صحافة العرب:
2024-11-27@09:00:23 GMT

5 أعراض مفاجئة لأمراض القلب

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

5 أعراض مفاجئة لأمراض القلب

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن 5 أعراض مفاجئة لأمراض القلب، صراحة نيوز غالبًا ما يتعرض أولئك الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب لبعض المضاعفات بشكل مفاجىء، نظرًا لعدم الانتباه لأي أعراض قد تظهر والعمل .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 5 أعراض مفاجئة لأمراض القلب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

5 أعراض مفاجئة لأمراض القلب

صراحة نيوز- غالبًا ما يتعرض أولئك الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب لبعض المضاعفات بشكل مفاجىء، نظرًا لعدم الانتباه لأي أعراض قد تظهر والعمل على علاجها بشكل سريع.

نستعرض في التقرير التالي، أبرز أعراض أمراض القلب التي تظهر بشكل مفاجيء، وفقًا لما ذكره موقع “Every day health”. أعراض أمراض القلب المفاجئة 1- تورم القدمين والساقين

قد يعاني بعض الأشخاص من تورم القدمين والساقين، خاصة مع ارتداء الجوارب، نتيجة احتباس السوائل، وبالتالي من الأفضل التأكد من مدى التورم عن طريق الضغط بالإصبع على الكاحل أو عظم الساق.

وإذا استمر التورم لفترة طويلة، فمن الأفضل استشارة الطبيب المختص، لأن ذلك قد يكشف عن فشل القلب. 2- الصلع الذكوري وجدت نتائج بعض الأبحاث أن الصلع الذكوري وتساقط الشعر بشكل مفاجيء وسريع يكشف عن زيادة فرص الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 23% مقارنة بالرجال الذين يمتلكون شعر كامل، لذلك يجب أن يحرص الرجال على إجراء الفحوصات الدورية في حالة تساقط الشعر سريعًا. 3- نتوءات صفراء على الجلد ظهور النتوءات الصفراء على الجلد عبارة عن رواسب للدهون تحت الجلد وغالبًا ما تظهر على المرفقين أو الركبتين أو اليدين أو القدمين أو الجفون، وعادة ما تكشف عن ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم وبالتالي زيادة فرص الإصابة بأمراض القلب. 4- أمراض اللثة قد يعاني بعض الأشخاص من تورم وألم اللثة ويعتقدون أن ذلك ناتج عن سوء نظافة الفم ولكنها يمكن أن تكون علامة على الإصابة بأمراض القلب، حيث أثبتت نتائج بعض الأبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة المتكررة هم أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بأمراض القلب بمرتين إلى ثلاث مرات مقارنة بالأشخاص الطبيعيين. 5- زيادة الوزن يمكن أن يلاحظ بعض الأشخاص زيادة الوزن بشكل سريع دون وجود سبب واضح، ولكنه غالبًا ما يحدث نتيجة تراكم السوائل بالجسم و الإصابة بالوذمة، وبالتالي يجب الانتباه جيدًا لهذا العرض والاستشارة الفورية للطبيب المختص. الكونسلتو الطبي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بأمراض القلب أمراض القلب

إقرأ أيضاً:

طبيب يكشف طرق الحفاظ على المستوى الطبيعي للكولسترول في الدم

ترتبط  أمراض القلب بصورة مباشرة بمستوى الكوليسترول في الدم وأعلن الدكتور سيرغي بروفاتوروف أخصائي أمراض القلب، كبير الباحثين في المركز الوطني للبحوث الطبية لأمراض القلب في روسيا، أن أمراض القلب والأوعية الدموية ترتبط أيضا بوجود لويحات تصلب الشرايين التي تسد الأوعية الدموية وتعيق تدفق الدم فيها.

ووفقا له، يجب سنويا إجراء اختبار الدم البيوكيميائي لتحديد مستوى الكوليسترول "الجيد" و"الضار" في الدم.

ويقول: "ترتبط أمراض القلب والأوعية الدموية بصورة مباشرة بالكولسترول، وتنقسم الجزيئات التي تحمله في الدم - البروتينات الدهنية - إلى نوعين فرعيين: مرتفعة الكثافة ومنخفضة الكثافة، أو، إلى الكوليسترول "الجيد" و"الضار"، وكلما زادت نسبة الكوليسترول "الضار" لدى الشخص، زاد احتمال تراكمه في الجدار الداخلي للأوعية الدموية، ما يشكل لويحات تصلب الشرايين التي تؤدي بدورها إلى الإصابة بأمراض القلب التاجية واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية".

ويشير الطبيب، إلى أن التغذية الصحية وممارسة الرياضة لهما تأثير إيجابي على الصحة. ولكن يجب أن نأخذ بالاعتبار بعض الميزات الخاصة، فمثلا للحفاظ على مستوى طبيعي للكوليسترول، يجب الحد من تناول الأطعمة المحتوية على الكوليسترول "الضار"، وكذلك التقليل من تناول صفار البيض واللحوم الدهنية. كما من الأفضل تناول أطعمة مسلوقة أو مشوية، ومن الضروري إزالة الجلد من لحم الدواجن قبل طهيه.

وبالإضافة إلى ذلك، تساعد رياضة اليوغا وممارسة التمارين الرياضية والجري على تنظيف الدم من البروتينات الدهنية المسببة لتصلب الشرايين. ومن أجل تحقيق المستوى المطلوب من النشاط، ليس من الضروري ممارسة نشاط بدني مكثف، بل يكفي المشي لمدة ثلاثين دقيقة في الهواء الطلق.

ويقول: "ينتج الجسم 80 بالمئة من الكوليسترول بنفسه ويحصل على 20 بالمئة من الأطعمة التي يتناولها. لذلك فإن التغذية الصحيحة والنشاط البدني غير كافية لبعض الأشخاص للحفاظ على المستوى الطبيعي للكوليسترول".

ووفقا له، ليس الكوليسترول عامل الخطر الوحيد المسبب لتصلب الشرايين لأن تراكم اللويحات يرتبط بالعمر أيضا - فكلما زاد عمر الشخص، زاد خطر تطورها، وكذلك الجنس - بسبب الاختلافات في المستوى الهرموني، حيث يتعرض الرجال لخطر الإصابة باللويحات قبل 10 سنوات من النساء في عمر 58- 60 سنة. كما أن عامل الوراثة مهم أيضا - فإذا أصيب أحد الأقارب باحتشاء عضلة القلب أو جلطة دماغية في سن مبكرة، فمن الضروري التحكم في مستوى الكوليسترول "الضار" منذ الطفولة لأنه عند بعض الأشخاص يكون ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم وراثيا، لذلك فإن أفضل طريقة للوقاية من المخاطر المحتملة هي إجراء اختبار الكوليسترول السنوي كجزء من الفحص الطبي.

مقالات مشابهة

  • عوامل تحفز احتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية
  • أضرار تقبيل الرضع.. يقلل المناعة ويسبب أمراض خطيرة
  • "فيتامين مهم" قد يخفف أعراض الانسداد الرئوي المزمن
  • احذر .. 4 علامات على الإصابة بالسرطان
  • كيف تختار الطعام المناسب لحماية قلبك من الأمراض؟
  • "رأس الحمراء للجولف" يجمع تبرعات لصالح "جمعية أمراض الدم الوراثية"
  • بعد تسجيل أول إصابة في اليمن.. معلومات مهمة عن جدري الماء
  • المبادئ الغذائية الأساسية للمصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية
  • طبيب يكشف طرق الحفاظ على المستوى الطبيعي للكولسترول في الدم
  • أعراض نقص الماغنيسيوم وتأثيره على الجسم