موظفون من إدارة بايدن يعتصمون أمام البيت الأبيض ويدعون لوقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
#سواليف
تجمع عدد من موظفي إدارة الرئيس الأمريكي جو #بايدن، أمام #البيت_الأبيض، حيث دعوا إلى وقف إطلاق النار في قطاع #غزة.
وكتب أحد كبار مراسلي البيت الأبيض في شبكة NBC على منصة x: “تتجمع الآن مجموعة من موظفي إدارة بايدن خارج البيت الأبيض للمطالبة بوقف إطلاق النار”.
وتضمن المنشور صورة لمجموعة أمام البيت الأبيض، وكان بعضهم يحمل لافتة كتب عليها “الرئيس بايدن، فريقك يطالب بوقف إطلاق النار”.
وبدا أيضا أمام المجموعة أن هناك شموعا مرتبة بطريقة تشير إلى “وقف إطلاق النار”.
A group of Biden administration staffers calling for a ceasefire are gathered right now outside the White House pic.twitter.com/RBscQ2ak2N
— Gabe Gutierrez (@gabegutierrez) December 13, 2023وقال بول إن “الشعب الأمريكي والمؤسسات المحترمة مثل الأمم المتحدة يطالبون بوقف إطلاق النار، لكن هذه الإدارة لم تستمع بعد”، مضيفا: “نطالب الرئيس بايدن وأعضاء مجلس الوزراء بالدعوة إلى وقف دائم لإطلاق النار، والإفراج عن جميع #الرهائن والوقف الفوري للتصعيد الآن”.
وفي وقت لاحق قرأت المجموعة بصوت عال أسماء الفلسطينيين الذين قتلوا في الهجمات الإسرائيلية على غزة منذ الأول من ديسمبر، ووضعت الورود على الأرض تخليدا لذكرى الضحايا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بايدن البيت الأبيض غزة الرهائن البیت الأبیض إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
بايدن يشعل الحرب في أوكرانيا قبل مغادرة البيت الأبيض
قال البيت الأبيض، إن بايدن تحدث مع ماكرون اليوم، وناقشا الصراع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية»، وأضاف مجلس الأمن الروسي أن الناتو منخرط بشكل كامل في الصراع بأوكرانيا.
وأكد مجلس الدوما الروسي، أن سماح الولايات المتحدة وحلفائها باستخدام أسلحة بعيدة المدى في أوكرانيا، يؤكد مرة أخرى أن الناتو يقاتل ضد روسيا، وموسكو لديها الحق في ضرب الأهداف العسكرية للدول الغربية، التي تمد أوكرانيا بأسلحة بعيدة المدى.
خطوة استباقية لبايدن قبل الرحيل عن البيت الأبيضوأشارت «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها، إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، سمح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى لضرب العمق الروسي، وهذا يعد خطوة استباقية اتخذها بايدن قبل أيام قليلة من مغادرته البيض الأبيض، وقد تكون سببًا في جر العالم إلى حرب عالمية ثالثة.
ويهدف القرار الأمريكي بحسب إدارة بايدن، إلى تعزيز قدرة أوكرانيا على الدفاع عن أراضيها، وتخفيف الضغط العسكري الروسي، فضلا عن الحفاظ على المكاسب التي حققتها كييف في منطقة كورسك.