خاص| طارق الشناوي: حلا شيحة تعبر عن تردد جيل بأكمله بين ارتداء الحجاب وخلعه
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أثنى الناقد الفني طارق الشناوي، على لقاء الفنانة حلا شيحة، بنقيب الممثلين الدكتور أشرف زكي واعتذارها لفناني مصر على مقولة (الفن حرام) التي جاءت على لسانها خلال أزمتها مع النجم تامر حسني، قبل فترة من الآن.
وأوضح في تصريح خاص لـ “الفجر الفني”، أن حلا شيحة ممثلة موهوبة وتعبر عن تردد جيل بأكلمه وبأحرى تردد المجتمع بين ارتداء الحجاب وخلعه وبين الفن حلال أم حرام.
وأضاف: "حلا شيحة بتعيش أسئلة كثيرة في المجمتع وعليها أن تحسم موقفها بشكل نهائي من هذه المسألة حيث سبق وأن وقعت مرتين في نفس الأزمة تركت الفن خلالهما قبل أن تعلن عودتها اليه مجددًا في كل مرة".
ووجه حديثه لـ حلا شيحة قائلا لها: "أنا مبسوط بعودتك لكن المرة الثالثة يجب أن تكون بمثابة قرار لا رجعة فيه فكما يقول المثل (التالتة تابتة)".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الناقد طارق الشناوي حلا شيحه ارتداء الحجاب خلع الحجاب أشرف زكى حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
وصايا المستشار عمران عبدالله لافراد الميليشيا لتحقيق النصر !!
مستشار الدعم السريع عمران عبدالله يعتبر من اكثر المستشارين تناقضا وكذبا في كل احاديثه، كان من ضمن ناشطي الحركة الاسلامية وانقلبوا عليها وانضموا مع الميليشيا ضد تنظيمهم السابق مثله ومثل ابراهيم بقال والربيع عبدالمنعم وحسبو محمد عبدالله وغيرهم، وما كنا نواخذ على هؤلاء وتنظيمهم السابق هو استغلالهم للدين في اهداف سياسية، والدين أنقى واجل من ان يستخدم لدنيا زائلة او غرض شخصي، ومن الامور المضحكة والغريبة ان عمران عبدالله يخرج في فيديو ينصح فيه افراد الميليشا بالاخذ باسباب النصر !!!
ويوصيهم ان يصلوا الصبح حاضر وبعد ذلك يقولوا: (سبحان الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم). والمضحك في الامر انه كيف واين يريد منهم ان يصلوا الصبح حاضر وهم قد خربوا المساجد وجعلوها أماكن لاجرامهم في غير غرضها؟!، فقد راى الناس ما وجدوه في المساجد بعد طردهم منها ملابس داخلية للنساء بل وجعلوا حرم المساجد مواقف لسياراتهم ودمروا فرشها وكتبها واصبحت المساجد في أماكن سيطرتهم خرابا ؟!
وقتلوا مؤذنين وائمة مساجد، وبعد كل ذلك نجدهم يضعون الحجبات والتمائم ليحميهم من الموت والاسر وهو من اشهر صور الاشراك بالله، ومع ذلك يوصيهم ان يطلبوا من الله (دفع الضر) وهم اكثر من أضروا الناس في انفسهم واموالهم، ويقتلون الناس يوميا في بيوتهم وفي المستشفيات بالتدوين والرصاص المباشر والتجويع في المعتقلات، واستولوا على بيوت المواطنين، ونهبوا اثاثاتها ورحلوها بغير وجه حق لأم قرون لكي تعيش على الحرام وتتغذى بالحرام، وشردوا الناس من بيوتهم واغتصبوا الحرائر، فكيف يريد أن يستجيب الله دعاء انسان مجرم مغتصب ناهب حقوق الاخرين بهدف الاتيان بالديمقراطية ومحاربة دولة ٥٦ ؟!!
ما قاله نبي الاسلام عليه الصلاة والسلام هوعكس ما يرمي اليه عمران مستشار حميتي، فمن اهم اسباب عوامل الانتصار واجابة الدعاء هو العمل الصالح واكل المال الحلال، ذكر النبي عليه الصلاة والسلام: (الرجل يطيل السفر، أشعث أغبر، يمد يديه إلى السماء، يا رب! يا رب! ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام، فأنى يستجاب له).
د. عنتر حسن
إنضم لقناة النيلين على واتساب