شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن شو الوضع؟ عودة التيار و الحزب إلى الحوار فهل بدأ النزول عن شجرة فرنجية؟ . وردود عنيفة على موقف البرلمان الأوروبي من النازحين، تتسارع المواقف والخطوات والإشارات المرتبطة بالشأن الرئاسي، الذي شهدَ تطوراً بارزاً تمثّل باستعادة الحوار بين التيار الوطني الحر وحزب .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شو الوضع؟ عودة "التيار" و"الحزب" إلى الحوار فهل بدأ النزول عن شجرة فرنجية؟.

.. وردود عنيفة على موقف البرلمان الأوروبي من النازحين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شو الوضع؟ عودة "التيار" و"الحزب" إلى الحوار فهل بدأ...

تتسارع المواقف والخطوات والإشارات المرتبطة بالشأن الرئاسي، الذي شهدَ تطوراً بارزاً تمثّل باستعادة الحوار بين التيار الوطني الحر وحزب الله على أسس مختلفة عن تلك التي كانت في السابق.

ذلك أنه من الواضح أن النقاشات والمراجعات التي أجراها حزب الله، دفعت إلى تصور مختلف للحوار عن الذي كان مبنياً في السابق على حصرية إسم سليمان فرنجية مرشحاً لرئاسة الجمهورية. وانطلاقاً من هذه المراجعة، بادرَ "الحزب" لقرع أبواب التيار الوطني الحر مجدداً، في الوقت الذي كان فيه جلياً تبادل الإشارات الإيجابية، ولو الحذِرة، بين الطرفين في الأيام الأخيرة. وبالتالي، فإن بدء النزول عن شجرة رئيس تيار "المردة" ولو تدريجياً، استوجب أرضية مختلفة تُزاوِج في منطق "الحزب" وخطابه بين "شخصية الرئيس الذي يطمئن المقاومة"، من دون أن يكون هذا الأمر مرتبطاً حصراً بشخص فرنجية.

في هذا الوقت كان رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل يضع البطريرك مار بشارة بطرس الراعي في كل الأجواء المتعلقة بالشأن الرئاسي، وقد لفت الإتفاق على مجموعة من الخطوات التي أُبقيت سرِّية وبعهدة البطريرك.

 

وعلى خط موازٍ أكد عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ نبيل قاووق الترحيب "بإعادة الحوار بين "حزب الله" و"التيار الوطني الحر"، معتبراً أنه "نموذج للحوار غير المشروط، الذي طالما دعونا إليه، وخطوة في الاتجاه الصحيح بما ينفع لبنان للخروج من أزماته".

 

على خط آخر، اشتعل الوسط السياسي اللبناني رفضاً لإصرار البرلمان الأوروبي على تجديد النيات الأوروبية الصريحة بتوطين النازحين السوريين، عبر الإشارة إلى عودتهم الطوعية. وقد توالت الردود من القوى السياسية المختلفة منذ إصدار هذا الموقف مساء أمس، وأعنفها تلك التي أتت على لسان نواب التيار الوطني الحر الذين طالب بعضهم بفتح الحدود أمام هجرة النازحين إلى أوروبا، في الوقت الذي دعا فيه نواب آخرون كاللواء جميل السيد إلى بدء السلطات الرسمية فوراً بتنفيذ خطة العودة بالتواصل مع السلطات السورية.

 

وفي ملف الحدود والتوتر جنوباً، تواصلت تصريحات بعض أعضاء حكومة نتنياهو التي باتت تثير الصداع حتى للولايات المتحدة الأميركية، من دون توقع المس عملياً بالأمن الإستراتيجي وتحريك الجبهة مع لبنان لأسباب عدة. وفي هذا الإطار دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي جيش العدو "للتحرك" ضد الخيام التي أقامها حزب الله قرب الحدود.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الوطنی الحر البرلمان الأوروبی حزب الله

إقرأ أيضاً:

سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ.   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة.   وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه".   ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة".     المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت".   وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • المغرب يصدر قراراً يتعلّق بـ«دخول برلمانيين أوروبيين» إلى مدينة العيون
  • شهر على عودة الرئيس ترامب.. الأيام الثلاثون التي هزت العلاقات بين ضفّتي الأطلسي
  • موقف كولر من عودة كريستو للأهلي
  • حاكم الزاملي يحث جماهير التيار الوطني الشيعي على تحديث سجلاتهم الانتخابية
  • نصار استقبل وفداً من أعضاء البرلمان الأوروبي
  • نواب البرلمان: زيادة المرتبات خطوة ضرورية لتحسين معيشة المواطنين وتعزيز الاقتصاد الوطني
  • ما وراء انقسامات التنظيمات التي تحالفت مع الدعم السريع؟
  • ما الواجب المباشر تجاه الفكر الحر في ظل استمرار السردية التكفيرية؟
  • الجزيرة ترصد عودة النازحين لتفقد منازلهم في ميس الجبل اللبنانية