مسؤول أمريكي: أيام يحيى السنوار باتت معدودة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
نقلت وكالة "رويترز" الإخبارية، اليوم الجمعة، عن مسؤول أمريكي قوله إن أيام قائد حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، يحيي السنوار، "باتت معدودة".
وأضاف المسؤول أن "السنوار يداه ملطخة بدماء الأمريكيين وأيامه معدودة".
وقال المسؤول إن "إغراق الأنفاق في قطاع غزة بماء البحر من الأفكار التي طرحتها إسرائيل لكن ما نشر بشأن الإطار الزمني للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة غير دقيق".
وتابع: "نرى دورا لقوات الأمن الفلسطينية في غزة بعد انتهاء الحرب وانتقال الحرب إلى عمليات أقل حدة لن يسمح لحماس بإيجاد ملاذ آمن في غزة، فإن الانتقال إلى عمليات عسكرية محدودة النطاق قرار إسرائيلي يتوقف على الظروف الميدانية".
وزعم المسؤول الأمريكي أن "الهدنة الإنسانية انهارت بسبب قرار حماس إعادة تصنيف جميع النساء المحتجزات لديها كجنديات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية حماس يحيى السنوار السنوار إسرائيل غزة
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو إلى أيام غضب عالمي ضد استمرار الإبادة الصهيونية على قطاع غزة
الثورة نت/..
دعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في نداء عاجل أطلقته إلى الأمتين العربية والإسلامية، وكلّ أحرار العالم، للمشاركة الفاعلة في أسبوع عالمي تحت عنوان “غزّة تستصرخكم”.
وقالت حركة “حماس” في بيان لها حول “النداء”، اليوم الثلاثاء، إن العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزّة، مُستمر بالتزامن مع تصاعد المجازر الوحشية بحق المدنيين الأبرياء، بدعمٍ أمريكيّ كامل وصمتٍ دوليّ مريب.
ودعت “حماس”، إلى حشد الطاقات والوسائل كافة خلال الأسبوع القادم، دعماً لصمود غزّة، وتنديداً بالعدوان، ومطالبة بوقف حرب الإبادة الجماعية.
وشددت على ضرورة تصعيد كلّ أشكال الحراك التضامني من مسيرات واعتصامات ووقفات غاضبة في العواصم والمدن وساحات العالم.
وطالبت بجعل أيّام الجمعة والسبت والأحد (18-19-20 أبريل)، أيّام “غضب عالمي” في وجه الاحتلال، ورفضاً للدعم الأمريكي وتواطؤ المجتمع الدولي.
وأكملت: “إنّنا في حركة حماس نثمّن وندعم الدعوات الشعبية والنقابية العالمية، ونشجّع على الاستجابة لها بجعل يوم الثلاثاء (22 أبريل) يوماً عالمياً للإضراب الطلابي والنقابي، في مختلف الجامعات والمؤسسات التعليمية والنقابية حول العالم، إسنادًا لغزّة ودعمًا لصمود شعبها المحاصر”.
وجاء في البيان: “صرخات الأطفال، وأنين الجرحى والمرضى، وآهات الجوعى والمشردين، تستصرخ الضمائر الحيّة وتحمّل الجميع مسؤولية إنسانية وتاريخية للمشاركة في هذا الأسبوع العالمي، وكسر الصمت المعيب، حتى يتوقّف العدوان ويرتفع الحصار”.