معلومات عن السنة الكبيسة 2024.. هل ترتبط بالخير والشر؟
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أثارت تصريحات الدكتور جاد محمد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن أن عام 2024 سيكون «سنة كبيسة»، الجدل لدى الكثير من المواطنين في البحث عنها وعن تفاصيلها ومعلومات حدوثها وهل لها ارتباط و علاقة بما سيحدث في العام المقبل من عدمه.
وتستعرض الوطن في النقاط التالية أبرز المعلومات عن السنة الكبيسة وفقا لتقرير صادر عن القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، وهي كالتالي:
- السنة الكبيسة غير مرتبطة بالخير أو الشر أو أي أحداث في العام الجديد.
- سبب تسمية العام الكبيس هو أن عدد أيامه 366 يومًا بدلاً من 365 يومًا في السنوات العادية.
- تمت إضافة هذا اليوم إلى شهر فبراير لأنه يحتوي على 28 يومًا.
- يعود أحد الأسباب أيضا لتسمية الشهر إلى الإمبراطور اليوناني يوليوس قيصر، حيث طلب الإمبراطور من العلماء إعداد تقويم أفضل يتبعه الناس في الإمبراطورية.
احد الأسباب الأخرى هو أن الأرض تستغرق دورتها حول الشمس بمعدل 365 يومًا و 5 ساعات ونصف سنويًا، حيث يتم جمع تلك الساعات كل 4 سنوات وإضافة يوم لتتناسب مع الدورة الفلكية.
- السنة 18 الكبيسة تأتي كل 4 أعوام.
- السنة الكبيسة ليست مرتبطة بتوقعات أو تكهنات.
- آخر سنة كبيسة كانت في عام 2020.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
محلل سياسى: نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 تاريخية لهذه الأسباب
قال الباحث والمحلل السياسي عبد الناصر قنديل، أن نتائج الانتخابات الإمريكية 2024 ستكون نتائج تاريخية بغض النظر عن الفائز.
أوضح عبد الناصر قنديل، خلال حواره مع برنامج “آخر النهار”، المذاع عبر قناة “النهار”، قائلا:" لو نجح دونالد ترامب فى استعادة مقعده بالرئاسة 2024، سيكون ثانى رئيس فى تاريخ امريكا يفعل هذا الأمر".
وتابع الباحث والمحلل السياسي قائلا:" فى حالة نجاح كاميلا هاريس، ستكون أول أمرة تتولى رئاسة أمريكيا".
انتخابات أمريكا.. شكوى وقرار بإصدار بطاقات اقتراع لناخبين لم يتسلموها ببنسلفانيا أضعاف إعادة تعمير أوروبا.. تفاصيل دعم أمريكا لإسرائيل بثلث تريليون دولار ولاية بنسلفانياوكان أمر قاضٍ في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، مجلس انتخابات مقاطعة إيري بإصدار بطاقات اقتراع لما يصل إلى 17 ألف ناخب لم يتلقوا بطاقات الاقتراع المطلوبة عبر البريد قبل انتخابات 5 نوفمبر.
ورفع الحزب الديمقراطي في الولاية دعوى قضائية، الأربعاء، ضد مجلس انتخابات المقاطعة، اعتراضا على تقاعسه عن إرسال ما بين 10 آلاف و20 ألف بطاقة من بطاقات الاقتراع المطلوبة بالبريد.
وقال الحزب إن التقاعس أدى إلى "تأخيرات وصعوبات كبيرة في الإدلاء بالأصوات" وربما انتهك حق التصويت للعديد من الناخبين.