قال الملياردير الأمريكي بيل غيتس، في مقابلة عبر برنامج "ABtalks" الذي يديره المحاور أنس بوخش، إنه لا يزال تلميذا، موضحا أنه يتابع في دورات عبر الإنترنت قراءة التاريخ والقرآن والإنجيل.

وتحدث مؤسس شركة "مايكروسوفت"، عن تجاربه في الحياة التي تسببت في تشكل شخصيته، وعن اللقاحات الطبية وتغير المناخ وأهمية القراءة والتعلم واكتساب المهارات رغم تقدم العمر.





وأشار غيتس خلال حديثه في البرنامج الذي يبث عبر منصة "يوتيوب"، إلى أنه محظوظ بسبب قدرته على التحكم بجدول أعماله والأشياء التي يختار فعلها.

وأوضح غيتس أنه أصبح يميل إلى مساعدة الناس بعد تأسيس شركته العملاقة "مايكروسوفت"، فضلا عن حرصه على إنقاذ حياة الأطفال لاسيما أن التغير المناخي يؤثر سلبا على الفقراء بشكل أكبر.

وتطرق المحاور الإماراتي إلى قراءة بيل غيتس نحو 50 كتابا في العام، ليشدد الأخير على وجود العديد من الكتب الرائعة، لافتا إلى أن الإنسان لن يقوم بالقراءة إن لم يكن يحب الجلوس ومطالعة الكتب.

وتحدث الملياردير الأمريكي خلال اللقاء عن والدته وأثرها على مسيرة حياته، وقال غيتس: "أمي كانت خيرية جدا فيما يتعلق بوقتها وعطائها".


وأضاف: "أمي وأبي صنعا مثالا رائعا من خلال الطريقة التي شاركا فيها بالمجتمع، وجعلاني أفهم قضايا سياسية محددة احتذيا بها".

وأردف: "عندما أصبحت شخصا ناجحا، كانت أمي تحثني بالقول حان وقتك الآن لترد العطاء بطريقة ما".

وشدد غيتس على أهمية الابتكار والتطور في العالم الحديث، داعيا إلى توخي الحذر من الآثار الجانبية لهذا التقدم، كما يحدث في مسألة تغير المناخ.

وتطرق إلى أهمية اللقاحات الطبية وعن الجهود التي يبذلها من أجل إيصالها إلى جميع الأطفال حول العالم، لاسيما بعد جائحة كوفيد-19، التي شلت حركة العالم وتسبب في توقف الحياة وأودت بحياة الملايين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم بيل غيتس مايكروسوفت امريكا بيل غيتس مايكروسوفت حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

قبول جامعة سوهاج في الدفعة الثانية من برنامج "رواد وعلماء مصر"

أعلن الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج عن قبول الجامعة في الدفعة الثانية من برنامج رواد وعلماء مصر الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة التعاون الدولي، ومؤسسات القطاعين العام والخاص، وذلك من خلال اتفاقية تعاون مدتها تسع سنوات، وتقوم بتنفيذه الجامعة الأمريكية بالقاهرة (AUC).

وأوضح رئيس الجامعة أن البرنامج يهدف إلى بناء قدرات الكوادر المصرية في القطاع الحكومي وغير الحكومي، الجامعات المصرية والأهلية، والمراكز البحثية من خلال توفير فرص منح دراسية للماجستير ودراسات ما بعد الدكتوراه ومجموعة من التدريبات قصيرة الأجل في مصر والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال بناء قوة عاملة أكثر شمولاً وقدرة ومهارة تعمل على دعم القطاعات الحيوية للنمو الاقتصادي في مصر، بما في ذلك تحقيق الأهداف الخاصة بتمكين المرأة، الصحة، الرقمنة وأهداف المناخ.

 

وأشار الدكتور حسان النعماني إلى أن برنامج "رواد وعلماء مصر" يقدم منحًا دراسية لتعزيز التنوع والمساواة والشمول، مع التركيز بشكل خاص على التمثيل الجغرافي، وإدماج المراة والأشخاص ذوي الإعاقة في المجالات التي لا يمثلون فيها تمثيلاً جيداً الآن.
 

وقال الدكتور خالد عمران نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أنه تم إطلاق "نموذج إبداء رغبة الالتحاق بالبرنامج" للقطاع العام، والذي يعتبر مكونًا أساسياً للإنضمام للبرنامج من جميع الجهات الحكومية، والتي تشمل الوزارات المصرية والهيئات التابعة لها، الجامعات الحكومية والأهلية ومراكز البحث العلمي.
 

حالة من الفرحة والسعادة غمرت مئات الأطفال من حفظة القرآن الكريم بمدرسة تحفيظ القران الكريم بالصلعا، خلال تكريمهم في حفل بهيج نظمته جامعة سوهاج، حيث كرم الدكتور حسان النعماني رئيس الجامعة عدد كبير من حفظة القرآن الكريم من أطفال وفتيات والذي تجاوز عددهم ٢٠٠٠،  منهم من أتم حفظ كتاب الله و بينهم أطفال من ذوى الاعاقة البصرية وأطفال لم يتجاوز عمرها ٤ سنوات. 
 

وقال النعماني "ان ماشهدته من روعة الاداء للأطفال شىء يقشعر له الأبدان من جمال التلاوة، ويدعو للفخر بأطفال المستقبل وخاصة أن الحفظة فى أعمار صغيرة وحفظ كتاب الله بتجويد وترتيل وأحكام غايه في الصعوبة"، مشيداً برواد العمل الخيري بالمدرسة وما يبذلوه من مجهودات التي تصب في مصلحة أبناء القرية التي أيدها الله بحفظ القرآن، داعياً بالاستمرار في هذا العمل المبارك بقوله (صلى الله عليه وسلم (خيركم من تعلم القرآن وعلمه).
 

وأكد رئيس الجامعة على ان الجامعة تسعي لتنفيذ الاهداف الاجتماعية و التنمية البشرية التي تسعي لتحقيقها المبادرة الرئاسية "بداية"، من خلال تنفيذ العديد من الفعاليات والانشطة التي تستهدف كافة الفئات العمرية، مؤكداً علي ضرورة تضافر  جهود كافة المؤسسات الاجتماعية والخيرية لتنظيم هذه الزيارات وتكريم مثل هولاء الأطفال المبدعين، و تشجيعهم على الجهد للتعلم و حفظ القرآن الكريم فى مرحلة الصغر، معرباً عن فخره وسعادته بوجود أطفال من ذوي الاعاقة البصرية داخل المدرسة والذين يحضرواً يومياً من منزلهم لحفظ القرآن، الي جانب الاطفال الذين لم يتجاوز اعمارهم ٤ سنوات.

مقالات مشابهة

  • سؤال برلماني بشأن تأخر تسليم الكتب المدرسية
  • الأوقاف مرشح الوزارة بمسابقة ماليزيا للقرآن يبهر المشاركين والمحكمين
  • البرازيل التي أقصت المغرب من ربع نهائي مونديال الفوتسال تتوج بكأس العالم
  • التأكيد على أهمية تبادل الابتكار التكنولوجي والتعاون الدولي في بحوث السرطان
  • الإمارات تشارك في المؤتمر الوزاري للفرنكوفونية.. وتؤكد أهمية تعزيز القيم الإنسانية
  • الريشة التي حركت ضمائر العالم
  • «عصير الكتب» تفوز بجائزة التميز في الترجمة بمعرض الرياض الدولي للكتاب
  • قبول جامعة سوهاج في الدفعة الثانية من برنامج "رواد وعلماء مصر"
  • الخارجية الفلبينية: لا فلبينيين على متن ناقلة النفط التي هاجمها الحوثيون في البحر الأحمر
  • الشهري: ديالو يحتاج أحد يقرأ عليه .. فيديو