منوعات، 3 شموس لأول مرة اكتشاف جديد يغير خريطة الكون،اكتشف علماء الفلك ثلاثة أجسام كونية كامنة في ظلمة الفجر الكوني، التي يمكن أن تعمل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3 شموس لأول مرة.. اكتشاف جديد يغير خريطة الكون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

3 شموس لأول مرة.. اكتشاف جديد يغير خريطة الكون

اكتشف علماء الفلك ثلاثة أجسام كونية كامنة في ظلمة الفجر الكوني، التي يمكن أن تعمل بالطاقة من خلال الاصطدامات بين الجسيمات المصنوعة من مادة غامضة تعرف بـ "المادة المظلمة".

ووفقا لمجلة “ساينس أليرت” العلمية، ويعتقد العلماء أن هذه المجرات، التي تحمل الأسماء JADES-GS-z13-0 وJADES-GS-z12-0 وJADES-GS-z11-0، تعمل بتسخين المادة المظلمة بدلاً من الاندماج النووي أي أنها شديدة الشبه بنظام عمل الشمس، وذلك وفقًا لبيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي.

ويقول علماء الفيزياء الفلكية النظرية إن هذا النموذج يمكن أن يساعد في فهم طبيعة المادة المظلمة وشرح مصدر وفرة الكون من الثقوب السوداء الهائلة. ويعتقد الباحثون أن هناك الكثير من الثغرات في معرفتنا بالكون، ويمكن للنجوم المظلمة أن تساعد على حل العديد منها.

اكتشاف 3 شموس لأول مرة 

وفيما يتعلق بالمادة المظلمة، فهي تشكل حوالي 85٪ من كتلة الكون، ولكن لا يزال العلماء يبحثون عن طريقة للكشف عنها، حيث لا يمكن رؤيتها أو قياسها مباشرة. ومن المهم أن يستمر العلماء في البحث والاكتشافات لفهم أسرار الكون وتطوير نماذج جديدة للتفسير.

ومن بين الألغاز التي يحاول العلماء حلها وفهمها هو وجود المادة المظلمة، التي تشكل حوالي 85% من كتلة الكون ولكن لا يمكن رؤيتها أو قياسها مباشرة. ويشكل هذا التحدي تحديًا كبيرًا للعلماء الذين يحاولون فهم طبيعتها ودورها في تشكيل الكون.

كما يوجد لغز آخر يتمثل في النجوم الأولى التي احترقت في الكون، حيث لم يتم رؤية هذه النجوم بشكل مباشر وإنما توجد أدلة على وجودها فقط. وهذا يعتبر تحديًا كبيرًا للعلماء الذين يحاولون فهم كيفية تشكل هذه النجوم وتطورها.

وتشكل الثقوب السوداء فائقة الكتلة أيضًا لغزًا كبيرًا للعلماء، حيث لا يعرفون كيف يتم تشكيلها وتطورها. وتدور المجرات حول هذه الثقوب السوداء، مما يزيد من التحدي الذي يواجه العلماء في فهمها.

ومنذ بدء عملياتها في يوليو 2022، حدد التلسكوب الفضائي جيمس ويب عددًا كبيرًا من المجرات الضخمة في الكون المبكر، مما يشكل لغزًا آخر يحتاج العلماء إلى حله.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الفلك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العلماء قلقون: الذكاء الاصطناعي يتلاعب ويكذب

3 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: لم تعد أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي تنفّذ الطلبات فحسب، بل باتت قادرة على الكذب والمراوغة والتهديد من أجل تحقيق أهدافها، وهو ما يثير قلق الباحثين.

بعد تهديده بوقف استخدامه، عمد “كلود 4″، وهو نموذج جديد من شركة “أنثروبيك” إلى ابتزاز مهندس وتهديده بالكشف عن علاقة غرامية له خارج إطار الزواج. اما برنامج “او 1” o1 التابع لشركة “اوبن ايه آي” فحاول تحميل نفسه على خوادم خارجية وأنكر ذلك عند ضبطه متلبسا!

وقد بات الذكاء الاصطناعي الذي يخدع البشر واقعا ملموسا، بعدما كنّا نجده في الأعمال الادبية او السينمائية.

يرى الأستاذ في جامعة هونغ كونغ سايمن غولدستين أن هذه الهفوات ترجع إلى الظهور الحديث لما يُسمى بنماذج “الاستدلال”، القادرة على التفكير بشكل تدريجي وعلى مراحل بدل تقديم إجابة فورية.

يقول ماريوس هوبهان، رئيس شركة “أبولو ريسيرتش” التي تختبر برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي الكبرى، إنّ “او 1″، النسخة الأولية لـ”اوبن ايه آي” من هذا النوع والتي طُرحت في كانون الأول/ديسمبر، “كان أول نموذج يتصرف بهذه الطريقة”.

تميل هذه البرامج أحيانا إلى محاكاة “الامتثال”، أي إعطاء انطباع بأنها تمتثل لتعليمات المبرمج بينما تسعى في الواقع إلى تحقيق أهداف أخرى.

في الوقت الحالي، لا تظهر هذه السلوكيات إلا عندما يعرّض المستخدمون الخوارزميات لمواقف متطرفة، لكن “السؤال المطروح هو ما إذا كانت النماذج التي تزداد قوة ستميل إلى أن تكون صادقة أم لا”، على قول مايكل تشين من معهد “ام اي تي آر” للتقييم.

يقول هوبهان إنّ “المستخدمين يضغطون على النماذج باستمرار. ما نراه هو ظاهرة فعلية. نحن لا نبتكر شيئا”.

يتحدث عدد كبير من مستخدمي الانترنت عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن “نموذج يكذب عليهم أو يختلق أمورا. وهذه ليست أوهاما، بل ازدواجية استراتيجية”، بحسب المشارك في تأسيس “أبولو ريسيرتش”.

حتى لو أنّ “أنثروبيك” و”أوبن إيه آي” تستعينان بشركات خارجية مثل “أبولو” لدراسة برامجهما، من شأن”زيادة الشفافية وتوسيع نطاق الإتاحة” إلى الأوساط العلمية “أن يحسّنا الأبحاث لفهم الخداع ومنعه”، وفق مايكل تشين.

ومن العيوب الأخرى أن “الجهات العاملة في مجال البحوث والمنظمات المستقلة لديها موارد حوسبة أقل بكثير من موارد شركات الذكاء الاصطناعي”، مما يجعل التدقيق بالنماذج الكبيرة “مستحيلا”، على قول مانتاس مازيكا من مركز أمن الذكاء الاصطناعي (CAIS).

رغم أن الاتحاد الأوروبي أقرّ تشريعات تنظّم الذكاء الاصطناعي، إلا أنها تركّز بشكل أساسي على كيفية استخدام هذه النماذج من جانب البشر، وليس على سلوك النماذج نفسها.

في الولايات المتحدة، لا ترغب حكومة دونالد ترامب في سماع أي حديث عن تنظيم الذكاء الاصطناعي، بل إن الكونغرس قد يتجه قريبا إلى منع الولايات من فرض أي إطار تنظيمي خاص بها عليه.

– منافسة شرسة –

يلاحظ غولدستين أن “الوعي لا يزال محدودا جدا في الوقت الحالي”، لكنه يتوقع أن يفرض هذا الموضوع نفسه خلال الأشهر المقبلة، مع الثورة المقبلة في مجال المساعدين القائمين على الذكاء الاصطناعي، وهي برامج قادرة على تنفيذ عدد كبير من المهام بشكل مستقل.

يخوض المهندسون سباقا محموما خلف الذكاء الاصطناعي وتجاوزاته، في مسار غير مضمون النتائج، وسط منافسة شرسة تحتدم يوما بعد يوم.

تقول شركة “أنثروبيك” إنها أكثر التزاما بالمبادئ الأخلاقية مقارنة بمنافسيها، “لكنها تسعى باستمرار لإطلاق نموذج جديد يتفوق على نماذج اوبن ايه آي”، بحسب غولدستين، وهو سباق سريع لا يترك مجالا كافيا لعمليات المراجعة والتصحيح اللازمة.

يقول هوبهان “في الوضع الحالي، تتطور قدرات الذكاء الاصطناعي بوتيرة أسرع من فهمنا لها ومن مستوى الأمان المتوفر، لكننا لا نزال قادرين على تدارك هذا التأخر”.

يشير بعض الخبراء إلى مجال قابلية التفسير، وهو علم ناشئ يهدف إلى فك شفرة الطريقة التي تعمل بها نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي من الداخل. ومع ذلك، يظل البعض متشككا في فعاليته، من بينهم دان هندريكس، مدير مركز أمن الذكاء الاصطناعي (CAIS).

الحِيَل التي تلجأ إليها نماذج الذكاء الاصطناعي “قد تُعيق استخدامها على نطاق واسع إذا تكررت، وهو ما يشكّل دافعا قويا للشركات العاملة في هذا القطاع للعمل على حل المشكلة”، وفق مانتاس مازيكا.

يشير غولدستين إلى اللجوء إلى القضاء لضبط تصرفات الذكاء الاصطناعي، من خلال محاسبة الشركات المسؤولة في حال حدوث تجاوزات.

ولكنه يذهب أبعد من ذلك، ويقترح حتى “تحميل برامج الذكاء الاصطناعي المسؤولية القانونية” في حال وقوع حوادث أو جرائم.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • دعاء يوم عاشوراء مفاتيح الجنان .. ردده يغير حالك للأفضل
  • خبز الحبوب المنبتة قد يغير علاقتك بالكربوهيدرات
  • تكتل رباعي جديد في غرب إفريقيا يعزز نفوذ المغرب ويعيد رسم خريطة التحالفات الإقليمية
  • العلماء يرصدون جسم فضائي يقترب من الأرض.. هل الكوكب في خطر؟
  • انتخابات مجلس الشيوخ 2025.. خريطة تحالفات الأحزاب وتفاصيل الاجتماع التشاوري الأول
  • من نوبل إلى اللايقين: رحلة العَالِم الذي زلزل أساسات فهمنا لبداية الكون ونهايته
  • قتل العلماء أو قتل القوة؟
  • أقدم خريطة وراثية مصرية.. ماذا يوجد بها؟
  • العلماء قلقون: الذكاء الاصطناعي يتلاعب ويكذب
  • أكثر من 100 شهيد والاحتلال يغير اسم عدوانه على غزة