"تحدي السيتي" ينطلق الجمعة في أبوظبي
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
يفتتح غداً الجمعة نادي مانشستر سيتي، بالشراكة مع الدار العقارية، "تحدي السيتي" في ياس مول بجزيرة ياس في أبوظبي.
وتتيح التجربة الكروية التفاعلية الجديدة لهواة كرة القدم على اختلاف أعمارهم الفرصة لاختبار وصقل مهاراتهم الكروية عبر تجربة غامرة وسط أجواء مفعمة بعراقة النادي الإنجليزي المصنّف كأحد أنجح أندية كرة القدم حول العالم.
ويأتي إطلاق "تحدي السيتي" في سبيل تعزيز الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد التي تجمع بين كل من مانشستر سيتي، والدار العقارية، و"حياكم في أبوظبي"، العلامة التجارية لوجهة أبوظبي في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ومحفظة جزيرة ياس، لتكون أحدث وجهة ترفيهية لجزيرة ياس، والتي تعدّ من أبرز الوجهات العالمية المرموقة للرياضة والترفيه والسياحة.
تتضمن التجربة الكروية الجديدة، مجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية المميزة والتحديات المصممة خصيصاً لاختبار مستوى القدرات الذهنية والبدنية للمشجعين والزوار، إذ تم الاعتماد في تصميمها على مجموعة من التقنيات المبتكرة التي تمنح اللاعبين درجات محددة وفقاً لعدد من السمات الخاصة بهم، وكل ذلك في الوقت الذي يستمتعون فيه بالأجواء الحيوية والحماسية التي تقدمها الوجهة الجديدة في ياس مول.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
جمعية خبراء الضرائب: الدولة تواجه تحدي تحلية المياه بالتسهيلات الضريبية
قالت جمعية خبراء الضرائب المصرية إن الدولة وضعت استراتيجية شاملة لتحلية المياه بالاعتماد علي القطاع الخاص، وإن تحلية المياه أصبحت قضية قومية لها أولوية مطلقة لأننا لا نملك رفاهية الوقت وأن نصيب الفرد في مصر أقل من 600 متر مكعب سنويا.
تحلية مياه الشربقال المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية إن هناك 3 أسباب رئيسية وراء زيادة استهلاك المياه أولها الزيادة السكانية السريعة حيث من المتوقع أن نصل إلى 175 مليون نسمة بحلول 2050 بالإضافة إلى التغيرات المناخية التي أدت إلي ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة إلي جانب السد الإثيوبي وإن كنا نثق في قدرة القيادة السياسية علي الحفاظ علي حقوق مصر من مياه النيل.
وأوضح عبد الغني أن المشكلة ليست في مياه الشرب لأن 80% من الموارد المائية تذهب للزراعة في حين تبلغ حصة مياه الشرب 10% والنسبة الباقية للأغراض التجارية والصناعية.
وأشار المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني إلي أن الدولة وضعت استراتيجية لتحلية المياه تتضمن طرح محطات بإجمالي طاقة 9 ملايين متر مكعب يوميا بحلول عام 2050 وتتضمن الاستراتيجية المقرر تنفيذها على 6 خطط خمسية إنشاء 21 محطة في المرحلة الأولي بتكلفة 3 مليارات دولار.
الاعتماد على القطاع الخاصوتابع عبد الغني أن إنشاء هذه المحطات سيكون بالاعتماد علي القطاع الخاص لأن وثيقة سياسة ملكية الدولة تنص علي تخارج الدولة بالكامل من مشروعات المياه والصرف الصحي و الزراعي خلال 5 سنوات.
وأكد مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية أن القطاع الخاص ينتظر ضوابط وتشريعات مشروعات البنية التحتية لمحطات المياه والصرف الصحي لضمان الربحية وذلك يتطلب تسهيلات ضريبية وبرامج تمويلية طويلة الأجل ستكون بحق الانتفاع لمدة 25 عاما بأسعار مخفضة بالإضافة إلى تشجيع الشركات الأجنبية علي العمل ضمن تحالفات مع الشركات المصرية بما يساهم في تحسين كفاءة تنفيذ المشروعات وإدخال تقنيات حديثة واستدامة التمويل ونقل وتوطين أحدث التقنيات لمحطات تحلية المياه.