"تحدي السيتي" ينطلق الجمعة في أبوظبي
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
يفتتح غداً الجمعة نادي مانشستر سيتي، بالشراكة مع الدار العقارية، "تحدي السيتي" في ياس مول بجزيرة ياس في أبوظبي.
وتتيح التجربة الكروية التفاعلية الجديدة لهواة كرة القدم على اختلاف أعمارهم الفرصة لاختبار وصقل مهاراتهم الكروية عبر تجربة غامرة وسط أجواء مفعمة بعراقة النادي الإنجليزي المصنّف كأحد أنجح أندية كرة القدم حول العالم.
ويأتي إطلاق "تحدي السيتي" في سبيل تعزيز الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد التي تجمع بين كل من مانشستر سيتي، والدار العقارية، و"حياكم في أبوظبي"، العلامة التجارية لوجهة أبوظبي في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ومحفظة جزيرة ياس، لتكون أحدث وجهة ترفيهية لجزيرة ياس، والتي تعدّ من أبرز الوجهات العالمية المرموقة للرياضة والترفيه والسياحة.
تتضمن التجربة الكروية الجديدة، مجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية المميزة والتحديات المصممة خصيصاً لاختبار مستوى القدرات الذهنية والبدنية للمشجعين والزوار، إذ تم الاعتماد في تصميمها على مجموعة من التقنيات المبتكرة التي تمنح اللاعبين درجات محددة وفقاً لعدد من السمات الخاصة بهم، وكل ذلك في الوقت الذي يستمتعون فيه بالأجواء الحيوية والحماسية التي تقدمها الوجهة الجديدة في ياس مول.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
السبب الغريب وراء بناء ناطحة سحاب ضخمة في وسط غابة
تم بناء ناطحة سحاب ضخمة في وسط غابة جنوب غرب ألمانيا، تشبه البرج في لندن، حيث يتخذ البرج شكلاً ملتوياً مثيراً للإعجاب.
ويبدو الهيكل الخرساني، الذي يقع في محيط غريب بالقرب من مدينة روتويل التي تعود إلى العصور الوسطى، وكأنه مشهد من فيلم خيال علمي، وبدلاً من احتوائه على شقق حديثة، يتم استخدام ناطحة السحاب التي يبلغ ارتفاعها 807 قدمًا لاختبار المصاعد، وفقاً لصحيفة "ميترو".
ويحتوي برج اختبار المصاعد على 12 عموداً تستخدم لاختبار أنظمة المصاعد المختلفة، وفقاً لتقرير صحيفة صن.
وتُستخدم الأعمدة داخل برج الاختبار، الذي تم بناؤه في عام 2017 من قبل شركة الهندسة TK Elevator لاختبار تقنية الرفع من الجيل التالي، بما في ذلك النماذج عالية السرعة وأنظمة Multi الرائدة التي يمكنها التحرك عمودياً وأفقياً.
وفي حين يتناقض البرج المستقبلي بشكل حاد مع الريف المحيط، فقد وجد مكانه داخل المجتمع وأصبح معلماً سياحياً شهيراً، ويمكن للزوار الذين يتدفقون إلى المدينة التي تعود إلى العصور الوسطى والتي كانت ذات يوم جزءاً من الكونفدرالية السويسرية، الدخول إلى المنشأة.
يتميز البرج بمنصة عرض تقع على ارتفاع 761 قدماً، تقدم إطلالة خلابة على الغابة السوداء وجبال الألب السويسرية في الجنوب. كما يتيح البرج للزوار فرصة اختبار تقنيات وتصميمات المصاعد المستقبلية، حيث يشارك فيه مهندسون ومعماريون من جميع أنحاء العالم.
ويتضمن النظام المتقدم في البرج، استخدام الرفع المغناطيسي بدلاً من الكابلات التقليدية، مما يتيح التحرك في اتجاهات متعددة.
ويؤكد المهندسون أن هذه التقنية يمكن أن تقلل من أوقات الانتظار في ناطحات السحاب وتفتح المجال لتصميمات جديدة.
كما يساهم التصميم الملتوي الفريد للسطح في تقليل الاهتزازات الناتجة عن الرياح.
زفي البداية، كان هناك تشكك من بعض المنتقدين بشأن بناء البرج في وسط غابة خلابة، ولكن مع مرور الوقت، رحب السكان المحليون بالمشروع واعتبروه جزءاً من بيئتهم/ وقد أسفر ذلك عن شراكات مع المدارس وبرامج هندسية تعزز من الفائدة المجتمعية للبرج.