وصف الشيخ جابر البغدادي، الداعية الإسلامي، كلًا من الشيخ الشعراوي والدكتور مجدي يعقوب والدكتور أحمد زويل، بأنهم "ينطبق عليهما قوله تعالى من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا".

نماذج طيبة

وأضاف الشيخ جابر البغدادي، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد فايق ببرنامج "مصر تستطيع"، المذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مساء اليوم الخميس، أنه يجب علينا أن نحرص على تقديم هذه النماذج الطيبة لأبنائنا، وتحفيزهم على طلب العلم، وتعريفهم بسيرة هؤلاء الأفاضل، وما قدموه للإنسانية.

دعاء الزواج.. أدعية لـ الشيخ الشعراوي لتيسير الزواج سمير فرج عن مجدي يعقوب: بريطانيا غيرت قانون منح لقب السير من أجله الحرص على العلم

كما أكد الدعية الإسلامي على ضرورة دعوة أبنائنا إلى العلم والحرص على قيمته، بغض النظر عن الوظيفة التي سيحصلون عليها بعد تخرجهم، والحرص عليهم من الوقوع في الجهل. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشيخ جابر البغدادي الداعية الإسلامي الشيخ الشعراوي الدكتور مجدي يعقوب الدكتور أحمد زويل

إقرأ أيضاً:

أَرجِعوا لنا أحمد

أَرجِعوا لنا أحمد…
#جمال_الدويري

بصراحة…
أولا، نتمنى وندعو بالحرية لكل معتقلي الرأي،
لكن…
وثانيا، إن حشْر الرجل النبيل #أحمد_حسن_الزعبي، المهذب صاحب الكلمة الطيبة والمصطلحات المحترمة، مع بعض من بالغ وتطرف باستعمال اللغة الهابطة والشتم والسباب البذيء، وارتقوا الأكتاف مع الموبايل لقراءة شعارات معلبة وربما مدسوسة لهم، وأمعنوا بسب فلان وشتم فلان والتطاول على الأعراض، بأسلوب لا يقبله لنفسه، ولا يرضى به منطق او معارضة محترمة، او مع أولئك الذين نشروا عرض الوطن بعد مغادرته، ليس عدلا ولا موضوعيا ولا يخدم أحمد الحسن.
أحمد الحسن، لم يكن يوما إلا مهذبا، موضوعيا، ومنطقيا، ولم يتعرض لعرض، ولم يجرّم أشخاصا عندما يتناول أو يعترض على حالة أو يطالب بإصلاح وضع.
أحمد الحسن، لم يعادي نظاما ولم يعارضه، ولكنه اجتهد بمحاولة إصلاح لأداء، أو تسليط الضوء على قصور أو أداء لا يرقى لطموحات المواطن او خدمة الوطن.
مرة أخرى…للتأكيد،
نطالب بإطلاق سراح معتقلي الرأي جميعا، لأن الحرية المسؤولة هي التي تحمي الأوطان وتبنيها وتراكم الانجاز، على قاعدة بناء الانسان واحترام فكره،
لكن سولافة الكاتب الوطني الحر أحمد حسن الزعبي، لا تقع في هذا السيناريو، ولا هذه المنظومة، فهو لم يأتِ أمرا فريا، لم يسبّ أحدا، ولم يهدّد أمنا، ولم يجرح وطنا، لم يقتل شيخا ولا طفلا ولم يقطع شجرة، ولم تستهويه زيارات السفارات، ولم يفكر لحظة بمغادرة حضن الوطن، ليستقوي عليه من خارجه، كما فعل كثيرون امتهنوا الاسترزاق على ظهر الوطن.
ثالثا، إن هناك دائما من يعاجل لركوب القطار والموجه، لغاية في نفس يعقوب، وهناك من يتوه بين المبالغة والمعقول، وأخرون يخلطون بين الأشياء والاجتهادات حتى يحشرون بين الحميد وعكسه، وبين المنطق وغيره، وقد يؤذون غيرهم ربما دون قصد، وليتنا جميعا، وبقضية أخينا ابا عبد الله، أن نحافظ على الاعتدال وعدم إيذاء الرجل من حيث لا نعلم.
أَرجِعوا لنا أحمد…

مقالات مشابهة

  • طب القلوب.. أحمد نعينع يكشف رأي الشيخ الشعراوي في صوته
  • محافظ الدقهلية يتفقد ضريح الشيخ الشعراوى بدقادوس
  • محافظ الدقهلية يتفقد ضريح الشيخ الشعراوي بدقادوس ويتابع أعمال تطويره
  • محافظ الدقهليه يتفقد ضريح الشيخ الشعراوي بدقادوس
  • الأوقاف تحدد خطبة الجمعة " لا تحزن إن الله معنا"
  • موضوع خطبة الجمعة 12 يوليو 2024.. وأبرز تعليمات وزير الأوقاف للأئمة
  • أَرجِعوا لنا أحمد
  • تعليمات مهمة من وزير الأوقاف بشأن خطبة الجمعة المقبلة «لا تحزن إن الله معنا»
  • تعليمات مهمة من وزير الأوقاف بشأن خطبة الجمعة المقبلة
  • مجدي الجلاد يستعرض مشكلة ستيلا هايتس: ضياع الدول يبدأ بضياع الحقوق (فيديو)