الرياض

كشفت أخصائية الجلدية الدكتورة بيان آل جبران حقيقة انتشار ثآليل اليدين في الأندية الرياضية.

وقالت آل جبران بأن هناك الكثير من الأمراض الجلدية التي يصيب بها الأشخاص الذين يترددون على النوادي، نتيجة لمسهم للأسطح المتراكم عليها الفطريات.

وأضافت آل جبران بأن عدوي التآليل يمكن التخلص منها من خلال استخدام الكحول وتعقيم اليدين، ولكن الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي يكون أكثر انتشار في جسدهم.

أخصائية الجلدية د. بيان آل جبران تكشف حقيقة انتشار ثآليل اليدين في الأندية الرياضية #برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/SQNDy7M3Z0

— برنامج سيدتي (@sayyidaty) December 14, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأندية الرياضية

إقرأ أيضاً:

لبنان الفرصة... الى متى؟

كتب محمد عبلدالله في" النهار"؛ سابقاً ظن اللبنانيون أن الانسحاب السوري من لبنان سيشكل مرحلة وفرصة جدية لبناء الدولة والمؤسسات في بلد نخره الفساد حتى النخاع مدى عقود.
لكن الترسبات السورية استمرت عبر أشخاص وتنظيمات اتبعوا أساليب المنظومة الأمنية السورية نفسها التي كانت تدير لبنان.
واستمر هذا الأمر حتى بزوغ فجر الحرية في لبنان في مراحل ثلاث:
- عام 2005 في 14 آذار المشهد اللبناني الجامع.
- عام 2015 حين انتفض الشعب إثر أزمة النفايات .
- وعام 2019 حين تفجر الشارع في ما عرفت بثورة 17 تشرين.
 إذا، الفرص الضائعة التي مرت على لبنان مع ما رافقها من أعاصير  دموية، يفترض ألا نستتبعها بالأسلوب نفسه في عام 2520 الذي لاحت في أفقه فرصة مهمة للبنان عبر انتخاب العماد جوزف عون  رئيساً للجمهورية ويحظى برعاية الشرعية الدولية .
 هذه الفرصة قد تكون الأخيرة إذا لم يتلقفها اللبنانيون ويبنون عليها لاعادة بناء دولتهم، وفقاً لما يتوافق مع المعايير المؤسساتية الدولية بعيداً من المغامرات الهمايونية.
فالزلزال الذي دمر لبنان في أعقاب ما سميت "جبهة الإسناد" التي كانت الشعرة الأخيرة التي قصمت ظهر التنظيمات والانظمة التوتاليتارية في المنطقة، والتي أدت  في ما بعد الى سقوط سريع لنظام البعث الأسدي وهروب رئيسه الى موسكو.
غبر أن المصادفة القدرية في شهر شباط هذا العام الذي ينقسم بين الذكرى العشرين لاغتيال الرئيس رفيق الحريري وبين موعد دفن السيد حسن نصرالله، فلتكن فرصة توازي ما قاله يوماً الراحل الكبير غسان تويني لحظة استشهاد ابنه جبران: "فلندفن الأحقاد مع جبران ولنبني بلدنا". وهكذا اليوم الفرصة متاحة لدفن الأحقاد لا لنستثمر فيها!
وهنا تبرز مسؤولية جميع المكونات اللبنانية وعلى الأخص الطائفة الشيعية التي دفعت ثمناً غالياً، أن تكون في مقدم الدعاة الى بناء الدولة القوية العادلة التي تستطيع أن تؤمن التمويل لاعادة الأعمار والبناء على أسس متينة وقوية غير مرتهنة لأي محور أو سلاح خارج عن الدولة .
 

مقالات مشابهة

  • فيديو من الجو.. هكذا بدا مشهد المدينة الرياضية في تشييع نصرالله
  • آلاف الحشود تستمر بالتوافد الى المدينة الرياضية لتشييع السيدين الشهيدين (فيديو)
  • كيف تحافظ على صحة قلبك؟ نصائح من أخصائية أمراض القلب
  • الأمن يكشف حقيقة فيديو محاولة خطف سيدة في القاهرة
  • حكم إسبال اليدين في الصلاة .. هل تؤثر على صحة الصلاة
  • حقيقة انتشار مرض الحمى القلاعية في العراق
  • لبنان الفرصة... الى متى؟
  • أخصائية توضح كيف يحصل الجسم على حاجته من أوميغا 3
  • جمعية الإمارات للأمراض الجلدية تنظم فعالية ”تقدم بخطوة“ المشي من أجل دعم مرضى الصدفية ورفع الوعي
  • استشارية توضح دلالات الأظافر التي تأخذ شكل الملعقة وأسبابها الصحية..فيديو