مثل هذه الخطابات المليئة بالكراهية والعنصرية لم تكن موجودة قبل هذا الحرب، وقبائل الشمال، الدناقلة والمحس والرباطاب والشوايقة والجعليين لهم تاريخ مليئ بالنضال والتضحيات من أجل هذا البلد لأنهم جزء أصيل وتاريخ لا يعلمه مثل هذا الجاهل العنصري الذي يريد أن يمنعهم من دخول الخرطوم ويريد أن يقتل اطفال الشماليين بيديه لمجرد كراهية وعنصرية قبلية ومناطقية، واي سوداني دما لا يمكن أن يقول مثل هذا الحديث إلا مرتزق لا ينتمى للوطن ولا يعرف تاريخه.

السؤال الملح الذي أريد أن اسأله:

ما رأي الشماليين الذين يقفون مع الجنجويد بقلوبهم وليس بأقلامهم فقط كيتا في الكيزان، في مثل هذه الخطابات العنصرية التي لا علاقة لها بكوز أو خلاف سياسي؟!!

خاصة وأن الخطاب ليس مجرد خطاب شخصي لفرد، بل هي محاضرة يلقيها بجانبه قوات من الجنجويد يضحكون لحديثه، فيه دلالة أن الخطاب هو خطاب يمثلهم ويسعدهم سماعه ؟!!! وهذه السؤال فقط للشماليين الذين يريدون انتصار الجنجويد النهابة فقط كيتا في كراهيتهم للكيزان فقط ولا غيرهم !!!!!

د. عنتر حسن

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان

#سواليف

كشفت خبيرة #لغة_الجسد، فانيسا فان إدواردز، عن #علامات يمكن أن تساعدك في #اكتشاف #الكذب في ثوان.

وفي حديثها في بودكاست The Diary of a CEO، شاركت فان إدواردز 4 علامات رئيسية يجب الانتباه إليها، قد تكشف ما إذا كان الشخص يكذب، وهي: نبرة السؤال وانخفاض الصوت والتناقض بين الكلمات وحركة الجسد ونظرة الاشمئزاز التي غالبا ما تصاحب الخداع.

نظرة الاشمئزاز

مقالات ذات صلة “رمضان يقترب”.. متى يبدأ شهر رجب للعام 1446؟ 2024/12/21

عندما يكذب الشخص، قد يشعر بالاشمئزاز من نفسه، ما ينعكس في تصرفاته الجسدية. وعلى سبيل المثال، قد يعبّر الكاذب عن مشاعر الاشمئزاز من خلال تجعيد أنفه أو إغلاق منخريه، وهي إشارات جسدية تشير إلى تفاعل داخلي مع الخداع.

التناقض بين الأقوال والجسد

على سبيل المثال، إذا قال شخص ما “نعم” بينما يهز رأسه كعلامة على النفي، فهذا يعد تناقضا واضحا بين الكلام والسلوك. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن هناك استثناءات ثقافية لهذه القاعدة، حيث تختلف طريقة الإيماء بالرأس في بعض البلدان، مثل الهند وبلغاريا وباكستان.

نبرة السؤال وانخفاض الصوت

عندما يتحدث شخص ما بنغمة استفهام في جملة ليست سؤالا في جوهرها، فإن ذلك قد يكون مؤشرا على أنه يحاول التهرب من الإجابة أو يفتقر إلى اليقين بشأن ما يقوله، وهو ما يحدث أحيانا عند الكذب. وعلى سبيل المثال، قد يتضمن الحديث السؤال التالي: “ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه، أليس كذلك؟”، في هذه الجملة، لم يُطرح سؤال فعلي من الشخص، لكنه ينهي الجملة بنغمة استفهام، ما قد يوحي بشك أو محاولة لإضفاء شكوك على كلامه.

كما يمكن أن يكون انخفاض الصوت مؤشرا آخر على الكذب، حيث أن القلق والتوتر عادة ما يؤديان إلى فقدان الصوت والهدوء المفاجئ في الكلام، ما قد يشير إلى أن الشخص لا يقول الحقيقة.

وأشار خبراء آخرون إلى إشارات إضافية قد تكشف عن الكذب، بما في ذلك السلوكيات المهدئة مثل التململ أو تعديل الملابس أو فرك الوجه قد تدل على انزعاج نفسي ناتج عن الكذب.

وأشارت الخبيرة غابرييل ستيوارت، إلى أن الكاذبين يستخدمون لغة مختلفة عن الأشخاص الصادقين، حيث يتجنبون استخدام ضمير المتكلم “أنا” و”لي” لتجنب الارتباط المباشر بالكذب.

مقالات مشابهة

  • بيان توضيحي من نقابة الخبراء المحلفين الشماليين
  • كتيبة جنين: السلطة تحتجز 237 من عسكرييها الذين رفضوا المشاركة ضد المقاومين
  • رغم تشجيعها للفريق.. الصحفية فاطمة الصادق تسخر من هزيمة برشلونة أمام أتليتكو بلقطة ساخرة (ده حالكم ومافي فرق بينكم وبين الجنجويد)
  • تبيان توفيق: اخير يدقوني الكيزان بدل دق الجنجويد !!
  • كتابات تتحدى الحرب: ثورة 19 ديسمبر او اين ذهب الوطن
  • علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان
  • العلمانيون العرب: يقفون على رؤوسهم لرؤية الواقع بالمقلوب!
  • كم عدد المليارديرات الذين يعيشون في إسطنبول؟
  • من هم الرجال الستة الذين يظهرون قبل نهاية العالم؟
  • من منا لا يكذب؟ علامات قد تفضحنا بثوانٍ!