تطورات الحالة الصحية للمخرج أحمد البدري.. أمراض أصابته بعد بتر قدمه
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
يعيش المخرج أحمد البدري، حالة من الحزن الشديد، بعد بتر قدمه اليسرى، إذ أنه يتواجد حاليًا في مستشفى معهد ناصر، ويخضع للملاحظة الشديدة خوفا من أي تطورات سيئة تطرأ عليه.
تطورات حالة المخرج أحمد البدريوأكد مصدر مقرب من المخرج أحمد البدري، لـ«الوطن»، أنه قد أصُيب ببعض الأمراض بعد بتر قدمه، منها فيروس في الدم، وبعض المشكلات في الرئة، بالإضافة إلى سكر مرتفع باستمرار، مع محاولة في تعديله، ويخضع إلى التنفس الصناعي مابين فترة لأخرى.
وكان كشف محمد كمال شقيق زوجة المخرج أحمد البدري، تطورات حالة المخرج أحمد البدري إذ أنه مازال في مستشفى معهد ناصر تحت الملاحظة بعد تعرضه لبتر قدمه اليسرى بالكامل، قائلاً: «أحمد حبيب الحياة أحمد البهجة رجله الشمال كلها شالوها.. دنيا إيه يا أخونا اللي مقطعين بعض عليها خصام إيه وكره إيه اللي نبعد بيه عن بعض.. يعز عليا يا أحمد أشوفك كده.. البدري عشرة العمر والبهجة كلها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد البدري المخرج أحمد البدري أعمال مرض بتر قدم المخرج أحمد البدری
إقرأ أيضاً:
نصائح طبية لتغذية صحية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشير الدكتورة ناتاليا بافلوفيتش أخصائية الغدد الصماء إلى أن التغذية الصحية هي أساس الحفاظ على الصحة والطاقة لأن التفضيلات الغذائية تؤثر في عملية التمثيل الغذائي والنوم والتوتر.
وتقول: “تموت العادات القديمة بصعوبة، سواء كان ذلك اشتهاء الوجبات السريعة في حالة التوتر أو تخطي التدريب بسبب الانشغال لأنها مبادئ لها جذور عميقة في العقل الباطن ويصعب تغييرها”.
ووفقا لها، إذا تطلب الأمر تغيير نمط الحياة، فيجب على الشخص في معظم الحالات، البدء بإجراء تغيير في نظامه الغذائي لأن العادات في هذه الحالة تؤثر مباشرة في عملية التمثيل الغذائي، وبالتالي الحالة الجسدية والنفسية للشخص.
وتشير إلى أن الأهمية الأساسية هي للمغذيات الكبيرة أو العناصر الكبيرة، مثل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات – وهذه المجموعات الثلاث تزود الجسم بالسعرات الحرارية. وأحد الجوانب المهمة التي تؤثر في عملية التمثيل الغذائي هو التوازن بين الطاقة التي نستهلكها والطاقة التي ننفقها والتي يمكن تحديدها من خلال كمية الطعام التي يتناولها الشخص في الوجبة.
وتقول: إن توقيت تناول وجبات الطعام، يمكن أن يؤثر على عملية التمثيل الغذائي بنفس مستوى كمية الأكل تقريبا. فمثلا، إذا لم يتناول الشخص كمية كافية من الطعام للتزود بالوقود بشكل صحيح قبل ممارسة تمرين شاق، فسيكون من الصعب عليه تكملته. كما أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل، فقد لا يتحول الجسم إلى حالة حرق الدهون أثناء النوم”.
وبالإضافة إلى ذلك، يعيش الكثيرون في حالة من التوتر المستمر، ما يؤثر سلبا على صحتهم. ويمكن أن يؤدي هذا إلى الشعور بالتعب، ونقص الحافز والرغبة الشديدة في تناول الحلويات مثل الشوكولاتة. لذلك توصي الطبيبة في هذه الحالة بإضافة الأطعمة المخمرة مثل الزبادي أو الكيمتشي إلى النظام الغذائي لأنها تساعد على تحسين حالة الأمعاء التي بدورها تساعد على تحسين الصحة العامة والمزاج.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”