قمصان ميسي في مونديال قطر تحقق 7.8 مليون دولار
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
بيعت ستة قمصان ارتداها النجم ليونيل ميسي خلال مسيرة فوز الأرجنتين بكأس العالم 2022 لكرة القدم مقابل 7.8 مليون دولار، في مزاد أقيم في نيويورك اليوم الخميس.
وقالت دار سوذبي للمزادات إن سعر هذه المجموعة من القمصان حطم الرقم القياسي السابق لبيع تذكار مرتبط باللاعب، مما يجعلها التذكارات الرياضية الأكثر قيمة التي جرى بيعها في مزاد هذا العام.
وتضمنت المجموعة القميص الذي ارتداه ميسي خلال الشوط الأول في مباراة النهائي أمام فرنسا في قطر.
وقال براهم واكتر رئيس قسم المقتنيات الحديثة في سوذبي "هذه القمصان التاريخية لا توثق فقط واحدة من أهم اللحظات في تاريخ الرياضة لكنها مرتبطة بشكل أساسي بذروة مسيرة أكثر لاعب كرة قدم تتويجاً بالألقاب في التاريخ".
اقرأ أيضاً
"التايم" تختار ميسي أفضل رياضي في 2023
ويحمل قميص مايكل جوردان من المباراة الافتتاحية لنهائي دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين لعام 1998 الرقم القياسي لأعلى سعر مدفوع مقابل قطعة تذكارية رياضية تم ارتداؤها في مباراة، حيث حقق 10.1 مليون دولار العام الماضي.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: ميسي مونديال قطر الأرجنتين
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يمنح المغرب 250 مليون دولار لتعزيز قدرة الفلاحة على الصمود في وجه التغير المناخي
وافق البنك الدولي على تقديم 250 مليون دولار، لتعزيز قدرة منظومة الأغذية الزراعية في المغرب على الصمود في وجه تغير المناخ، وتعزيز سلامة الأغذية وجودتها.
وأوضحت المؤسسة المالية الدولية، ومقرها واشنطن، في بيان، أن “البرنامج الجديد يهدف إلى تحسين القدرة على الصمود في وجه تغير المناخ، وإدارة المخاطر في الزراعة البعلية، من خلال تشجيع الممارسات المراعية للمناخ، وتحسين تدبير المياه والتربة، من خلال الزراعة التي تحافظ على الموارد”.
وأضاف المصدر أن البرنامج سيساهم في تحسين سبل كسب العيش، وزيادة جودة الوظائف، من خلال تثبيت غلة المحاصيل وتخفيف المخاطر المناخية، بما في ذلك التوسع في الزراعة بدون حراثة، وزيادة المساحة التي تغطيها أنظمة التأمين الزراعي التي تم إصلاحها.
كما ستعزز هذه المبادرة سلامة الأغذية وجودتها والأمن الغذائي من خلال دعم التوسع في الزراعة العضوية إلى 25 ألف هكتار، وتحسين مراقبة جودة زيت الزيتون، وتخفيف المخاطر الصحية المتعلقة بالأغذية، وعلى مستوى توزيع الأغذية، مع تحديث المعايير الصحية لنحو 1200 منفذ للأغذية.
وحسب البنك الدولي، فإن البرنامج يهدف كذلك إلى دعم الفلاحين في إنتاج وتسويق الأغذية ذات الجودة، وزيادة دخلهم من خلال تحسين سبل الوصول إلى الأسواق. كما سيحد من هدر الغذاء، ويعزز قدرات القطاعين العام والخاص، ويزيد الوعي بالأمن الغذائي. وبشكل عام، من المتوقع أن يعود البرنامج بالنفع على 1.36 مليون شخص، من بينهم نحو 120 ألف من الفلاحين وأكثر من مليون مستهلك، مع تحسين السلامة الغذائية.
وقال أحمدو مصطفى ندياي، المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي ومالطا بالبنك الدولي، إن هذا البرنامج المبتكر الذي يدعمه البنك الدولي، سيساعد المغرب من خلال تأمين فرص تشغيل خضراء في المناطق القروية وتعزيز الأمن الغذائي الوطني، تماشيا مع برنامج الجيل الأخضر 2020-2030 في البلاد.
وأشار البلاغ إلى أن منحة بقيمة خمسة ملايين دولار من صندوق الكوكب الصالح للعيش ستساهم في تعزيز البرنامج على نحو استراتيجي بهدف دعم صغار الفلاحين، من خلال تنفيذ منظومة مبتكرة للحوافز المنفصلة، مما يسهل انتقالهم من الممارسات التقليدية إلى الممارسات المراعية للمناخ.