ديفيد غيتا يرقص السامري التراثية في الدرعية.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
الرياض
في لقطة طريفة، أدي الدي جي العالمي الفرنسي ديفيد غيتا رقصة السامري التراثية في الدرعية.
واستعرض مقطع فيديو ديفيد غيتا وهو يتراقص ويتمايل على رقصة السامري التراثية.
ويذكر أن رابع ألبوم لديفيد غيتا، حب واحد، تم إطلاقه رسميا على أي تيونز ستور 21 أغسطس 2009، وطرح على اسطوانات في 2009 في أوروبا و25 أغسطس في الولايات المتحدة.
الدي جي العالمي ديفيد غيتا يؤدي رقصة السامري التراثية في #الدرعية@davidguetta@VisitDiriyah pic.twitter.com/63rxUeZ7e6
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) December 14, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدرعية
إقرأ أيضاً:
غداً انطلاق المؤتمر الدولي الثامن السياحة التراثية في عمان بماليزيا
"عُمان": تبدأ غداً في العاصمة الماليزية الجلسات العلمية للمؤتمر الدولي الثامن، الذي جاء هذا العام بعنوان: "السياحة التراثية في عُمان"، من تنظيم مركز ذاكرة عُمان، برعاية السيناتور داتو سيتا الدكتور محمد نعيم مختار، وزير في دائرة رئيس الوزراء للشؤون الدينية بماليزيا، وستعرض الأوراق العلمية لهذا المؤتمر في السادس والسابع من نوفمبر الجاري.
وقال خالد بن خميس المويتي، رئيس اللجنة الإعلامية: "يُعتبر هذا المؤتمر من ثمار التعاون الملموس من قبل المعهد العالمي لوحدة المسلمين والجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، وترحيبهم الدائم باحتضان مثل هذه الفعاليات التي تبرز الجهود المتواصلة في التعريف بتراث البلدين بطريقة بحثية، ليكون رافدًا علميًا وترويجًا سياحيًا، ولقد كان المؤتمر السابق بعنوان: "ترجمة التراث العُماني: الرؤى والآفاق"، وترجمة التراث هو إثبات لهوية الأمة وتاريخها وإسهامها الحضاري في عصر تتنوع فيه الثقافات، وفكرنا العُماني زاخر ومتعدد الأوجه والمشارب، ونحن منذ إطلاق المؤتمر الأول في ٢٠١٦م وحتى اليوم، هدفنا الأسمى هو التعريف بإرث عُمان العريق الضارب في عمق التاريخ والمشهود له عالميًا".
وأكّد رئيس اللجنة الإعلامية أن المؤتمر ستناقش فيه 13 ورقة علمية بحثية، تُبيّن الدور العالمي الذي كانت تقوم به عُمان ولا تزال في دعم كل الجهود المحمودة للترويج للسياحة التراثية، كما يصاحب المؤتمر معرض لمخطوطات ووثائق عُمانية في التراث والفكر العُماني، مع مشاركة عدد من المؤسسات الحكومية، كمتحف عُمان عبر الزمان، ودائرة التعريف بالإسلام والتبادل الثقافي بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية، إضافةً إلى مؤسسات أخرى، مثل متحف بيت قرش وكرسي اليونسكو لدراسات الأفلاج بجامعة نزوى.
وعن الجانب الإعلاني للمؤتمر، تم التواصل مع إدارات الجامعات والمعاهد المختصة، وعدد كبير من الباحثين والمهتمين والطلبة العُمانيين المبتعثين للترويج للمؤتمر والاستفادة من أوراق العمل المطروحة.