صدر حديثاً عن الهيئة السورية العامة للكتاب، وضمن سلسلة "الكتاب الإلكتروني" كتاب (تاريخ الأدب الكوري “من العصور الوسطى حتى نهاية القرن التاسع عشر”)، تأليف: مجموعة من المؤلفين. ترجمة: أحمد ناصر.

يلخص هذا الكتاب تاريخ الأدب الكوري من العصور الوسطى حتى نهاية القرن التاسع عشر.


يُعدّ هذا الكتاب إضافة جديدة إلى المكتبة العربية، إذ يفتح نافذة على الأدب والثقافة الكورية، التي كانت شبه مغلقة أمام القارئ العربي.

كما يلقي الضوء ليس على الأدب فحسب، بل على مجمل علاقات كوريا بجيرانها الأقوى كالصين واليابان والهند.
ويتناول علاقة الأدب الكوري بالكتابة الهيروغليفية الصينية.

كتاب (تاريخ الأدب الكوري “من العصور الوسطى حتى نهاية القرن التاسع عشر”)، تأليف: مجموعة من المؤلفين. ترجمة: أحمد ناصر. صادر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب 2023.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهيئة السورية العامة للكتاب الكتاب الإلكتروني العصور الوسطى احمد ناصر المكتبة العربية القارئ العربي

إقرأ أيضاً:

ملف الشهر.. أوروبا وأميركا علاقات تاريخية غيّرها ترامب

بث موقع الجزيرة نت، على منصات مواقع التواصل الاجتماعي حلقة جديدة من "ملف الشهر" المخصص لتناول الموضوعات الراهنة والمستجدات المهمة على الساحة العالمية.

ملف هذا الشهر بعنوان " أوروبا وأميركا علاقات تاريخية غيّرها ترامب"، وتطرق إلى العلاقات بين أوروبا والولايات المتحدة الأميركية، مستعرضا مختلف المحطات التي مرت بها منذ نشأتها في القرن الثامن عشر، وكيف خالف الرئيس دونالد ترامب مبادئ الخارجية الأميركية بشأن علاقاتها التجارية والسياسية والأمنية مع أوروبا.

وبدأت العلاقات الأوروبية الأميركية باكرا، منذ ثورة الاستقلال الأميركية بين 1775 و1783، حينما دعمت دول أوروبا أميركا بالمال والجنود والسلاح.

ثم وخلال الحرب العالمية الثانية وما بعدها، مثلت واشنطن حليفا إستراتيجيا لدول القارة الأوروبية ومظلة أمنية لها في مواجهة التهديد السوفياتي ثم الطموحات التوسعية الروسية.

ولعقود طويلة، سار الطرفان في طريق الشراكة بخطوات متناسقة أحيانا، ومتعثّرة أحيانا أخرى، إلا أنهما لم يفترقا أبدا، يقينا منهما أن التوازن في علاقتهما ضمان لاستقرار النظام العالمي.

وباستثناء التباين في المواقف بين أميركا وبعض الدول الأوروبية، أساسا فرنسا، بشأن الحرب في العراق عام 2003 والتوتر اللاحق لتداعيات الأزمة المالية العالمية عام 2008، لم تعرف العلاقة اهتزازات كبيرة، إلا في فترتي حكم الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

إعلان

فلم يتردد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في عهدته الأولى ومع بداية فترة رئاسته الثانية في سن قوانين تنفيذية تستهدف المصالح الأوروبية وتحد من مستوى تحالفها مع واشنطن، بفرض رسوم جمركية على السلع الأوروبية والتهديد بالانسحاب من حلف شمال الأطلسي (الناتو) إن لم ترفع دول أوروبا إنفاقها العسكري إلى 5% من ناتجها المحلي وكذلك بتقديم مقاربة مختلفة بشأن الحرب في أوكرانيا.

وتنذر المؤشرات المختلفة إلى أن الشرخ الحاصل في العلاقات الأميركية الأوروبية بفعل سياسات ترامب من شأنه أن يقوض السلم والأمن الدوليين.

مقالات مشابهة

  • غزة تجوع.. كيف صنع الاحتلال الإسرائيلي أولى مجاعات القرن الـ 21؟
  • اتفاقية تعاون بين «الثقافة» و«كُتّاب الإمارات» لإصدار سير أعلام الأدب والفكر
  • النيابة العامة توجه تهمة إساءة استخدام السلطة إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق
  • بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم.. آخر إنسان حي من مطلع القرن الـ20
  • هيئة الكتاب تُشعل المشهد الثقافي في 2025.. إصدارات تغوص في عمق التاريخ وتُعيد وهج الأدب
  • عرض موسوعة ابن سينا «القانون في الطب» خلال «أبوظبي للكتاب»
  • توجيه تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون
  • ملف الشهر.. أوروبا وأميركا علاقات تاريخية غيّرها ترامب
  • توقيع كتاب «مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة في القرن الحادي والعشرين»
  • فتيان بن علي الشاغوري الأسدي.. شاعر برع في وصف دمشق