الخليج الجديد:
2025-02-02@14:16:30 GMT

قمصان ميسي في مونديال قطر تحقق 7.8 مليون دولار

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

قمصان ميسي في مونديال قطر تحقق 7.8 مليون دولار

بيعت ستة قمصان ارتداها النجم ليونيل ميسي خلال مسيرة فوز الأرجنتين بكأس العالم 2022 لكرة القدم مقابل 7.8 مليون دولار، في مزاد أقيم في نيويورك اليوم الخميس.

وقالت دار سوذبي للمزادات إن سعر هذه المجموعة من القمصان حطم الرقم القياسي السابق لبيع تذكار مرتبط باللاعب، مما يجعلها التذكارات الرياضية الأكثر قيمة التي جرى بيعها في مزاد هذا العام.

وتضمنت المجموعة القميص الذي ارتداه ميسي خلال الشوط الأول في مباراة النهائي أمام فرنسا في قطر.

وقال براهم واكتر رئيس قسم المقتنيات الحديثة في سوذبي "هذه القمصان التاريخية لا توثق فقط واحدة من أهم اللحظات في تاريخ الرياضة لكنها مرتبطة بشكل أساسي بذروة مسيرة أكثر لاعب كرة قدم تتويجاً بالألقاب في التاريخ".

اقرأ أيضاً

"التايم" تختار ميسي أفضل رياضي في 2023

ويحمل قميص مايكل جوردان من المباراة الافتتاحية لنهائي دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين لعام 1998 الرقم القياسي لأعلى سعر مدفوع مقابل قطعة تذكارية رياضية تم ارتداؤها في مباراة، حيث حقق 10.1 مليون دولار العام الماضي.

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: ميسي مونديال قطر الأرجنتين

إقرأ أيضاً:

السياحة التركية تحقق أرقاما قياسية في 2024

سجل قطاع السياحة في تركيا أداء استثنائيا خلال عام 2024، محققًا إيرادات بلغت 61.1 مليار دولار، بزيادة 8.3% مقارنة بعام 2023، وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن هيئة الإحصاء التركية.

كذلك ارتفع عدد السياح الأجانب ليصل إلى 52.63 مليون سائح، متجاوزا الرقم القياسي السابق البالغ 49.2 مليون زائر في 2023.

قفزة نوعية

وبحسب وزارة الثقافة والسياحة التركية، فإن هذه القفزة في الأرقام جاءت نتيجة إستراتيجيات حكومية داعمة للقطاع، إلى جانب الطلب المتزايد على الوجهات السياحية التركية، خصوصًا في المدن الساحلية مثل أنطاليا وإسطنبول وكابادوكيا.

ووفقًا لمصادر حكومية، أسهمت عوامل في دعم السياحة وجذب الزيارة أبرزها:

تحسن البنية التحتية السياحية. الحملات الترويجية المكثفة. زيادة عدد الرحلات الجوية المباشرة. لعبت الأسعار التنافسية مقارنة بدول الاتحاد الأوروبي دورا رئيسيا في تعزيز جاذبية تركيا كوجهة سياحية مفضلة. العام الماضي سجل طلبا متزايدا على الوجهات السياحية التركية خصوصا في المدن الساحلية (الجزيرة) تحسن في الميزان التجاري

يعدّ قطاع السياحة من أكبر مصادر النقد الأجنبي في تركيا، حيث أسهم بشكل كبير في تقليل العجز في الحساب الجاري. ووفقًا لبيانات البنك المركزي التركي، سجل الحساب الجاري عجزا بلغ 5.61 مليارات دولار بين يناير/كانون الثاني ونوفمبر/تشرين الثاني 2024، مقارنة بـ45.2 مليار دولار في 2023، مما يعكس تحسنا ملحوظا في أداء الاقتصاد الكلي.

إعلان

وصرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق بأن الحكومة تتوقع أن يستقر العجز السنوي بين 10 و11 مليار دولار، وهو ما يمثل أقل من 1% من الناتج المحلي الإجمالي، بفضل الأداء القوي لقطاع السياحة وزيادة تدفقات النقد الأجنبي.

روسيا وأوروبا تتصدران القائمة

وكما في السنوات السابقة، استمرت روسيا في كونها المصدر الأول للسياح القادمين إلى تركيا، فقد زارها 6.7 ملايين سائح روسي في عام 2024.

أما ألمانيا، فجاءت في المرتبة الثانية بأكثر من 6.6 ملايين زائر ألماني، في حين ارتفع عدد السياح من المملكة المتحدة إلى أكثر من 4.4 ملايين زائر، مما يعكس الإقبال الأوروبي الكبير على السياحة في تركيا.

كذلك سجلت تركيا ارتفاعًا في عدد السياح من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مدفوعة بالعروض السياحية الجاذبة والخدمات المتميزة التي تقدمها الفنادق والمنتجعات.

روسيا تعد المصدر الأول للسياح القادمين إلى تركيا (شترستوك) هل يستمر النمو القياسي؟

ومع نجاح عام 2024، تتوقع الحكومة التركية أن يستمر النمو السياحي في 2025، مع ارتفاع أعداد السياح إلى 64 مليون زائر، وإيرادات تصل إلى 63.6 مليار دولار.

وأكد نائب الرئيس التركي جودت يلماز الشهر الماضي أن الأداء القوي للسياحة يلعب دورا محوريا في تحقيق الاستقرار الاقتصادي، مضيفًا أن "قطاع السياحة لم يعزز فقط الأنشطة الاقتصادية، بل وفر أيضا فرص عمل كبيرة، وأسهم في دعم سياسات خفض التضخم وتحقيق نمو اقتصادي أكثر توازنًا".

وأظهرت البيانات الرسمية أن متوسط الإنفاق اليومي للسائح الواحد بلغ 97 دولارًا، بزيادة 5.3% عن عام 2023، وذلك يعكس ارتفاعًا في معدلات الإنفاق السياحي وجودة الخدمات المقدمة.

وفي المقابل، سجل إنفاق الأتراك على السفر إلى الخارج انخفاضًا بنسبة 8.2% ليصل إلى 7.74 مليارات دولار، إذ أنفق المسافرون 6.3 مليارات دولار على النفقات الشخصية، بينما تم تخصيص 1.43 مليار دولار لرحلات المجموعات السياحية.

مجموعة من السياح الآسيويين في أزمير (غيتي) أهمية السياحة لتركيا: السياحة من أهم مصادر النقد الأجنبي في تركيا وتدرّ مليارات الدولارات سنويا على الاقتصاد التركي. داعمة لليرة التركية، فالإيرادات السياحية توفر تدفقات نقدية بالعملة الصعبة، مما يساعد في استقرار سعر صرف الليرة. تخلق فرص عمل، فالقطاع السياحي يشغّل ملايين الأتراك في الفنادق والمطاعم والنقل وخدمات الترفيه، مما يجعله أحد أكبر القطاعات الموفرة للوظائف. تجذب الاستثمارات الأجنبية، لأن ارتفاع عدد السياح يعزز الاستثمارات في البنية التحتية، مثل الفنادق والمنتجعات والمطارات، مما يجذب مزيدا من المستثمرين الأجانب. إعلان عوامل نجاح السياحة في تركيا:  التنوع الجغرافي والمناخي: توفر تركيا وجهات سياحية متنوعة، من الشواطئ المتوسطية إلى المعالم التاريخية. الأسعار التنافسية: تعد تركيا وجهة سياحية بأسعار مناسبة مقارنة بأوروبا. التسهيلات الحكومية: سياسات التأشيرات الميسّرة وتحسين الخدمات السياحية أسهمت في جذب الزوار.

مقالات مشابهة

  • الاحصاء: انخفاض4.01% في الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية خلال شهر نوفمبر 2024
  • الإحصاء: 4.01% انخفاضا في الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية
  • 4.01 % انخفاض في الرقم القياسي للصناعات التحويلية والاستخراجية خلال نوفمبر 2024
  • السياحة التركية تحقق أرقاما قياسية في 2024
  • هالاند يتحدى ميسي ورونالدو في قمة أرسنال والسيتي!
  • مليار دولار أرباح البنك العربي خلال عام 2024
  • مياه لحج تحقق خلال العام الماضي 399 مليون و455 الف ريال
  • الإنفاق على أدوات DeepSeek قد يصل إلى 500 مليون دولار
  • آبل تحقق أرباحاً قياسية رغم تراجع مبيعاتها في الصين
  • سكالوني يحسم موقف ميسي من «مونديال 2026»