو ومحاولته إخفاء خسائره، وأن ادعاء العدو بأنه قام بعملية استباقية كذب، فهو لم يعرف توقيت المقاومة ولا وسائلها ولا هدفها".

ولفت إلى أن "بعض وسائل الإعلام تحاول إظهار العدو وكأنه مقبل على حرب مفتوحة أو يسعى للدخول إلى لبنان، وبمعزل عن التحليل والمؤشرات والقراءات السياسية فكل ما يتم تداوله لا يدل على إمكانية وقدرة العدو على الدخول في مثل هذه الحرب، لأسباب متعلقة بموازين القوى، وبضعف الجيش الإسرائيلي وانشغاله وتشتته، وبقدرات المقاومة واتساع المواجهة، وبالحسابات الأميركية سواء كانت إقليمية أو دولية، وأنه بمعزل عن كل ذلك فالمقاومة تتعامل مع الاحتمال الأسوأ".

وأردف: "مع الأسف بعض وسائل الإعلام المحلية تروج وتلفق الأكاذيب والافتراءات، فيفترض في حالة المواجهة والحرب وعلى الرغم من الخلاف السياسي أو التباين أن يلتفت هؤلاء إلى حسابات المصلحة الوطنية، لكن مع الأسف يريد البعض أن يحقق غاية العدو، ولا يريد أن ينظر إلى ما تحققه المقاومة من ردع للعدو بحسابات المصلحة الوطنية، بل بحسابات المصلحة الخاصة التي لم تجر إلى البلد إلا الخسارة والخيبة".

وتابع: "أي تفكير لقادة العدو بالدخول إلى لبنان وتوسيع رقعة الاشتباك وتطوير المواجهة، ستكون كلفته باهظة جدا على العدو، وسيدخل في مأزق أكبر بكثير من المأزق الذي يمر فيه الآن، وستهدد هذه المواجهة أمن الكيان الصهيوني ومصيره. المقاومة تملك من القدرة والإرادة والخبرة ما يجعلها تشعر هذا العدو بعقم هذا التفكير وفداحة الخسائر التي ستصيبه، ولذلك لا ينبغي الالتفات إلى تهويل بعض وسائل الإعلام".

وختم: "في محضر شهيدنا العزيز، وعندما تقوم المقاومة في لبنان بنصرة المقاومة في فلسطين، إنما تؤدي واجبا رساليا، من منطلقها الإيماني والرسالي ونهجها الحسيني، بالإضافة إلى واجبها الأخلاقي والإنساني، وتؤدي أيضا واجبا وطنيا رغم إنكار البعض في لبنان، ورغم شعور البعض أن هذا الدور للمقاومة لا ينسجم مع مشروعهم وحساباتهم وعلاقاتهم ومصالحهم وتاريخهم".

 

مقالات مشابهة

  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل استهدفت بيروت بقذائف محرمة دوليا
  • حدث أمني كبير في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت
  • شقير بحث مع الخليل في الشراكة بين القطاع الخاص وجمعية بيروت ماراثون
  • القوات - بيروت احيت ذكرى استشهاد بشير الجميّل حاصباني: لبنان ما زال يواجه أطماع الغير
  • ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41,226 شهيدا
  • الخماسيةتحاول فتح ثغرة في جدار الرئاسة.. ولودريان في بيروت قبل نهاية الشهر
  • التضخم في إسرائيل يرتفع بأعلى من التوقعات في آب
  • «صدمة يامان بوفاة رويا».. أحداث الحلقة الأولى من مسلسل المتوحش الموسم الثاني
  • فنيش: المقاومة بالمرصاد لأي تصعيد
  • اليوم.. الحكم على متهمين بقضية أحداث وسط البلد