كيربي: نبذل كل ما بوسعنا للتوصل إلى هدنة إنسانية جديدة لاستعادة بقية الرهائن في غزة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أكد منسق الاتصالات بمجلس الأمن القومي جون كيربي، أن واشنطن تريد أن تتوقف الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في أسرع وقت.
وقال منسق الاتصالات بمجلس الأمن القومي في تصريحات أوردتها قناة "الحرة الأمريكية" مساء الخميس إن مستشار الأمن القومي الأمريكي جايك ساليفان ناقش خلال زيارته لإسرائيل تحول الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة "في المستقبل القريب نحو عمليات أقل شدة.
وأضاف أن الولايات المتحدة تبذل كل ما بوسعها للتوصل إلى هدنة إنسانية جديدة لاستعادة باقي الرهائن في غزة.. لافتا في الوقت ذاته إلى أن هناك ثلاثة شروط أمام حماس لإنهاء الحرب متمثلة في إلقاء السلاح وتسليم المتورطين في الهجوم على إسرائيل والإفراج عن الرهائن.
وأكد أن بلاده تتفهم أن حل الدولتين يبدو بعيد المنال في أعقاب هجمات السابع من أكتوبر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جون كيربي التوصل إلى هدنة إنسانية غزة
إقرأ أيضاً:
رداً على استهداف إسرائيل المتواصل للجيش... شكوى جديدة أمام مجلس الأمن
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان أنها أوعزت إلى بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، بتقديم شكوى جديدة أمام مجلس الأمن الدولي ردًّا على استهداف إسرائيل المتواصل والمتعمّد للجيش اللبناني منذ بدء عدوانها على لبنان في 8 تشرين الأول 2023، والذي تصاعد بشكل ملحوظ خلال الأسابيع الماضية. وفنّدت الشكوى الاعتداءات الخطيرة على الجيش ومراكزه وآلياته التي سُجّلت في الفترة من 17 ولغاية 24 تشرين الثاني 2024 في قرية الماري، والصرفند، وطريق برج الملوك–القليعة، والعامرية في جنوب لبنان، والتي أدت الى مقتل 10 عناصر من الجيش وجرح 35 آخرين، بينهم حالات حرجة. أضاف البيان: "دعا لبنان في شكواه الدول الأعضاء في مجلس الأمن إلى إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجيش، واعتبارها خرقاً فاضحاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة والقرارات الدولية، لا سيما القرار 1701، حيث يشكـّل الجيش اللبناني الركيزة الأساسية في تطبيق هذا القرار وضمان الأمن والاستقرار المستدام في جنوب لبنان، من خلال بسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها وحدودها المعترف بها دولياً، بالتعاون الوثيق مع قوات اليونيفيل. وشدد لبنان على أن استهداف الجيش يقوض بشكل خطير الجهود الدولية المبذولة حالياً للتوصل إلى وقف إطلاق النار، ويضعف مساعي الوساطة الجارية والهادفة إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة، كما يُعدّ رسالة واضحة من اسرائيل برفضها أي مبادرات للحل، وإصرارها على التصعيد العسكري بدلاً من الديبلوماسية".